مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > مبارك بن فضالة عن الحسن عنه
لَا كَرْبَ عَلَى أَبِيكِ بَعْدَ الْيَوْمِ
إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ
إِنَّ عُضْوًا مِنْ أَعْضَائِهَا يُخْبِرُنِي أَنَّهَا مَسْمُومَةٌ
كَانَ يَخْطُبُ إِلَى جِذْعِ نَخْلَةٍ قَبْلَ أَنْ يَتَّخِذَ الْمِنْبَرَ
حَدَّثَنَا عَبدَةُ بنُ عَبدِ اللهِ القَسمَلِيُّ أَنَا عَبدُ الصَّمَدِ بنُ عَبدِ الوَارِثِ نَا مُبَارَكُ بنُ فَضَالَةَ قَالَ قَامَ إِسمَاعِيلُ
إِذَا سَمِعْتُمُ الْمُؤَذِّنَ فَقُولُوا كَمَا يَقُولُ
أَفَلَا قُلْتَ ، أَوْ أَفَلَا تَقُولُ : اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا ، أَوْ وَقِنِي ، عَذَابَ النَّارِ
لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مِسكِينٍ نَا أَسَدُ بنُ مُوسَى نَا مُبَارَكُ بنُ فَضَالَةَ عَنِ الحَسَنِ عَن أَنَسٍ
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا ، وَلَا عَلَيْنَا
لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا
أَلَا تَرْضَى أَنْ تَكُونَ لَهُمُ الدُّنْيَا وَلَنَا الْآخِرَةُ
أَنَّ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ دَخَلُوا غَارًا
لَمَّا الْتَقَى الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ يَوْمَ فَتْحِ مَكَّةَ
تَوَضَّئُوا مِمَّا غَيَّرَتِ النَّارُ