مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث ثابت عن أنس
|
|
يَخْرُجُ أَرْبَعَةٌ مِنَ النَّارِ
|
|
إِنَّ أَبِي وَأَبَاكَ فِي النَّارِ
|
|
مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَقُولُونَ كَيْتَ وَكَيْتَ ؟ لَكِنِّي أُصَلِّي وَأَنَامُ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَسَمِعْتُ فِيهَا خَشَفَةً فَقُلْتُ : مَا هَذَا ؟ قَالُوا : ابْنَةُ بِلَالٍ
|
|
يَخْرُجُ رَجُلٌ مِنَ النَّارِ فَيَقُولُ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : كَيْفَ وَجَدْتَ مَنْزِلَكَ
|
|
قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ مِنْ بَعْضِ مَغَازِيهِ أَوْ أَسْفَارِهِ فَإِذَا سُودَانُ الْمَدِينَةِ يَزْفِنُونَ بَيْنَ يَدَيْهِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ
|
|
أُعْطِيتُ الْكَوْثَرَ ، فَضَرَبْتُ بِيَدِي عَلَى مَشْرُبَتِهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ خَرَجَ إِلَى الْمَدِينَةِ
|
|
وَكَانُوا لَا يَقُومُونَ لَهُ لِمَا يَعْرِفُونَ مِنْ كَرَاهِيَتِهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِذَلِكَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَلْعَقُ أَصَابِعَهُ إِذَا أَكَلَ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ : أَنْ يَكُونَ اللهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا
|
|
مَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْهَا كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً
|
|
أَنَّ أَبَا طَلْحَةَ كَانَ يَرْمِي بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ رَامِيًا
|
|
لَقَدْ رَأَيْتُ النَّاسَ يَبْتَدِرُونَ السَّوَارِيَ إِذَا أَذَّنَ الْمُؤَذِّنُ لِصَلَاةِ الْمَغْرِبِ
|
|
قَالَ أَبُو بَكرٍ وَنَا بِهَذَا الحَدِيثِ الحَسَنُ بنُ يَحيَى الأَرُزِّيُّ نَا مُحَمَّدُ بنُ الصَّلتِ أَبُو يَعلَى الثَّورِيُّ نَا أَبُو
|
|
أَنَّ نَفَرًا ثَمَانُونَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ هَبَطُوا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ جَبَلِ التَّنْعِيمِ
|
|
لَمَّا خَلَقَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى آدَمَ فَصَوَّرَهُ فَجَعَلَ إِبْلِيسُ يُطِيفُ بِهِ
|
|
حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَنْزِلُ مِنَ الْمِنْبَرِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
|
|
أَنَّهُ قَرَأَ عَلَى الْمِنْبَرِ : فَلَمَّا تَجَلَّى رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَ أَبِي عُبَيْدَةَ وَأَبِي طَلْحَةَ
|
|
مِنْ قِبَلِ جَيْشٍ يَحْدُرُ مِنْ قِبَلِ الْعِرَاقِ فِي طَلَبِ رَجُلٍ مِنَ الْمَدِينَةِ يَمْنَعُهُ اللهُ مِنْهُمْ
|
|
بَلْ هُوَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرَّ عَلَى صِبْيَانٍ فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ
|
|
إِنِّي لَسْتُ مِثْلَكُمْ ، إِنِّي أَظَلُّ يُطْعِمُنِي رَبِّي وَيَسْقِينِي
|
|
وَنَاهُ عَبدُ الوَاحِدِ بنُ غِيَاثٍ نَا حَمَّادُ بنُ سَلَمَةَ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسِ بنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
ارْكَبْهَا ، قَالَ : إِنَّهَا بَدَنَةٌ قَالَ : ارْكَبْهَا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَحَّى بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَادَ رَجُلًا قَدْ صَارَ مِثْلَ الْفَرْخِ
|
|
مُرُوهُ فَلْيَرْكَبْ ، فَإِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عَنْ تَعْذِيبِ نَفْسِهِ غَنِيٌّ
|
|
إِنْ كَانَتِ الصَّلَاةُ لَتُقَامُ ، فَيَعْرِضُ الرَّجُلُ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُكَلِّمُهُ فِي الْحَاجَةِ حَتَّى يَنَامَ بَعْضُ الْقَوْمِ
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ مِسكِينٍ نَا عَمرُو بنُ الرَّبِيعِ عَن يَحيَى بنِ أَيُّوبَ عَن حُمَيدٍ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ
|
|
وَوَجَدتُ فِي كِتَابِي عَن مُحَمَّدِ بنِ سَهلِ بنِ عَسكَرٍ نَا سَعِيدُ بنُ الحَكَمِ نَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ عَن حُمَيدٍ عَن ثَابِتٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى خَلْفَ أَبِي بَكْرٍ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
لَوْلَا أَنْ لَا تَدَافَنُوا ، لَأَسْمَعْتُكُمْ صَوْتَ هَذَا الْقَبْرِ ، أَوْ صَوْتَ الَّذِي فِي الْقَبْرِ
|
|
رُؤْيَا الْمُؤْمِنِ جُزْءٌ مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَامَ حَتَّى يَقُولَ الْقَائِلُ : قَدْ نَسِيَ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَامَ
|
|
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ بَشَّارٍ بُندَارٌ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ جَعفَرٍ نَا شُعبَةُ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
الصَّبْرُ عِنْدَ أَوَّلِ صَدْمَةٍ
|
|
كَانَ لَا يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي شَيْءٍ مِنْ دُعَائِهِ إِلَّا فِي الِاسْتِسْقَاءِ
|
|
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
|
|
اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
رُوَيْدًا سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ
|
|
لَا يَتَمَنَّ أَحَدُكُمُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ ، وَإِنْ كَانَ لَا بُدَّ فَاعِلًا
|
|
وَنَا الجَرَّاحُ بنُ مَخلَدٍ نَا أَبُو قُتَيبَةَ نَا شُعبَةُ عَن ثَابِتٍ البُنَانِيِّ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَّى عَلَى حَصِيرٍ
|
|
كَانَ لَا يَكَادُ أَنْ يَصُومَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَعْنِي التَّطَوُّعَ - مِنْ أَجْلِ الْغَزْوِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانُوا يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِـ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ اللهِ بنُ مُعَاوِيَةَ الجُمَحِيُّ نَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ مُسلِمٍ نَا يَزِيدُ بنُ أَبِي زِيَادٍ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ
|
|
فَسَأَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ فَقَالُوا : مَاتَ ، فَأَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَبْرَهُ فَصَلَّى عَلَيْهِ
|
|
لَا كَرْبَ عَلَى أَبِيكِ بَعْدَ الْيَوْمِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَجْوَدَ النَّاسِ وَأَشْجَعَ النَّاسِ
|
|
نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللهُ مُبْدِيهِ فِي زَيْنَبَ بِنْتِ جَحْشٍ
|
|
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَوْلَمَ عَلَى أَحَدٍ مِنْ نِسَائِهِ ، أَوْ عَلَى امْرَأَةٍ مِنْ نِسَائِهِ مَا أَوْلَمَ عَلَى زَيْنَبَ
|
|
بَارَكَ اللهُ لَكَ ، أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ
|
|
بَارَكَ اللهُ لَكَ ، أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ
|
|
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ خِضَابِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : لَوْ شِئْتُ أَنْ أَعُدَّ شَمَطَاتِهِ
|
|
دَعَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا بِمَاءٍ فَأُتِيَ بِقَدَحٍ رَحْرَاحٍ ، فَوَضَعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَفَّهُ فِيهِ
|
|
مَنْ عَالَ ابْنَتَيْنِ ، أَوْ ثَلَاثًا ، أَوْ أُخْتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
|
|
إِنَّ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ
|
|
اذْهَبُوا بِهِ إِلَى بَيْتِ فُلَانَةَ
|
|
مَا تَحَابَّ اثْنَانِ فِي اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَّا كَانَ أَفْضَلُهُمَا أَشَدَّهُمَا حُبًّا لِصَاحِبِهِ
|
|
حُبُّكَ إِيَّاهَا أَدْخَلَكَ الْجَنَّةَ
|
|
لَمَّا كَانَ الْيَوْمُ الَّذِي دَخَلَ فِيهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ أَضَاءَ مِنْهَا كُلُّ شَيْءٍ
|
|
أَكَلَ طَعَامَكُمُ الْأَبْرَارُ ، وَأَفْطَرَ عِنْدَكُمُ الصَّائِمُونَ
|
|
إِنَّهُ حَدِيثُ عَهْدٍ بِرَبِّهِ
|
|
لَا يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ عَبْدٍ فِي هَذَا الْمَوْطِنِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَفْطَرَ ، أَفْطَرَ عَلَى تَمْرٍ
|
|
لِيَسْأَلْ أَحَدُكُمْ رَبَّهُ حَاجَتَهُ ، أَوْ حَوَائِجَهُ - كُلَّهَا حَتَّى يَسْأَلَهُ شِسْعَهُ إِذَا انْقَطَعَ
|
|
خَلِّ عَنْهُ ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَهَذَا أَشَدُّ عَلَيْهِمْ مِنْ وَقْعِ السُّيُوفِ
|
|
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بنُ مُسلِمٍ نَا سَيَّارُ بنُ حَاتِمٍ عَن جَعفَرِ بنِ سُلَيمَانَ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ
|
|
حُبِّبَ إِلَيَّ النِّسَاءُ وَالطِّيبُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَغْزُو بِأُمِّ سُلَيْمٍ وَنِسَاءٍ مَعَهَا فَيَسْتَقِينَ الْمَاءَ
|
|
دَعُوهَا فَإِنَّهَا جَبَّارَةٌ
|
|
مَنْ وَعَدَهُ اللهُ عَلَى عَمَلٍ ثَوَابًا فَهُوَ مُنْجِزُهُ لَهُ
|
|
قَالَ رَبُّكُمْ تَبَارَكَ وَتَعَالَى : أَنَا أَهْلُ التُّقَى فَلَا يُشْرَكُ بِي غَيْرِي
|
|
قَدْ قَالَهَا النَّاسُ ، ثُمَّ كَفَرَ أَكْثَرُهُمْ
|
|
أَنَّى لَكُمْ هَذَا التَّمْرُ
|
|
تَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ
|
|
الْأَنْبِيَاءُ أَحْيَاءٌ فِي قُبُورِهِمْ يُصَلُّونَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَهَلَّ بِحَجٍّ وَعُمْرَةٍ مَعًا
|
|
أَفْضَلُ الصِّيَامِ صِيَامُ شَعْبَانَ تَعْظِيمًا لِرَمَضَانَ
|
|
أَرَأَيْتَ لَوْ كَانَ عَلَى أَبِيكَ دَيْنٌ أَكُنْتَ تَقْضِيهِ عَنْهُ
|
|
أَتَعْجَزُونَ أَنْ تَكُونُوا مِثْلَ أَبِي ضَمْضَمٍ
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ السُّنْبُلَةِ تَمِيلُ أَحْيَانًا وَتَقُومُ أَحْيَانًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ الْمَسْجِدَ لَمْ يَرْفَعْ أَحَدٌ إِلَيْهِ رَأْسَهُ
|
|
يُسَمُّونَهُمْ مُحَمَّدًا ، ثُمَّ يَسُبُّونَهُمْ
|
|
مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ
|
|
تَزَوَّجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ سَلَمَةَ عَلَى مَتَاعٍ
|
|
كَيْفَ رَأَيْتَ
|
|
قَدْ رَأَيْتُ عَبْدَ الرَّحْمَنِ وَإِنَّهُ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ حَبْوًا
|
|
يَا أُمَّ سَلَمَةَ ، انْظُرِي مَنْ بِالْبَابِ ، لَا يَدْخُلْ عَلَيْنَا أَحَدٌ حَتَّى يَخْرُجَ
|
|
السُّبَّاقُ أَرْبَعَةٌ : أَنَا سَابِقُ الْعَرَبِ
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ
|
|
كُفِّرَ عَنْكَ بِتَصْدِيقِكَ بِلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
كَيْفَ أَنْتُمْ وَرَبُّكُمْ
|
|
نَهَى أَنْ يُقَادَ الْعَبْدُ بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ
|
|
أَقْرِئْ قَوْمَكَ السَّلَامَ ، وَأَخْبِرْهُمْ أَنَّهُ - مَا عَلِمْتُهُمْ - أَعِفَّةٌ صُبُرٌ
|
|
تَسَحَّرُوا ; فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
|
|
إِذَا مَرَرْتُمْ بِرِيَاضِ الْجَنَّةِ فَارْتَعُوا
|
|
مَا زَالَ جِبْرِيلُ يُوصِينِي بِالْجَارِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيُوَرِّثُهُ
|
|
مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
|
|
أَهْلُ بَيْتِي ، أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْزَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا
|
|
أَرَدْتَ رِضَاءَ رَبِّكَ ، رَضِيَ اللهُ عَنْكَ
|
|
اسْتَغْفِرْ رَبَّكَ حَتَّى يَكُونَ الشَّيْطَانُ هُوَ الْمَحْسُورَ
|
|
هِيَ خَيْرٌ مِنْكِ ، رَغِبَتْ فِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَعَرَضَتْ عَلَيْهِ نَفْسَهَا
|
|
وَاللهِ لَوْلَا اللهُ مَا اهْتَدَيْنَا ، وَلَا صُمْنَا وَلَا صَلَّيْنَا
|
|
افْتَتَحَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَيْبَرَ
|
|
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ مَهدِيٍّ أَنَا عَبدُ الرَّزَّاقِ أَنَا مَعمَرٌ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ
|
|
لَا إِسْعَادَ فِي الْإِسْلَامِ ، وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
اذْهَبْ فَانْظُرْ إِلَيْهَا فَإِنَّهُ أَجْدَرُ أَنْ يُؤْدَمَ بَيْنَكُمَا
|
|
مَا أَعْدَدْتُ فِي رَأْسِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا أَرْبَعَ عَشْرَةَ شَعَرَةً بَيْضَاءَ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَشْفَعُ لِلرَّجُلَيْنِ وَالثَّلَاثَةِ
|
|
إِنَّ زَاهِرًا بَادِيَتُنَا وَنَحْنُ - أَحْسَبُهُ قَالَ - أَهْلُ حَاضِرَةٍ ، أَوْ حَاضِرُهُ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ عَلَى أَحَدٍ يَقُولُ : اللهُ اللهُ
|
|
مَا كَانَ الْحَيَاءُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا زَانَهُ
|
|
فَلَقَدْ رَأَيْتُهَا وَإِنَّهَا لَأَنْفَقُ ثَيِّبٍ بِالْمَدِينَةِ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ يُؤْجَرُ فِي هِدَايَتِهِ السَّبِيلَ وَإِمَاطَتِهِ الْأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ
|
|
لَئِنْ صَدَقَ لَيَدْخُلَنَّ الْجَنَّةَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا صَلَّى الْغَدَاةَ جَاءَهُ قَوْمٌ بِآنِيَتِهِمْ ، أَوْ بِآنِيَةٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَشَى عَنْ زَمِيلٍ لَهُ
|
|
تَدْمَعُ الْعَيْنُ وَيَحْزَنُ الْقَلْبُ
|
|
يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الطَّوْلَ فَلْيَنْكِحْ - أَوْ فَلْيَتَزَوَّجْ
|
|
زَوَّدَكَ اللهُ التَّقْوَى
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ اسْتَنْجَى وَتَوَضَّأَ وَاسْتَاكَ
|
|
إِنَّ لِلهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى عِبَادًا يَعْرِفُونَ النَّاسَ بِالتَّوَسُّمِ
|
|
لَوْ لَمْ تَكُونُوا تُذْنِبُونَ لَخَشِيتُ عَلَيْكُمْ مَا هُوَ أَكْثَرُ مِنْهُ الْعُجْبَ
|
|
أَلَا أُنَبِّئُكُمْ بِخِيَارِكُمْ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : أَحَاسِنُكُمْ أَخْلَاقًا - أَوْ قَالَ - أَحْسَنُكُمْ خُلُقًا
|
|
إِذَا سَجَدَ آدَمُ قَالَ الشَّيْطَانُ : أُمِرَ ابْنُ آدَمَ بِالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الْجَنَّةُ
|
|
كَانَ إِذَا أَعْجَبَهُ نَحْوُ رَجُلٍ أَمَرَهُ بِالصَّلَاةِ
|
|
مَنْ لَا يَمُوتُ حَتَّى تُمْلَأَ مَسَامِعُهُ مِمَّا يُحِبُّ
|
|
إِنَّ عُمَّارَ بُيُوتِ اللهِ هُمْ أَهْلُ اللهِ
|
|
مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِالْمِيزَانِ ، فَيُؤْتَى بِابْنِ آدَمَ فَيُوقَفُ بَيْنَ كِفَّتَيِ الْمِيزَانِ
|
|
مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ
|
|
خَيْرُ شَبَابِنَا مَنْ تَشَبَّهَ بِكُهُولِنَا وَشَرُّ كُهُولِنَا مَنْ تَشَبَّهَ بِشَبَابِنَا
|
|
لَا يَقْبَلُ اللهُ صَلَاةً بِغَيْرِ طُهُورٍ
|
|
هُوَ لَهَا صَدَقَةٌ وَلَنَا هَدِيَّةٌ
|
|
الْخَلْقُ عِيَالُ اللهِ ، وَأَحَبُّهُمْ إِلَى اللهِ أَنْفَعُهُمْ لِعِيَالِهِ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ إِيمَانٍ حَقِيقَةً ، فَمَا حَقِيقَةُ إِيمَانِكَ
|
|
كَيْفَ ذَكَرَ صَاحِبُكُمُ الْمَوْتَ
|
|
حَسْبُكَ مِنْ نِسَاءِ الْعَالَمِ : مَرْيَمُ بِنْتُ عِمْرَانَ
|
|
شَهَادَةُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، وَإِقَامُ الصَّلَاةِ
|
|
أُمِرْتُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى خَشِيتُ أَنْ أَدْرَدَ ، أَوْ حَتَّى خَشِيتُ عَلَى لِثَتِي وَأَسْنَانِي
|
|
إِذَا جَاءَ الرُّطَبُ فَهَنِّئِينِي
|
|
اللَّهُمَّ حَوَالَيْنَا وَلَا عَلَيْنَا ، فَتَكَشَّفَتْ عَنِ الْمَدِينَةِ ، فَجَعَلَ يُمْطَرُ مَا حَوْلَ الْمَدِينَةِ ، وَلَا تُمْطَرُ
|
|
وَنَاهُ إِسمَاعِيلُ بنُ إِسحَاقَ وَإِبرَاهِيمُ بنُ نَصرٍ قَالَا نَا مُسَدَّدٌ عَن حَمَّادِ بنِ زَيدٍ عَن يُونُسَ عَن ثَابِتٍ عَن أَنَسٍ
|
|
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ عَبدِ المَلِكِ نَا عَمرُو بنُ رُدَيحٍ عَن عَطَاءِ بنِ أَبِي مَيمُونَةَ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرَجَ ذَاتَ لَيْلَةٍ وَقَدْ مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ - أَوْ قَرِيبٌ مِنْ شَطْرِ اللَّيْلِ
|
|
لَمَّا حُرِّمَتِ الْخَمْرُ أَكْفَأْنَاهَا وَمَا فِيهَا
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ
|
|
كَفَّارَةُ الْمَجْلِسِ أَنْ تَقُولَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ
|
|
مَنْ قَعَدَ - أَوْ كَلِمَةً نَحْوَهَا - مِنْكُنَّ فِي بَيْتِهَا فَإِنَّهَا تُدْرِكُ عَمَلَ الْمُجَاهِدِ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
شَفَاعَتِي لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي
|
|
أُتِيتُ بِالْبُرَاقِ ، وَهُوَ دَابَّةٌ أَبْيَضُ ، فَوْقَ الْحِمَارِ وَدُونَ الْبَغْلِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَاهُ آتٍ وَهُوَ يَلْعَبُ مَعَ الْغِلْمَانِ ، فَأَخَذَهُ فَصَرَعَهُ ، فَشَقَّ صَدْرَهُ
|
|
لَغَدْوَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ ، أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
|
|
لَوْ مُدَّ لِي الشَّهْرُ لَوَاصَلْتُ وِصَالًا يَدَعُ الْمُتَعَمِّقُونَ تَعَمُّقَهُمْ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ فَارِسَ جَارًا لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ طَيِّبَ رِيحِ الْمَرَقَةِ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي أَطْعَمَنَا وَسَقَانَا وَآوَانَا ، فَكَمْ مِمَّنْ لَا كَافِيَ لَهُ وَلَا مَأْوَى
|
|
أَمَّا الشَّبَهُ : فَإِذَا سَبَقَ مَاءُ الرَّجُلِ مَاءَ الْمَرْأَةِ ذَهَبَ بِالشَّبَهِ
|
|
عَلَى الْفِطْرَةِ ، فَقَالَ : أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، فَقَالَ : خَرَجْتَ مِنَ النَّارِ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْقَبْرَ رَجُلٌ قَارَفَ اللَّيْلَةَ ، فَلَمْ يَدْخُلْ عُثْمَانُ
|
|
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ سُوقًا فِيهَا كُثْبَانُ الْمِسْكِ
|
|
يَا أُمَّ فُلَانٍ انْظُرِي أَيَّ الطَّرِيقِ شِئْتِ ، فَخَلَّى مَعَهَا حَتَّى قَضَتْ حَاجَتَهَا
|
|
مَنْ يَأْخُذُ هَذَا السَّيْفَ ؟ ثُمَّ قَالَ : بِحَقِّهِ
|
|
لَقَدْ أُخِفْتُ فِي اللهِ ، وَمَا يُخَافُ أَحَدٌ
|
|
أَنَّ صَفِيَّةَ وَقَعَتْ فِي سَهْمِ دِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ ، فَاشْتَرَاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَبْعِ أَرْؤُسٍ
|
|
أَلَيْسَ تُثْنُونَ عَلَيْهِمْ بِهِ وَتَدْعُونَ لَهُمْ ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : فَذَاكَ بِذَاكَ
|
|
هَذَا أَمِينُ هَذِهِ الْأُمَّةِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى لَا يُقَالَ فِي الْأَرْضِ : اللهُ اللهُ
|
|
اذْهَبْ إِلَى فُلَانٍ ، فَإِنَّهُ قَدْ كَانَ تَجَهَّزَ وَمَرِضَ
|
|
أَنَّ ثَمَانِينَ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ هَبَطُوا عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَصْحَابِهِ مِنْ فَوْقِ الْجَبَلِ مِنْ قِبَلِ التَّنْعِيمِ لِيَقْتُلُوهُمْ
|
|
إِنَّ حَقًّا عَلَى اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى أَنْ لَا يُرْفَعَ شَيْءٌ مِنَ الدُّنْيَا إِلَّا وَضَعَهُ
|
|
يَا خَالُ ، قُلْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
حُفَّتِ الْجَنَّةُ بِالْمَكَارِهِ وَحُفَّتِ النَّارُ بِالشَّهَوَاتِ
|
|
لَمَّا صَوَّرَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى آدَمَ تَرَكَهُ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ يَتْرُكَهُ
|
|
أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ
|
|
لَعَلَّكَ إِنَّمَا تُرْزَقُ بِهِ
|
|
يُؤْتَى بِأَنْعَمِ النَّاسِ كَانَ فِي الدُّنْيَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيَقُولُ : اصْبُغُوهُ صَبْغَةً فِي النَّارِ
|
|
مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِمُوسَى بْنِ عِمْرَانَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يُصَلِّي فِي قَبْرِهِ
|
|
رَأَيْتُ اللَّيْلَةَ كَأَنِّي فِي دَارِ عُقْبَةَ بْنِ رَافِعٍ ، فَأُتِينَا بِرُطَبٍ مِنْ رُطَبِ ابْنِ طَابٍ
|
|
أَنْتُمْ أَعْلَمُ بِمَا يُصْلِحُكُمْ فِي دُنْيَاكُمْ ، فَأَمَّا أَمْرُ آخِرَتِكُمْ فَإِلَيَّ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَ أَبِي عُبَيْدَةَ وَأَبِي طَلْحَةَ
|
|
لَوْ لَمْ أَحْتَضِنْهُ لَحَنَّ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
|
|
فَأَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ نُؤَاكِلَهُنَّ وَنُشُارِبَهُنَّ
|
|
أَطْعِمِ الطَّعَامَ ، وَأَفْشِ السَّلَامَ ، وَأَطِبِ الْكَلَامَ
|
|
حُبُّ قُرَيْشٍ إِيمَانٌ ، وَبُغْضُهُمْ كُفْرٌ
|
|
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَأُتِيَ بِإِنَاءٍ مِنْ مَاءٍ يَسِيرٍ
|
|
حُبُّكَ إِيَّاهَا أَدْخَلَكَ الْجَنَّةَ
|
|
الْخَصْلَةُ الْوَاحِدَةُ تَكُونُ فِي الرَّجُلِ يُصْلِحُ اللهُ بِهَا عَمَلَهُ كُلَّهُ
|
|
يَا أَبَا ذَرٍّ أَلَا أَدُلُّكَ عَلَى خَصْلَتَيْنِ
|
|
مَا كَانَ الرِّفْقُ فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا زَانَهُ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أَغْنِيَاءِ أُمَّتِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ
|
|
يُجَاءُ بِالْإِمَامِ الْخَائِنِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَتُخَاصِمُهُ الرَّعِيَّةُ فَيُفْلِحُوا عَلَيْهِ
|
|
مَنْ قَرَأَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ مِائَتَيْ مَرَّةٍ حَطَّ اللهُ عَنْهُ ذُنُوبَ مِائَتَيْ سَنَةٍ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ ، وَ إِذَا زُلْزِلَتِ الأَرْضُ تَعْدِلُ رُبُعَ الْقُرْآنِ
|
|
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَدْ أَرْسَلَ عَلَى صَاحِبِكَ صَاعِقَةً فَأَحْرَقَتْهُ
|
|
أَجْعَلُهُ خَلًّا ؟ قَالَ : لَا ، فَأَهَرَاقَهُ
|
|
لَوْلَا أَنِّي أَخْشَى أَنْ تَكُونَ مِنَ الصَّدَقَةِ لَأَكَلْتُهَا
|