مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > حديث ثمامة بن عبد الله بن أنس عن أنس
فَجَعَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَتَبَّعُ الدُّبَّاءَ ، فَمَا زِلْتُ أُحِبُّ الدُّبَّاءَ مُنْذُ يَوْمَئِذٍ
وَحَدَّثَنَاهُ سَلَمَةُ بنُ شَبِيبٍ نَا عَبدُ الرَّزَّاقِ أَنَا مَعمَرٌ عَن عَاصِمٍ الأَحوَلِ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
كَانَ يُعْجِبُهُ الدُّبَّاءُ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْخُلُ عَلَى أُمِّ سُلَيْمٍ فَيَقِيلُ عِنْدَهَا عَلَى نِطْعٍ
أَنَّ خَاتَمَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَمَعَ عُثْمَانَ سِتَّ سِنِينَ يَعْمَلُ بِمِثْلِ عَمَلِهِمَا رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَكَّةَ كَانَ قَيْسٌ فِي مُقَدِّمَتِهِ
أَنَّ قَيْسَ بْنَ سَعْدٍ كَانَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَنْزِلَةِ صَاحِبِ الشُّرَطِ مِنَ الْأَمِيرِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَتَنَفَّسُ فِي الْإِنَاءِ ثَلَاثًا
لَا تَرُدُّوا الطِّيبَ
كَانَ إِذَا تَكَلَّمَ بِكَلِمَةٍ رَدَّهَا ثَلَاثًا
وَنَاهُ مُحَمَّدُ بنُ مَعمَرٍ نَا عَبدُ الصَّمَدِ عَن عَبدِ اللهِ بنِ المُثَنَّى عَن ثُمَامَةَ عَن أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَظَرَ فِي الْمِرْآةِ قَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي سَوَّى خَلْقِي
إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي إِنَاءِ أَحَدِكُمْ فَلْيَغْمِسْهُ فَإِنَّ فِي أَحَدِ جَنَاحَيْهِ دَاءً وَفِي الْآخَرِ شِفَاءً
أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ وَلَدَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ بِوَلَدِهَا
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ يَوْمَ حُنَيْنٍ : حُزُّوهُمْ حَزًّا
أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْزِلَنَا فَسَقَيْنَاهُ مِنْ بِئْرٍ لَنَا فِي دَارِنَا كَانَتْ تُسَمَّى الْبُرُورَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
نَعَمْ ، فَلَمَّا وَلَّى قَالَ : إِلَّا الدَّيْنَ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأَى رَجُلًا يَتْبَعُ حَمَامًا فَقَالَ : شَيْطَانٌ يَتْبَعُ شَيْطَانًا
اخْتَضِبُوا بِالْحِنَّاءِ فَإِنَّهُ يَزِيدُ فِي شَبَابِكُمْ وَنِكَاحِكُمْ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلَعَ نَعْلَيْهِ فِي الصَّلَاةِ
اجْعَلْهُ فِي فُقَرَاءِ أَهْلِكَ ، أَوْ قَرَابَتِكَ فَجَعَلَهُ لِحَسَّانَ بْنِ ثَابِتٍ وَأُبَيٍّ
كَانَ الْقَدَحُ لَنَا ، وَكَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْتِي بَيْتَ أُمِّ سُلَيْمٍ فَيَقْعُدُ عَلَى نِطَعِهَا
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَدِينَةَ تَلَقَّاهُ جَوَارِي الْأَنْصَارِ فَجَعَلْنَ يَقُلْنَ
جَاءَ مُنَادِي رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : إِنَّ الْقِبْلَةَ قَدْ حُوِّلَتْ
إِنَّ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ ، فَأَهْرَقْتُهَا وَهِيَ يَوْمَئِذٍ الْفَضِيخُ
جَمَعَ الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةٌ : أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ
كَانَ حَادٍ يَحْدُو مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : رُوَيْدًا سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ
مَنْ رَأَى شَيْئًا يُعْجِبُهُ فَقَالَ : مَا شَاءَ اللهُ لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ لَمْ يَضُرَّهُ
نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَيْنَ الْقُبُورِ
لَوْ أَنَّ الْمَاءَ الَّذِي يَكُونُ مِنْهُ الْوَلَدُ أُلْقِيَ عَلَى صَخْرَةٍ لَأَخْرَجَ اللهُ مِنْهَا وَلَدَهُ
رَأَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِمَارًا مَوْسُومًا فِي وَجْهِهِ فَقَالَ : لَعَنَ اللهُ مَنْ فَعَلَ هَذَا
حَجَّةٌ لَا رِيَاءَ فِيهَا وَلَا سُمْعَةَ