تتمة مرويات أبي هريرة > عجلان أبو محمد عن أبي هريرة
لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ ، وَلَا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ إِلَّا مَا يُطِيقُ
خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا
الْأَكْثَرُونَ الْأَقَلُّونَ ، إِلَّا مَنْ قَالَ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا
أَخْرِجْ مَتَاعَكَ فَضَعْهُ عَلَى الطَّرِيقِ
نَاوِلْنِي الذِّرَاعَ
وَحَدَّثَنَا عَمرُو بنُ عَلِيٍّ قَالَ نَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ عَجلَانَ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
مَثَلُ الْمُهَجِّرِ إِلَى الْجُمُعَةِ كَمَثَلِ مَنْ يُهْدِي بَدَنَةً
ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ ، فَإِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ بِسُؤَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ
لَهَمَمْتُ أَنْ تُقَامَ الصَّلَاةُ ثُمَّ آمُرُ رَجُلًا فَيُصَلِّي بِالنَّاسِ
خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِي عَلَى الْأَثَرِ ، ثُمَّ الَّذِي عَلَى الْأَثَرِ
خَيْرُ نِسَاءٍ رَكِبْنَ الْإِبِلَ أَحْنَاهُ عَلَى وَلَدٍ
أَيْنَ اللَّاعِنُ نَاقَتَةُ ، أَخِّرْهَا فَقَدْ أُجِبْتَ
إِنَّ فِي الْجَنَّةِ شَجَرَةً يَسِيرُ الرَّاكِبُ فِي ظِلِّهَا مِائَةَ عَامٍ
إِيَّاكُمْ وَالْوِصَالَ
مَنْ حَمَلَ عَلَيْنَا السِّلَاحَ فَلَيْسَ مِنَّا
مَثَلُ ابْنِ آدَمَ وَمَالِهِ وَأَهْلِهِ وَعَمَلِهِ كَرَجُلٍ كَانَ لَهُ ثَلَاثَةُ إِخْوَةٍ ، أَوْ ثَلَاثَةُ أَصْحَابٍ
خَيْرُ الصَّدَقَةِ مَا كَانَ عَنْ ظَهْرِ غِنًى
اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ بِالْقَدُومِ وَبَعْدَ ثَمَانِينَ سَنَةً
مَنْ ظَلَمَ - أَحْسَبُهُ قَالَ : - شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ طُوِّقَهُ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
ثَلَاثَةٌ مَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَيْهِمُ ؛ الْإِمَامُ الْكَذَّابُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ صَوْتَ صَبِيٍّ فَخَفَّفَ
إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا الَّذِي يُجْعَلُ لَهُ نَعْلَانِ مِنْ نَارٍ يَغْلِي مِنْهُمَا دِمَاغُهُ
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
لَا تَجْمَعُوا بَيْنَ اسْمِي وَكُنْيَتِي ، أَنَا أَبُو الْقَاسِمِ ، اللهُ يُعْطِي وَأَنَا أَقْسِمُ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَبُولَ أَحَدُكُمْ فِي الْمَاءِ الدَّائِمِ
لَوْ أَنَّ رَجُلًا اطَّلَعَ عَلَى جَارِهِ فَخَذَفَ عَيْنَهُ لَمْ يَكُنْ عَلَيْهِ شَيْءٌ
يُقْبَضُ الْعِلْمُ ، وَيَظْهَرُ الْجَهْلُ ، وَيَكْثُرُ الْهَرْجُ
الْمَرْأَةُ كَالضِّلَعِ ؛ إِنْ تَحْرِصْ عَلَى إِقَامَتِهِ تَكْسِرْهُ
لَوْ تَعْلَمُونَ مَا أَعْلَمُ لَضَحِكْتُمْ قَلِيلًا وَلَبَكَيْتُمْ كَثِيرًا
لَمَّا خَلَقَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى الْخَلْقَ كَتَبَ بِيَدِهِ عَلَى نَفْسِهِ أَنَّ رَحْمَتِي تَغْلِبُ غَضَبِي
مَا سَالَمْنَاهُنَّ مُنْذُ حَارَبْنَاهُنَّ
تَنَامُ عَيْنَايَ وَلَا يَنَامُ قَلْبِي
مَنْ كَانَ مِنْكُمْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِعَامِرِ بْنِ الْأَكْوَعِ : خُذْ مِنْ هُنَيْهَاتِكَ
لَا تَزَالُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ تَدْفَعُ عَنْ قَائِلِيهَا
إِنِّي لَأَنْظُرُ إِلَى مَنْ وَرَائِي كَمَا أَنْظُرُ مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رُكُوبِ الْبُدْنِ قَالَ : ارْكَبْهَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ الْعَبْدَ يُصِيبُهُ حَرُّ النَّارِ
لَا تَسَابَّ وَأَنْتَ صَائِمٌ ، فَإِنْ سَابَّكَ أَحَدٌ فَقُلْ إِنِّي صَائِمٌ
لَيَنْتَهِيَنَّ رِجَالٌ لَا يَشْهَدُونَ الْعِشَاءَ الْآخِرَةَ
مَنْ قَامَ مِنْ مَجْلِسِهِ ، أَوْ مِنْ مَجْلِسٍ ، ثُمَّ رَجَعَ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ
وَحَدَّثَنَا الحَسَنُ بنُ قَزَعَةَ قَالَ نَا حُمَيدُ بنُ الأَسوَدِ عَنِ ابنِ عَجلَانَ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَنِ النَّبِيِّ
لِلْمَمْلُوكِ طَعَامُهُ وَكِسْوَتُهُ ، وَلَا يُكَلَّفُ مِنَ الْعَمَلِ إِلَّا مَا يُطِيقُ
حَسَبُ الْمَرْءِ مَالُهُ ، وَكَرَمُهُ تَقْوَاهُ ، أَوْ قَالَ : الْحَسَبُ الْمَالُ ، وَالْكَرَمُ التَّقْوَى
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ المُثَنَّى قَالَ نَا مَعدِيُّ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ أَخبَرَنَا ابنُ عَجلَانَ عَن أَبِيهِ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
مَنْ أَتَى جِنَازَةً فِي أَهْلِهَا فَلَهُ قِيرَاطٌ