تتمة مرويات أبي هريرة > حميد بن مالك عن أبي هريرة > ما روى ابن عجلان عن سعيد المقبري عن أبي هريرة
إِيَّاكُمْ وَالْفُحْشَ فَإِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْفُحْشَ وَلَا التَّفَحُّشَ
لَا تَغْلِبَنَّكُمُ الْأَعْرَابُ عَلَى اسْمِ صَلَاتِكُمْ
أُحَرِّجُ حَقَّ الضَّعِيفَيْنِ ؛ الْمَرْأَةِ وَالْيَتِيمِ
شُعْبَتَانِ مِنْ أَمْرِ الْجَاهِلِيَّةِ
تَصَدَّقُوا فَقَالَ رَجُلٌ : يَا رَسُولَ اللهِ عِنْدِي دِينَارٌ قَالَ : تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَكْثَرَ شَعَرًا مِنْكَ وَأَطْيَبَ
مَا مِنْ أَمِيرِ عَشَرَةٍ إِلَّا يُؤْتَى بِهِ مَغْلُولًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَفُكَّهُ الْعَدْلُ أَوْ يُوبِقَهُ الْجَوْرُ
مَنْ ظَلَمَ شِبْرًا مِنَ الْأَرْضِ طُوِّقَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ
لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُسَافِرَ سَفَرًا لَا أَدْرِي كَمْ قَالَ مَسِيرَتَهُ إِلَّا وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ
إِنَّ الْمَلَكَ كَانَ يَرُدُّ عَلَيْهِ ، فَلَمَّا رَدَدْتَ عَلَيْهِ وَقَعَ الشَّيْطَانُ ، وَمَا كُنْتُ لِأَجْلِسَ مَعَ الشَّيْطَانِ
كَانَ يَقُولُ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ جَارِ السُّوءِ
مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ
شَمِّتْهُ ثَلَاثًا ، فَإِنْ زَادَ فَإِنَّمَا هُوَ زُكَامٌ
إِذَا رَأَيْتُمُ الْمَدَّاحِينَ فَاحْثُوا فِي وُجُوهِهِمُ التُّرَابَ
ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللهِ عَوْنُهُمُ ؛
إِذَا انْتَهَى أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَجْلِسِ فَلْيُسَلِّمْ
رَحِمَ اللهُ رَجُلًا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ فَأَيْقَظَ امْرَأَتَهُ ، فَإِنْ أَبَتْ نَضَحَ فِي وَجْهِهَا الْمَاءَ
كَانَ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا قَالَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَجْتَنِبِ الْوَجْهَ
مَنْ أَتَى جِنَازَةً فِي أَهْلِهَا فَصَلَّى عَلَيْهَا كَانَ لَهُ قِيرَاطٌ
إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ عَنْ فِرَاشِهِ ثُمَّ رَجَعَ إِلَيْهِ فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي مَا خَلَّفَ فِيهِ بَعْدَهُ ، فَلْيَنْفُضْهُ بِإِزَارِهِ
أَهْدَى إِلَيَّ فُلَانٌ لِقْحَةً فَأَثَبْتُهُ مِنْهَا بِسِتِّ بَكَرَاتٍ فَظَلَّ يَسْخَطُ ، أَوْ يَتَسَخَّطُ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُحِبُّ الْعُطَاسَ
لَا يَصْبِرُ عَلَى لَأْوَائِهَا أَحَدٌ إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا
لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ
إِنَّ اللهَ خَلَقَ آدَمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُولُهُ سِتُّونَ ذِرَاعًا