تتمة مرويات أبي هريرة > أبو رافع
إِذَا جَلَسَ بَيْنَ شُعَبِهَا الْأَرْبَعِ
وَحَدَّثَنَا عَبدُ القُدُّوسِ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ الكَرِيمِ نَا عَمرُو بنُ عَاصِمٍ حَدَّثَنَا هَمَّامٌ عَن قَتَادَةَ وَمَطَرٍ عَنِ
لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُهُمْ إِذَا شَهِدَ الصَّلَاةَ كَانَ لَهُ عُضْوٌ مِنْ شَاةٍ سَمِينَةٍ
يُعْرَضُ عَلَى اللهِ الْأَصَمُّ الَّذِي لَا يَسْمَعُ شَيْئًا
فَمَنْ دَخَلَهَا كَانَتْ عَلَيْهِ بَرْدًا وَسَلَامًا ، وَمَنْ لَمْ يَدْخُلْهَا دَخَلَ النَّارَ
إِنَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ لَوْ أَخَذُوا أَدْنَى بَقَرَةٍ لَأَجْزَأَتْهُمْ ، أَوْ لَأَجْزَأَتْ عَنْهُمْ
نَهَى عَنْ صَوْمِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ
أَنَّ رَجُلَيْنِ تَرَافَعَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْسَ لِوَاحِدٍ مِنْهُمَا بَيِّنَةٌ
لَوْ تَعْلَمُونَ ، أَوْ يَعْلَمُونَ - شَكَّ أَبُو قَطَنٍ - مَا فِي الصَّفِّ الْأَوَّلِ مَا كَانَ إِلَّا قُرْعَةً
كَانَ زَكَرِيَّا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَجَّارًا
كَانَتِ امْرَأَةٌ سَوْدَاءُ [ تَقُمُّ الْمَسْجِدَ ] فَفَقَدَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَسَأَلَ عَنْهَا فَقَالُوا مَاتَتْ ، فَأَتَى قَبْرَهَا فَصَلَّى عَلَيْهَا