تتمة مرويات أبي هريرة > أبو زرعة عن أبي هريرة
مَنْ سَأَلَ النَّاسَ أَمْوَالَهُمْ فَكَأَنَّمَا يَسْأَلُ جَمْرًا
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُحَلِّقِينَ
مَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ يَخْلُقُ كَخَلْقِي
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَشَّرَ خَدِيجَةَ بِبَيْتٍ مِنْ قَصَبٍ
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا
كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ عَلَى اللِّسَانِ ثَقِيلَتَانِ فِي الْمِيزَانِ حَبِيبَتَانِ إِلَى الرَّحْمَنِ
إِيَّاكُمْ وَالْوِصَالَ
اللَّهُمَّ اجْعَلْ رِزْقَ آلِ مُحَمَّدٍ قُوتًا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا أَرَادَ سَفَرًا قَالَ : اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى نَا جَرِيرٌ وَحَفصُ بنُ غِيَاثٍ عَن طَلقِ بنِ مُعَاوِيَةَ عَن أَبِي زُرعَةَ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
مَنْ مَاتَ لَهُ ثَلَاثَةٌ مِنَ الْوَلَدِ
إِنَّ شِدَّةَ الْحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
حَدَّثَنَا الحُسَينُ بنُ مَهدِيٍّ نَا مُحَمَّدُ بنُ يُوسُفَ نَا يَحيَى بنُ أَيُّوبَ عَن أَبِي زُرعَةَ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
أَوْصَانِي خَلِيلِي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِثَلَاثٍ
أَنَّ نَبِيًّا مِنَ الْأَنْبِيَاءِ نَزَلَ تَحْتَ شَجَرَةٍ فَلَسَعَتْهُ نَمْلَةٌ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ عَلَى قِرَاءَةِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
كَانَ يَمْسَحُ عَلَى الْخُفَّيْنِ
حَدَّثَنَا يُوسُفُ بنُ مُوسَى نَا جَرِيرٌ يَعنِي ابنَ عَبدِ الحَمِيدِ عَن عُمَارَةَ بنِ القَعقَاعِ عَن أَبِي زُرعَةَ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
لَا أَزَالُ أُحِبُّ بَنِي تَمِيمٍ بَعْدَ ثَلَاثٍ سَمِعْتُهُنَّ مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُهُنَّ فِيهِمْ
خَيْرُ الصَّدَقَةِ أَنْ تُعْطِيَهَا وَأَنْتَ صَحِيحٌ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَسْكُتُ بَيْنَ التَّكْبِيرِ وَالْقِرَاءَةِ هُنَيْهَةً
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَوَدِدْتُ أَنِّي أَغْزُو فِي سَبِيلِ اللهِ فَأُقْتَلُ
أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
ارْجِعْ ، فَإِنَّ لَهُ مَا أَخَذَ وَلَهُ مَا أَبْقَى ، وَكَلٌّ لِأَجَلٍ بِمِقْدَارٍ
يَا رَسُولَ اللهِ ، مَنْ أَحَقُّ النَّاسِ مِنِّي بِحُسْنِ الصُّحْبَةِ ؟ قَالَ : أُمُّكَ
لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا نَهَضَ فِي الثَّانِيَةِ
تَدْرِي مَا حَقُّ اللهِ عَلَى الْعِبَادِ
يَا مُحَمَّدُ ، إِنَّ هَذَا الْمَلَكُ مَا نَزَلَ مُنْذُ يَوْمِ خُلِقَ