مقدمة
الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ
الْقِسْمُ الْأَوَّلُ فَإِنَّا نَتَوَخَّى أَنْ نُقَدِّمَ الْأَخْبَارَ الَّتِي هِيَ أَسْلَمُ مِنَ الْعُيُوبِ مِنْ غَيْرِهَا وَأَنْقَى
الْغَالِبُ عَلَى حَدِيثِهِ الْمُنْكَرُ أَوِ الْغَلَطُ ، أَمْسَكْنَا أَيْضًا عَنْ حَدِيثِهِمْ
قَدْ شَرَحْنَا مِنْ مَذْهَبِ الْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ بَعْضَ مَا يَتَوَجَّهُ بِهِ مَنْ أَرَادَ سَبِيلَ الْقَوْمِ وَوُفِّقَ لَهَا
باب وجوب الرواية عَنْ الثقات وترك الكذابين
باب فِي التحذير من الكذب على رسول الله صلى الله تَعَالَى عليه وسلم
باب النهي عَنْ الحديث بكل ما سمع
باب فِي الضعفاء والكذابين ومن يرغب عَنْ حديثهم
باب فِي أن الإسناد من الدين
باب الكشف عَنْ معايب رواة الحديث ونقلة الْأخبار وقول الْأئمة فِي ذلك
باب ما تصح به رواية الرواة بعضهم عَنْ بعض والتنبيه على من غلط فِي ذلك
باب صحة الاحتجاج بالحديث المعنعن