كتاب قتل الحيات وغيرها
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِقَتْلِ ذِي الطُّفْيَتَيْنِ ، فَإِنَّهُ يَلْتَمِسُ الْبَصَرَ وَيُصِيبُ الْحَبَلَ
وَحَدَّثَنَاهُ إِسحَاقُ بنُ إِبرَاهِيمَ أَخبَرَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ أَخبَرَنَا هِشَامٌ بِهَذَا الإِسنَادِ وَقَالَ الأَبتَرُ وَذُو الطُّفيَتَينِ
اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ وَذَا الطُّفْيَتَيْنِ وَالْأَبْتَرَ ، فَإِنَّهُمَا يَسْتَسْقِطَانِ الْحَبَلَ وَيَلْتَمِسَانِ الْبَصَرَ
اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ وَالْكِلَابَ
اقْتُلُوا الْحَيَّاتِ " ، وَلَمْ يَقُلْ " ذَا الطُّفْيَتَيْنِ وَالْأَبْتَرَ "
نَهَى عَنْ قَتْلِ الْجِنَّانِ الَّتِي فِي الْبُيُوتِ
نَهَى عَنْ قَتْلِ جِنَّانِ الْبُيُوتِ فَأَمْسَكَ
نَهَى عَنْ قَتْلِ الْجِنَّانِ
وَحَدَّثَنَاهُ إِسحَاقُ بنُ مُوسَى الأَنصَارِيُّ حَدَّثَنَا أَنَسُ بنُ عِيَاضٍ حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ عَن نَافِعٍ عَن عَبدِ اللهِ بنِ
نَهَى عَنْ قَتْلِ الْجِنَّانِ الَّتِي فِي الْبُيُوتِ
إِنَّهُ قَدْ نُهِيَ عَنْهُنَّ - يُرِيدُ عَوَامِرَ الْبُيُوتِ
نَهَى عَنْ قَتْلِ الْجِنَّانِ الَّتِي تَكُونُ فِي الْبُيُوتِ
مَرَّ بِابْنِ عُمَرَ وَهُوَ عِنْدَ الْأُطُمِ الَّذِي عِنْدَ دَارِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ
اقْتُلُوهَا ! فَابْتَدَرْنَاهَا لِنَقْتُلَهَا فَسَبَقَتْنَا
وَحَدَّثَنَا قُتَيبَةُ بنُ سَعِيدٍ وَعُثمَانُ بنُ أَبِي شَيبَةَ قَالَا حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعمَشِ فِي هَذَا الإِسنَادِ بِمِثلِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ مُحْرِمًا بِقَتْلِ حَيَّةٍ بِمِنًى
وَحَدَّثَنَا عُمَرُ بنُ حَفصِ بنِ غِيَاثٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا الأَعمَشُ حَدَّثَنِي إِبرَاهِيمُ عَنِ الأَسوَدِ عَن عَبدِ اللهِ
خُذْ عَلَيْكَ سِلَاحَكَ فَإِنِّي أَخْشَى عَلَيْكَ قُرَيْظَةَ
إِنَّ لِهَذِهِ الْبُيُوتِ عَوَامِرَ
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ قَدْ أَسْلَمُوا
باب استحباب قتل الوزغ
باب النهي عَنْ قتل النمل
باب تحريم قتل الهرة
باب فضل سقي البهائم المحترمة وإطعامها