أحاديث عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لَا يَأْكُلَنَّ أَحَدٌ مِنْ لَحْمِ نُسُكِهِ فَوْقَ ثَلَاثٍ
وَاللهِ ! إِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّكَ حَجَرٌ لَا تَضُرُّ وَلَا تَنْفَعُ ، وَلَوْلَا أَنِّي رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُقَبِّلُكَ مَا قَبَّلْتُكَ
إِنِّي لأَحْسِبُ أَنَّكُمْ تَأْكُلُونَ شَجَرَتَيْنِ - يَعْنِي خَبِيثَتَيْنِ - : الْبَصَلَ وَالثُّومَ
حَدَّثَنَا الحُمَيدِيُّ حَدَّثَنَا سُفيَانُ قَالَ حَدَّثَنَا حُصَينٌ قَالَ سَمِعتُ سَالِمَ بنَ أَبِي الجَعدِ يُحَدِّثُ عَن عُمَرَ بنِ
الذَّهَبُ بِالْوَرِقِ رِبًا إِلَّا [هَاءَ وَهَاءَ] ، وَالْبُرُّ بِالْبُرِّ رِبًا إِلَّا [هَاءَ وَهَاءَ
لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا
لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ
لَا تَشْتَرِيهِ وَلَا تَعُدْ فِي صَدَقَتِكَ
رَآهَا تُبَاعُ أَوْ بَعْضَ نِتَاجِهَا
تَابِعُوا مَا بَيْنَ الْحَجِّ وَالْعُمْرَةِ
هُدِيتَ لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ ، هُدِيتَ لِسُنَّةِ نَبِيِّكَ
أَتَانِي اللَّيْلَةَ آتٍ مِنْ رَبِّي فَقَالَ : صَلِّ فِي هَذَا الْوَادِي الْمُبَارَكِ
إِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ مِنْ هَاهُنَا ، وَأَدْبَرَ النَّهَارُ مِنْ هَاهُنَا
يَا عُمَرُ مَا أَتَاكَ اللهُ بِهِ مِنْ هَذَا الْمَالِ عَنْ غَيْرِ مَسْأَلَةٍ
إِنَّ أَمْوَالَ بَنِي النَّضِيرِ كَانَتْ مِمَّا أَفَاءَ اللهُ عَلَى رَسُولِهِ
مَنْ قُتِلَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ
رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى بِالْفِرَاشِ
إِنَّ اللهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا بِالْحَقِّ ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ
حَدَّثَنَا الحُمَيدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ قَالَ أَتَينَا الزُّهرِيَّ فِي دَارِ ابنِ الجَوَّازِ فَقَالَ إِن شِئتُم حَدَّثتُكُم
لَا تُطْرُونِي كَمَا أَطْرَتِ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ
إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ ، وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى
رَأَيْتُ فِي الْمَنَامِ كَأَنَّ دِيكًا نَقَرَنِي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ، أَوْ نَقَرَنِي ثَلَاثَ نَقَرَاتٍ
كَانَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِذَا صَلَّى صَلَاةً جَلَسَ لِلنَّاسِ ، فَمَنْ كَانَتْ لَهُ حَاجَةٌ كَلَّمَهُ
قَالَ رَجُلٌ مِنَ الْيَهُودِ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ : لَوْ عَلَيْنَا نَزَلَتْ
أَكْرِمُوا أَصْحَابِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ