أحاديث حذيفة بن اليمان
لَا تَشْرَبُوا فِي آنِيَةِ الْفِضَّةِ وَالذَّهَبِ
كُنَّا مَعَ حُذَيْفَةَ
كَانَ إِذَا قَامَ مِنَ اللَّيْلِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ
كَانَ] إِذَا أَرَادَ أَنْ يَنَامَ وَضَعَ يَدَهُ تَحْتَ رَأْسِهِ ، ثُمَّ قَالَ : « اللَّهُمَّ قِنِي عَذَابَكَ
هَذَا مَوْضِعُ الْإِزَارِ ، فَإِنْ أَبَيْتَ فَأَسْفَلَ ، فَإِنْ أَبَيْتَ فَأَسْفَلَ
أَنَّ الْأَمَانَةَ نَزَلَتْ فِي جَذْرِ قُلُوبِ الرِّجَالِ فَنَزَلَ الْقُرْآنُ فَقَرَؤُوا مِنَ الْقُرْآنِ وَعَلِمُوا مِنَ السُّنَّةِ
فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ وَجَارِهِ ، تُكَفِّرُهَا الصَّلَاةُ وَالصَّدَقَةُ وَالصَّوْمُ
أُتِيَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِدَابَّةٍ طَوِيلِ الظَّهْرِ مَمْدُودٍ يُقَالُ لَهَا الْبُرَاقُ
اقْتَدُوا بِاللَّذَيْنِ بَعْدِي أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ