أحاديث ابن عباس رضي الله عنه > أحاديث ابن عباس في الحج
|
|
إِنَّمَا سَعَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْبَيْتِ ، وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ لِيُرِيَ الْمُشْرِكِينَ قُوَّتَهُ
|
|
لَيْسَ الْمُحَصَّبُ بِشَيْءٍ وَإِنَّمَا هُوَ مَنْزِلٌ نَزَلَهُ [رَسُولُ اللهِ] - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
حَدَّثَنَا الحُمَيدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ حِينَ حَدَّثَ بِهَذَا الحَدِيثِ وَحَدَّثَ هِشَامُ بنُ عُروَةَ فِي المُحَصَّبِ وَحَدَثَّ
|
|
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
لَا يَنْفِرَنَّ أَحَدٌ حَتَّى يَكُونَ آخِرُ عَهْدِهِ بِالْبَيْتِ
|
|
أُمِرَ النَّاسُ أَنْ يَكُونَ آخِرُ عَهْدِهِمْ بِالْبَيْتِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَكَحَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
مَنِ الْقَوْمُ ؟ » . قَالُوا : الْمُسْلِمُونَ
|
|
الْحَجُّ أَقْضَى لِلدَّيْنِ
|
|
أَتَحُجُّ بِالصِّبْيَانِ ؟ فَقَالَ : نَعَمْ ، أَعْرِضُهُمْ عَلَى اللهِ
|
|
إِنَّ فَرِيضَةَ اللهِ [فِي الْحَجِّ] عَلَى عِبَادِهِ أَدْرَكَتْ أَبِي وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ
|
|
أَمَّا الَّذِي نَهَى عَنْهُ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَهُوَ الطَّعَامُ أَنْ يُبَاعَ حَتَّى يُسْتَوْفَى
|
|
وَإِنِّي - أَيْ عَمْرُو - أُعِينُهُمْ وَأُعْطِيهِمْ ، فَإِنْ رَبِحُوا فَلِي وَلَهُمْ وَإِنْ نُقِصُوا فَعَلَيَّ وَعَلَيْهِمْ
|
|
مَنْ أَسْلَفَ فَلْيُسْلِفْ فِي تَمْرٍ مَعْلُومٍ
|
|
إِنَّ قَوْمَكَ يَزْعُمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَمَلَ بِالْبَيْتِ وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ وَأَنَّهَا سُنَّةٌ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَصُمْ هَذَا الْيَوْمَ
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا ، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَرَجَ مِنَ الْمَدِينَةِ عَامَ الْفَتْحِ فِي شَهْرِ رَمَضَانَ ، فَصَامَ حَتَّى إِذَا بَلَغَ الْكَدِيدَ أَفْطَرَ
|
|
مَا هَذَا الْيَوْمُ الَّذِي تَصُومُونَهُ
|
|
لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا أَتَى أَهْلَهُ قَالَ : بِاسْمِ اللهِ
|
|
الثَّيِّبُ أَحَقُّ بِنَفْسِهَا مِنْ وَلِيِّهَا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَ رَجُلًا حِينَ لَاعَنَ بَيْنَ الْمُتَلَاعِنَيْنِ أَنْ يَضَعَ يَدَهُ عَلَى فِيهِ عِنْدَ الْخَامِسَةِ
|
|
لَوْ كُنْتُ رَاجِمًا أَحَدًا بِغَيْرِ بَيِّنَةٍ لَرَجَمْتُهَا
|
|
خَيْرُ ثِيَابِكُمُ الْبَيَاضُ ، لِيَلْبَسْهَا أَحْيَاؤُكُمْ
|
|
الثُّلُثُ ، وَالثُّلُثُ كَثِيرٌ
|
|
اقْضِهِ عَنْهَا
|
|
أَنَّ رَجُلًا مَاتَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَلَمْ يَدَعْ وَارِثًا إِلَّا عَبْدًا هُوَ أَعْتَقَهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قُبِضَ عَنْ تِسْعٍ ، وَكَانَ يَقْسِمُ لِثَمَانٍ
|
|
نَهَى أَنْ يُنْفَخَ فِي الْإِنَاءِ أَوْ يُتَنَفَّسَ فِيهِ
|
|
ائْتُونِي ، أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا
|
|
كَانَ إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ يُحَرِّكُ بِهِ لِسَانَهُ يُرِيدُ أَنْ يَحْفَظَهُ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ يَعْجَلُ بِهِ يُرِيدُ أَنْ يَحْفَظَ
|
|
إِنَّ الْبَرَكَةَ تَنْزِلُ فِي وَسَطِ الطَّعَامِ
|
|
لَيْسَ لَنَا مَثَلُ السَّوْءِ ، الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَعُودُ فِي قَيْئِهِ
|
|
مَنْ صَوَّرَ صُورَةً عُذِّبَ وَكُلِّفَ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا وَلَيْسَ بِفَاعِلٍ
|
|
وَكَتَبْتَ تَسْأَلُنِي عَنْ قَتْلِ الصِّبْيَانِ ؟ وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَقْتُلْهُمْ
|
|
أَنَّ عَلِيًّا لَمْ يُحَرِّقْهُمْ إِنَّمَا حَفَرَ لَهُمْ أَسْرَابًا
|
|
سَبَقَ مُحَمَّدٌ الْبَاذَقَ ، وَمَا أَسْكَرَ فَهُوَ حَرَامٌ
|
|
أَيَّ الْأَجَلَيْنِ قَضَى مُوسَى ؟ فَقَالَ : أَتَمَّهُمَا وَأَكْمَلَهُمَا
|
|
أَصَبْتَ بَعْضًا ، وَأَخْطَأْتَ بَعْضًا
|