أحاديث أنس بن مالك رضي الله عنه
إِذَا حَضَرَ الْعَشَاءُ وَأُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَابْدَؤُوا بِالْعَشَاءِ
الْأَيْمَنَ فَالْأَيْمَنَ
لَا تَقَاطَعُوا وَلَا تَدَابَرُوا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَوْلَمَ عَلَى صَفِيَّةَ بِسَوِيقٍ وَتَمْرٍ
لَا تَنْتَبِذُوا فِي الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ
يَتْبَعُ الْمَيِّتَ إِلَى قَبْرِهِ ثَلَاثَةٌ
لَوْلَا أَنْ [لَا] تَدَافَنُوا لَسَأَلْتُ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ يُسْمِعَكُمْ مِنْ عَذَابِ أَهْلِ الْقُبُورِ مَا أَسْمَعَنِي
آخِرُ نَظْرَةٍ نَظَرْتُهَا إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَشَفَ السِّتَارَةَ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ
إِنَّمَا جُعِلَ الْإِمَامُ لِيُؤْتَمَّ بِهِ
أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الظُّهْرَ بِالْمَدِينَةِ أَرْبَعًا
حَدَّثَنَا الحُمَيدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ قَالَ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ السَّختِيَانِيُّ عَن أَبِي قِلَابَةَ عَن أَنَسِ بنِ مَالِكٍ
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الظُّهْرَ بِالْمَدِينَةِ أَرْبَعًا
صَلَّيْتُ أَنَا وَيَتِيمٌ خَلْفَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي بَيْتِنَا وَأُمِّي أُمُّ سُلَيْمٍ خَلْفَنَا
إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي
صُبُّوا عَلَيْهِ دَلْوًا مِنْ مَاءٍ
خَيْرُ دُورِ الْأَنْصَارِ دَارُ بَنِي النَّجَّارِ
اللهُ أَكْبَرُ اللهُ أَكْبَرُ » . وَرَفَعَ يَدَيْهِ : « خَرِبَتْ خَيْبَرُ وَإِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَعُثْمَانُ يَفْتَتِحُونَ الْقِرَاءَةَ بِـ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
أَلَا إِنَّ اللهَ وَرَسُولَهُ يَنْهَيَانِكُمْ عَنْهَا ، فَإِنَّهَا رِجْزٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ
لَوْ سَلَكَ النَّاسُ وَادِيًا ، وَسَلَكَتِ الْأَنْصَارُ شِعْبًا لَسَلَكْتُ شِعْبَ الْأَنْصَارِ
صَوْتُ أَبِي طَلْحَةَ فِي الْجَيْشِ خَيْرٌ مِنْ فِئَةٍ
لَمَنَادِيلُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِنْهَا
فَآخُذُ بِحَلْقَةِ الْجَنَّةِ فَأُقَعْقِعُهَا
لَا حِلْفَ فِي الْإِسْلَامِ
لَا حِلْفَ فِي الْإِسْلَامِ
مَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَجَدَ عَلَى سَرِيَّةٍ قَطُّ مَا وَجَدَ عَلَى أَصْحَابِ بِئْرِ مَعُونَةَ حِينَ قُتِلُوا
إِنَّ هَذَا حَمِدَ اللهَ ، وَإِنَّكَ لَمْ تَحْمَدْهُ
يَا أَنْجَشَةُ] رِفْقًا قَوْدَكَ بِالْقَوَارِيرِ
كُنْتُ قَائِمًا عَلَى عُمُومَةٍ لِي مِنَ الْأَنْصَارِ أَسْقِيهِمْ فَضِيخًا لَهُمْ
غَدَوْنَا فِي هَذَا الْيَوْمِ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ مِنًى إِلَى عَرَفَةَ ، فَمِنَّا الْمُكَبِّرُ ، وَمِنَّا الْمُلَبِّي
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ مَكَّةَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ الْمِغْفَرُ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَتَتَبَّعُ الدُّبَّاءَ مِنَ الصَّحْفَةِ فَلَا أَزَالُ أُحِبُّهُ أَبَدًا
نَعَمْ ، كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَرِيقِهِ فِي يَدِهِ فِي لَيْلَةٍ مُقْمِرَةٍ
لَبَّيْكَ بِحَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ مَعًا
حَدَّثَنَا الحُمَيدِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ قَالَ حَدَّثَنِي مُصعَبُ بنُ سُلَيمٍ عَرِّيفُ بَنِي زُهرَةَ قَالَ سَمِعتُ أَنَسَ بنَ
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَوْلِمْ وَلَوْ بِشَاةٍ
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا قَامَ فِي الصَّلَاةِ فَإِنَّمَا يُوَاجِهُ رَبَّهُ فَلَا يَبْزُقْ بَيْنَ يَدَيْهِ وَلَا عَنْ يَمِينِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمَّا رَمَى الْجَمْرَةَ ، وَنَحَرَ نُسُكَهُ نَاوَلَ الْحَالِقَ شِقَّهُ الْأَيْمَنَ فَحَلَقَهُ
أُتِيَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِتَمْرٍ فَجَعَلَ يَقْسِمُهُ وَهُوَ مُحْتَفِزٌ وَهُوَ يَأْكُلُ أَكْلًا ذَرِيعًا