239 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَفْوَانَ الْجُمَحِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ : « مَا خَالَطَتِ الصَّدَقَةُ مَالًا قَطُّ إِلَّا أَهْلَكَتْهُ » . قَالَ : قَدْ يَكُونُ قَدْ وَجَبَ عَلَيْكَ فِي مَالِكَ صَدَقَةٌ فَلَا تُخْرِجُهَا ، فَيُهْلِكُ الْحَرَامُ الْحَلَالَ . (1)
[1/276] [آخِرُ الْجُزْءِ الثَّانِي ، وَيَتْلُوهُ فِي أَوَّلِ الثَّالِثِ فِي الْأَقْضِيَةِ عَنْ عَائِشَةَ .
وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلَوَاتُهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ أَجْمَعِينَ ، وَسَلَّمَ كَثِيرًا .
كَتَبَهُ الْفَقِيرُ إِلَى اللهِ تَعَالَى : أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ هِبَةِ اللهِ أَبِي هِشَامٍ الْمَقْدِسِيُّ – عَفَا اللهُ عَنْهُ - . ] (2)

(1) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية ، زيادة : ( والله أعلم بالحال ) .
(2) كذا في طبعة دار المأمون ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة دار الكتب العلمية .
239 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَفْوَانَ الْجُمَحِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ : « مَا خَالَطَتِ الصَّدَقَةُ مَالًا قَطُّ إِلَّا أَهْلَكَتْهُ » . قَالَ : قَدْ يَكُونُ قَدْ وَجَبَ عَلَيْكَ فِي مَالِكَ صَدَقَةٌ فَلَا تُخْرِجُهَا ، فَيُهْلِكُ الْحَرَامُ الْحَلَالَ . (1)
[1/276] [آخِرُ الْجُزْءِ الثَّانِي ، وَيَتْلُوهُ فِي أَوَّلِ الثَّالِثِ فِي الْأَقْضِيَةِ عَنْ عَائِشَةَ .
وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ، وَصَلَوَاتُهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ أَجْمَعِينَ ، وَسَلَّمَ كَثِيرًا .
كَتَبَهُ الْفَقِيرُ إِلَى اللهِ تَعَالَى : أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْخَالِقِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ هِبَةِ اللهِ أَبِي هِشَامٍ الْمَقْدِسِيُّ – عَفَا اللهُ عَنْهُ - . ] (2)

(1) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية ، زيادة : ( والله أعلم بالحال ) .
(2) كذا في طبعة دار المأمون ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة دار الكتب العلمية .