[2/157] [2/158] بِلَالُ (1) بْنُ الْحَارِثِ (2) الْمُزَنِيُّ (3)
935 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ اللَّيْثِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ بِلَالِ بْنِ الْحَارِثِ الْمُزَنِيِّ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ : « [إِنَّ] (4) الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا تَبْلُغُ فَيَكْتُبُ اللهُ بِهَا سَخَطَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ فَيَكْتُبُ اللهُ بِهَا رِضَاهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ » . قَالَ الْحُمَيْدِيُّ : هَذَا مَا عِنْدِي يَبْلُغُ بِهِ كَمَا كَانَ يَقُولُهُ أَوَّلَ .

(1) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية: حديث بلال .
(2) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية: حارث .
(3) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية ، زيادة : رضي الله عنه .
(4) كذا في طبعة دار المأمون ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة دار الكتب العلمية .
[2/157] [2/158] بِلَالُ (1) بْنُ الْحَارِثِ (2) الْمُزَنِيُّ (3)
935 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ عَلْقَمَةَ اللَّيْثِيُّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ عَنْ بِلَالِ بْنِ الْحَارِثِ الْمُزَنِيِّ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ : « [إِنَّ] (4) الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ سَخَطِ اللهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا تَبْلُغُ فَيَكْتُبُ اللهُ بِهَا سَخَطَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَكَلَّمُ بِالْكَلِمَةِ مِنْ رِضْوَانِ اللهِ مَا يَظُنُّ أَنْ تَبْلُغَ مَا بَلَغَتْ فَيَكْتُبُ اللهُ بِهَا رِضَاهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ » . قَالَ الْحُمَيْدِيُّ : هَذَا مَا عِنْدِي يَبْلُغُ بِهِ كَمَا كَانَ يَقُولُهُ أَوَّلَ .

(1) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية: حديث بلال .
(2) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية: حارث .
(3) كذا في طبعة دار المأمون ، وفي طبعة دار الكتب العلمية ، زيادة : رضي الله عنه .
(4) كذا في طبعة دار المأمون ، وما بين المعقوفين غير موجود في طبعة دار الكتب العلمية .