أحاديث حذيفة بن اليمان رحمه الله
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا
|
|
إِنِّي كُنْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَأَتَى سُبَاطَةَ قَوْمٍ فَبَالَ قَائِمًا
|
|
فِتْنَةُ الرَّجُلِ فِي أَهْلِهِ وَمَالِهِ يُكَفِّرُهَا الصَّوْمُ وَالصَّدَقَةُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قَامَ لِلتَّهَجُّدِ يَشُوصُ فَاهُ بِالسِّوَاكِ
|
|
الْمُنَافِقُونَ الْيَوْمَ شَرٌّ مِنْهُمْ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أُتِيَ بِالْبُرَاقِ - وَهُوَ دَابَّةٌ ، أَبْيَضُ ، فَوْقَ الْحِمَارِ وَدُونَ الْبَغْلِ
|
|
لَأَبْعَثَنَّ إِلَيْكُمْ رَجُلًا أَمِينًا حَقَّ أَمِينٍ
|
|
الْإِسْلَامُ ثَمَانِيَةُ أَسْهُمٍ
|
|
لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ ، وَالْخَيْرُ فِي يَدَيْكَ ، وَالشَّرُّ لَيْسَ إِلَيْكَ
|
|
سُبْحَانَ رَبِّيَ الْعَظِيمِ " ، وَكَانَ يَقُولُ فِي سُجُودِهِ : " سُبْحَانَ رَبِّيَ الْأَعْلَى
|
|
اللهُ أَكْبَرُ ذُو الْمَلَكُوتِ وَالْجَبَرُوتِ وَالْكِبْرِيَاءِ وَالْعَظَمَةِ
|
|
وَلَئِنِ اقْتَتَلْتُمْ لَأَدْخُلَنَّ بَيْتِي ، فَإِنْ دُخِلَ عَلَيَّ لَأَقُولَنَّ : هَا بُؤْ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ
|
|
فُضِّلْنَا عَلَى النَّاسِ بِثَلَاثٍ : جُعِلَ صُفُوفُنَا كَصُفُوفِ الْمَلَائِكَةِ
|
|
كُلُّ مَعْرُوفٍ صَدَقَةٌ
|
|
لَيَخْرُجَنَّ قَوْمٌ مِنَ النَّارِ مُنْتِنِينَ ، قَدْ مَحَشَتْهُمُ النَّارُ
|
|
إِنَّ هَذَا الْحَيَّ مِنْ مُضَرَ لَا يَدَعُ عَبْدًا لِلهِ فِي الْأَرْضِ صَالِحًا إِلَّا فَتَنَهُ وَأَهْلَكَهُ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ قَتَّاتٌ
|
|
مَنْ بَاعَ دَارًا ثُمَّ لَمْ يَجْعَلْ ثَمَنَهَا فِي دَارٍ لَمْ يُبَارَكْ لَهُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا قَيسٌ عَن يُوسُفَ عَن أَبِي عُبَيدَةَ بنِ حُذَيفَةَ عَن حُذَيفَةَ رَفَعَهُ مِثلَهُ
|
|
إِنَّ الْأَمَانَةَ نَزَلَتْ فِي جَذْرِ قُلُوبِ الرِّجَالِ ، فَعَلِمُوا مِنَ الْقُرْآنِ ، وَعَلِمُوا مِنَ السُّنَّةِ
|
|
حَقُّ الْإِزَارِ إِلَى هَاهُنَا ، فَإِنْ أَبَيْتَ فَإِلَى هَاهُنَا
|
|
مَا أَعْلَمُ أَحَدًا أَقْرَبَ هَدْيًا وَسَمْتًا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى يُوَارِيَهُ جِدَارُ بَيْتِهِ مِنِ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
فَأَيْنَ أَنْتَ مِنَ الِاسْتِغْفَارِ ، إِنِّي لَأَسْتَغْفِرُ رَبِّي فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرَّةٍ
|
|
صَلَاةُ الْخَوْفِ رَكْعَتَانِ وَأَرْبَعُ سَجَدَاتٍ
|
|
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُشْرَبَ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ
|
|
لَا تَقُولُوا مَا شَاءَ اللهُ وَشَاءَ فُلَانٌ ، وَلَكِنْ قُولُوا : مَا شَاءَ اللهُ وَحْدَهُ
|
|
أَشْرَكَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الْمُسْلِمِينَ فِي هَدْيِهِمُ ; الْبَقَرَةُ عَنْ سَبْعَةٍ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ يُصْبِحُ مُؤْمِنًا وَيُمْسِي مَا مَعَهُ مِنْ دِينِهِ شَيْءٌ
|
|
قَامَ فِينَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَخْبَرَنَا بِمَا هُوَ كَائِنٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
|
|
سَيَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يَقُولُونَ : لَا قَدَرَ
|
|
مَلْعُونٌ عَلَى لِسَانِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، أَوْ قَالَ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَعَنَ الَّذِي يَجْلِسُ وَسْطَ الْحَلْقَةِ
|
|
لَعَنَ الَّذِي يَجْلِسُ وَسْطَ الْحَلْقَةِ
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ وَمَعَهُ نَهَرٌ وَنَارٌ ، فَمَنْ دَخَلَ نَهَرَهُ وَجَبَ وِزْرُهُ وَحُطَّ أَجْرُهُ
|
|
إِنَّكُمْ فِي النُّبُوَّةِ مَا شَاءَ اللهُ أَنْ تَكُونَ ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَقْتُلُوا إِمَامَكُمْ ، وَتَجْتَلِدُوا بِأَسْيَافِكُمْ
|
|
مَا رَأَيْتُ أَخْصَاصًا إِلَّا أَخْصَاصًا كَانَتْ مَعَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا يَدْفَعُ عَنْ هَذِهِ
|
|
لَوِ اسْتَخْلَفْتُ فَعَصَيْتُمْ نَزَلَ بِكُمُ الْعَذَابُ ، وَلَكِنْ مَا أَقْرَأَكُمُ ابْنُ مَسْعُودٍ فَاقْرَءُوا
|
|
يَا حُذَيْفَةُ ، تَعَلَّمْ كِتَابَ اللهِ وَاتَّبِعْ مَا فِيهِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، هَلْ بَعْدَ هَذَا الْخَيْرِ شَرٌّ كَمَا كَانَ قَبْلَهُ شَرٌّ ؟ قَالَ : " نَعَمْ
|