أحاديث أبي بن كعب رحمه الله
أَقْرَأَهُ : أَنَّهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سُئِلَ عَنْهُمْ فَقَالَ : " اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
حَدَّثَنَا يُونُسُ قَالَ وَحَدَّثَنِي مُوسَى بنُ عَبدِ الرَّحمَنِ عَن رَوحٍ عَن حَمَّادٍ عَن عَمَّارٍ عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ قَالَ حَدَّثَنِي
الْغُلَامُ الَّذِي قَتَلَهُ الْخَضِرُ عَلَيْهِ السَّلَامُ طُبِعَ كَافِرًا
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ أَمَرَنِي أَنْ أَقْرَأَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ
يَا زِرُّ ، كَأَيِّنْ تَقْرَأُ سُورَةَ الْأَحْزَابِ
سَأَلْتُ عَنْهُمَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : " قِيلَ لِي ، فَقُلْتُ لَكُمْ ، فَقُولُوا
لَوْلَا مَخَافَةُ سُلْطَانِكُمْ لَوَضَعْتُ يَدَيَّ فِي أُذُنَيَّ ، ثُمَّ نَادَيْتُ : أَلَا إِنَّ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْعَشْرِ الْأَوَاخِرِ
يَا جِبْرِيلُ ، إِنِّي بُعِثْتُ إِلَى أُمَّةٍ أُمِّيَّةٍ
إِحْدَى عَيْنَيْهِ كَأَنَّهَا زُجَاجَةٌ خَضْرَاءُ
أَقْرَأَنِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَبِذَلِكَ فَلْتَفْرَحُوا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقْرَأُ فِي الْوِتْرَ : سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
لِلْوُضُوءِ شَيْطَانٌ يُقَالُ لَهُ : الْوَلَهَانُ ، فَاحْذَرُوهُ
أَلَا إِنَّ طَعَامَ ابْنِ آدَمَ ضُرِبَ مَثَلًا لِلدُّنْيَا
لَمَّا نَزَلَ بِآدَمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْمَوْتُ ، قَالَ : أَيْ بُنَيَّ ، إِنِّي أَشْتَهِي مِنْ ثَمَرِ الْجَنَّةِ
يَا أَبَا الْمُنْذِرِ ، أَيُّ آيَةٍ فِي كِتَابِ اللهِ أَعْظَمُ
لَكَ مَا احْتَسَبْتَ
عَرِّفْهَا حَوْلًا
كَانَ يَعْتَكِفُ الْعَشْرَ الْأَوَاخِرَ مِنْ رَمَضَانَ
إِنَّ هَاتَيْنِ الصَّلَاتَيْنِ - يَعْنِي الْعِشَاءَ وَالصُّبْحَ - أَثْقَلُ عَلَى الْمُنَافِقِينَ ، وَلَوْ يَعْلَمُونَ مَا فِيهِمَا لَأَتَوْهُمَا وَلَوْ حَبْوًا
كُونُوا فِي الصَّفِّ الَّذِي يَلِينِي
إِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حِكَمًا
أَسْأَلُ اللهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، فَإِنَّ أُمَّتِي لَا تُطِيقُ ذَلِكَ