أسامة بن زيد رحمه الله
إِنَّمَا الرِّبَا فِي النَّسِيئَةِ
قَاتَلَ اللهُ قَوْمًا يُصَوِّرُونَ مَا لَا يَخْلُقُونَ
أَنَّهُ أَفَاضَ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَانَ يَسِيرُ الْعَنَقَ ، فَإِذَا أَتَى فَجْوَةً نَصَّ
أَمَرَنِي النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ أُغِيرَ عَلَى أُبْنَى صَبَاحًا وَأُحَرِّقَ
يَا أُسَامَةُ ، كَيْفَ تَصْنَعُ بِلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
يَا جِبْرِيلُ ، كُنْتَ إِذَا وَعَدْتَنِي أَتَيْتَنِي ، فَمَا لَكَ الْآنَ
هِيَ الظُّهْرُ ، " كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّيهَا بِالْهَجِيرِ
رَدِفْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ عَرَفَةَ إِلَى جَمْعٍ ، فَأَتَى عَلَى شِعْبٍ فَنَزَلَ فَأَهَرَاقَ الْمَاءَ
إِذَا وَقَعَ بِأَرْضٍ وَأَنْتُمْ بِهَا فَلَا تَخْرُجُوا مِنْهَا
لَا يَرِثُ الْكَافِرُ الْمُسْلِمَ ، وَلَا الْمُسْلِمُ الْكَافِرَ
إِنَّ الْأَعْمَالَ تُعْرَضُ يَوْمَ الِاثْنَيْنِ وَالْخَمِيسِ
إِنِّي لَأَرْجُو أَنْ لَا يَطْلُعَ عَلَيْنَا نِقَابَهَا
لَكِنِّي أَدْرِي مَا جَاءَ بِهِمَا
لَعَنَ اللهُ الْيَهُودَ ؛ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ
أَفَاضَ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ عَرَفَةَ ، فَلَمْ تَرْفَعْ رَاحِلَتُهُ يَدًا غَادِيَةً حَتَّى أَتَى الْمُزْدَلِفَةَ
إِنَّ لِلهِ مَا أَخَذَ وَمَا أَعْطَى ، وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى ، وَلْتَصْبِرْ وَلْتَحْتَسِبْ