ما أسند زيد بن أرقم
إِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَبَّرَهَا خَمْسًا
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ أَتْبَاعًا ، وَإِنَّا قَدْ تَبِعْنَاكَ كُلُّنَا ، فَادْعُ اللهَ لَنَا أَنْ يَجْعَلَ أَتْبَاعَنَا مِنَّا ! فَفَعَلَ فَدَعَا لَهُمْ
إِنَّا قَدْ كَبِرْنَا وَنَسِينَا ، وَالْحَدِيثُ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَدِيدٌ
مَا أَنْتُمْ بِجُزْءٍ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ - أَوْ سَبْعِينَ أَلْفَ - جُزْءٍ مِمَّنْ يَرِدُ عَلَيَّ الْحَوْضَ
أَوَّلُ مَنْ صَلَّى مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلِيٌّ
إِنَّ هَذِهِ الْحُشُوشَ مُحْتَضَرَةٌ ، فَإِذَا أَتَى أَحَدُكُمُ الْخَلَاءَ فَلْيَقُلْ : أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْخُبُثِ وَالْخَبَائِثِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ ، وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ ، وَلِأَبْنَاءِ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ ، وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ ، وَلِأَبْنَاءِ أَبْنَاءِ الْأَنْصَارِ
تِسْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً
سَبْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً
مَا أَوَّلُ غَزْوَةٍ غَزَاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : " ذُو الْعُشَيْرَةِ ، أَوْ ذُو الْعُسَيْرَةِ
صَلَّى الْعِيدَ ، ثُمَّ رَخَّصَ فِي الْجُمُعَةِ فَقَالَ : " مَنْ شَاءَ أَنْ يُصَلِّيَ فَلْيُصَلِّ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَمَرَهُمْ أَنْ يَتَدَاوَوْا مِنْ ذَاتِ الْجَنْبِ
صَلَاةُ الْأَوَّابِينَ إِذَا رَمِضَتِ الْفِصَالُ
نَهَى عَنْ بَيْعِ الذَّهَبِ بِالْوَرِقِ نَسَاءً
وَإِنِّي أُرَاكُمُوهُمْ يَا أَهْلَ الشَّامِ