جابر بن سمرة
شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَدَّ مَاعِزًا مَرَّتَيْنِ ثُمَّ أَمَرَ بِرَجْمِهِ
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ كَذَّابِينَ
لَا يَزَالُ هَذَا الدِّينُ قَائِمًا يُقَاتِلُ عَلَيْهِ عِصَابَةٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ قَائِمًا ثُمَّ يَقْعُدُ ، ثُمَّ يَقُومُ فَيَخْطُبُ
كَانَ يَقْعُدُ فِي مَقْعَدِهِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
رَأَيْتُ الْخَاتَمَ عَلَى كَتِفِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَأَنَّهُ بَيْضَةٌ
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي جِنَازَةِ ابْنِ الدَّحْدَاحَةِ وَهُوَ عَلَى فَرَسٍ يَتَوَقَّصُ بِهِ ، وَنَحْنُ نَسْعَى حَوْلَهُ
إِنَّمَا رَكِبَ الْفَرَسَ بَعْدَ أَنْ فَرَغَ مِنْ دَفْنِهِ
كَانُوا يُسَمُّونَ الْمَدِينَةَ يَثْرِبَ ، " فَسَمَّاهَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَيْبَةَ
كَانَ إِذَا ادَّهَنَ لَمْ يُرَ ، وَإِذَا لَمْ يُدَّهَنْ تَبَيَّنَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِـ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَنَحْوِهَا
كُلَّمَا نَفَرْنَا غَازِينَ فِي سَبِيلِ اللهِ يَخْلُفُ أَحَدُهُمْ يَنِبُّ نَبِيبَ التَّيْسِ يَمْنَحُ إِحْدَاهُنَّ الْكُثْبَةَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَشْهَلَ الْعَيْنِ مَنْهُوسَ الْعَقِبِ ضَلِيعَ الْفَمِ
سُئِلَ عَنِ الْوُضُوءِ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ فَرَخَّصَ فِيهِ
إِنَّ الْإِسْلَامَ لَا يَزَالُ عَزِيزًا إِلَى اثْنَيْ عَشَرَ خَلِيفَةً
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رَجَمَ مَاعِزًا "
كَانَ بِلَالٌ يُؤَذِّنُ إِذَا دَلَكَتِ الشَّمْسُ
كَانَ بِلَالٌ لَا يَخْرِمُ الْأَذَانَ ، وَكَانَ رُبَّمَا أَخَّرَ الْإِقَامَةَ شَيْئًا
كَانَ طَوِيلَ الصَّمْتِ قَلِيلَ الضَّحِكِ
كَانَ قَصْدًا ، كَانَ يَقْرَأُ آيَاتٍ مِنْ كِتَابِ اللهِ وَيَتَكَلَّمُ بِكَلِمَاتٍ يَعِظُ بِهِنَّ النَّاسَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الظُّهْرَ نَحْوَ صَلَاتِكُمْ
كَانَ يَقْرَأُ فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
أَعِنْدَكُمْ مَا يُغْنِيكُمْ ؟ " قَالَ : لَا ، قَالَ : " فَكُلُوهَا
كَانَ لَا يُؤَذَّنُ لَهُ فِي الْعِيدَيْنِ
الْتَمِسُوا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي عَشْرِ الْأَوَاخِرِ
أَنَّ رَجُلًا قَتَلَ نَفْسَهُ بِمِشْقَصٍ " فَلَمْ يُصَلِّ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كُنَّا إِذَا أَتَيْنَا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَلَسْنَا حَيْثُ نَنْتَهِي
إِنَّ بِمَكَّةَ لَحَجَرًا كَانَ يُسَلِّمُ عَلَيَّ لَيَالِيَ بُعِثْتُ
لَيُفْتَحَنَّ أَبْيَضُ كِسْرَى عَلَى طَائِفَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
كَانَ بِلَالٌ يُؤَذِّنُ حِينَ تَدْحَضُ الشَّمْسُ ، وَرُبَّمَا أَخَّرَ الْإِقَامَةَ قَلِيلًا وَرُبَّمَا عَجَّلَهَا قَلِيلًا
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْمُرُنَا بِصِيَامِ عَاشُورَاءَ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ
قَدْ رَفَعُوا أَيْدِيَهُمْ كَأَنَّهَا أَذْنَابُ خَيْلٍ شُمْسٍ
شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ يَقْرَأُ مِنَ الْقُرْآنِ وَيَعِظُ النَّاسَ