النعمان بن بشير
|
|
إِنَّ فِي ابْنِ آدَمَ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ سَائِرُ جَسَدِهِ
|
|
إِنَّ عَلَيْكَ مِنَ الْحَقِّ أَنْ تَعْدِلَ بَيْنَ وَلَدِكَ كَمَا عَلَيْهِمْ مِنَ الْحَقِّ أَنْ يَبَرُّوكَ
|
|
أَلَا إِنَّ مَثَلَ الْمُؤْمِنِينَ وَمَثَلَ تَوَادِّهِمْ وَتَحَابِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ ؛
|
|
عِبَادَ اللهِ ، لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ
|
|
أَنْذَرْتُكُمُ النَّارَ "
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ مَثَلُ الْجَسَدِ ؛ إِذَا أَلِمَ بَعْضُهُ تَدَاعَى سَائِرُهُ
|
|
فَلَلَّهُ أَشَدُّ فَرَحًا بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ صَاحِبِ الرَّاحِلَةِ بِرَاحِلَتِهِ
|
|
قَرَأَ فِي الْجُمُعَةِ وَالْعِيدَيْنِ بِـ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
|
|
إِنْ لَمْ تَكُونِي أَذِنْتِ لَهُ رَجَمْتُهُ ، وَإِنْ كُنْتِ أَذِنْتِ لَهُ جَلَدْتُهُ مِائَةً
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّيهَا لِسُقُوطِ الْقَمَرِ لِثَالِثَةٍ
|
|
إِنَّ أَهْوَنَ أَهْلِ النَّارِ عَذَابًا رَجُلٌ فِي أَخْمَصِ قَدَمَيْهِ جَمْرَتَانِ - أَوْ جَمْرَةٌ - يَغْلِي مِنْهَا دِمَاغُهُ
|
|
لَتُسَوُّنَّ صُفُوفَكُمْ أَوْ لَيُخَالِفَنَّ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بَيْنَ وُجُوهِكُمْ
|
|
صَلَّى فِي الْكُسُوفِ فَجَعَلَ يَرْكَعُ وَيَسْجُدُ مَرَّتَيْنِ
|
|
إِنَّ الدُّعَاءَ هُوَ الْعِبَادَةُ
|
|
لَا قَوَدَ إِلَّا بِحَدِيدَةٍ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ فِتَنًا كَأَنَّهَا قِطَعُ اللَّيْلِ الْمُظْلِمِ
|