عبد الله بن أبي أوفى
سُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ لِلهِ ، وَلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَاللهُ أَكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ
قُلْتُ : وَالْأَبْيَضِ ؟ قَالَ : لَا أَدْرِي
كُنَّا نُسْلِمُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْبُرِّ وَالشَّعِيرِ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ فِي دُعَائِهِ : " اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ
غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَبْعَ غَزَوَاتٍ نَأْكُلُ مَعَهُ الْجَرَادَ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى آلِ أَبِي أَوْفَى
كُنَّا يَوْمَئِذٍ أَلْفًا وَثَلَاثَمِائَةٍ ، وَكَانَ أَسْلَمُ يَوْمَئِذٍ ثُمُنَ الْمُهَاجِرِينَ
أَوْصَى بِكِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
أَنَّهُمْ كِلَابُ النَّارِ
لَا يَزْنِي الْعَبْدُ حِينَ يَزْنِي وَهُوَ مُؤْمِنٌ
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا شُعبَةُ قَالَ حَدَّثَنَا الحَكَمُ عَن رَجُلٍ عَنِ ابنِ أَبِي أَوفَى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
اللَّهُمَّ طَهِّرْنِي بِالثَّلْجِ وَالْبَرَدِ وَالْمَاءِ الْبَارِدِ
إِيَّاكُنَّ وَالتَّرَاثِيَ ، فَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْهُ