عمران بن حصين
صَلَّيْتُ أَنَا وَعِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ خَلْفَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " جَمَعَ بَيْنَ حَجٍّ وَعُمْرَةٍ ثُمَّ لَمْ يَنْهَ عَنْهُ
يَعْمَلُ لِمَا خُلِقَ لَهُ وَيُسِّرَ لَهُ
مَا لَهُمْ وَلِعَلِيٍّ ! إِنَّ عَلِيًّا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ ، وَهُوَ وَلِيُّ كُلِّ مُؤْمِنٍ بَعْدِي
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْكَيِّ
صُمْ سَرَرَ الشَّهْرِ
أَقَلُّ أَهْلِ الْجَنَّةِ النِّسَاءُ
نَظَرْتُ فِي الْجَنَّةِ فَإِذَا أَكْثَرُ أَهْلِهَا الْفُقَرَاءُ
السُّدُسُ الْآخَرُ طُعْمَةٌ
اعْمَلُوا وَأَبْشِرُوا ، فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّكُمْ لَمَعَ خَلِيقَتَيْنِ مَا كَانُوا فِي شَيْءٍ قَطُّ إِلَّا كَثَّرَتَاهُ مَعَ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
إِنَّ مِنَ الْمُثْلَةِ أَنْ يَنْذِرَ أَنْ يَخْرِمَ أَنْفَهُ ، وَمِنَ الْمُثْلَةِ
يَنْهَاكُمُ اللهُ عَنِ الرِّبَا وَيَقْبَلُهُ مِنْكُمْ
لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ وَلَا شِغَارَ فِي الْإِسْلَامِ
لَا نَذْرَ فِي غَضَبٍ ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ
يَا أَهْلَ مَكَّةَ ، أَتِمُّوا صَلَاتَكُمْ فَإِنَّا قَوْمٌ سَفْرٌ
خَيْرُ أُمَّتِي قَرْنِي
بَلْ مَا قُضِيَ عَلَيْهِمْ وَقُدِّرَ عَلَيْهِمْ مِنْ قَدَرٍ قَدْ سَبَقَ
نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أُتِيَ بِالْعُقَيْلِيِّ فِي وَثَاقٍ
أَنَّ رَجُلًا أَعْتَقَ سِتَّةَ مَمَالِيكَ لَهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَقْرَعَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَهُمْ
حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا وُهَيبٌ عَن خَالِدٍ عَن أَبِي قِلَابَةَ عَن أَبِي المُهَلَّبِ عَن عِمرَانَ عَنِ النَّبِيِّ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَادَى رَجُلَيْنِ مِنْ أَصْحَابِهِ كَانَا فِي أَيْدِي الْمُشْرِكِينَ بِرَجُلٍ أَسِيرٍ
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الظُّهْرَ أَوِ الْعَصْرَ ثَلَاثَ رَكَعَاتٍ ثُمَّ سَلَّمَ
لَقَدْ تَابَتْ تَوْبَةً لَوْ قُسِمَتْ بَيْنَ أَهْلِ الْمَدِينَةِ لَوَسِعَتْهُمْ
إِنَّ أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ مَاتَ ، فَصَلُّوا عَلَيْهِ
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
قَدْ عَرَفْتُ أَنَّ رَجُلًا خَالَجَنِيهَا
خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِي بُعِثْتُ فِيهِمْ
إِنَّ الْحَيَاءَ لَا يَأْتِي إِلَّا بِخَيْرٍ
الْحَيَاءُ خَيْرٌ كُلُّهُ
الْبُكَاءُ عَلَى الْمَيِّتِ أَنَّهُ يُعَذَّبُ
لَا طَاعَةَ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
كَانَ فِي سَفَرٍ ، فَنَزَلَ فَنَامَ ، وَقَالَ لِبِلَالٍ : " أَيْقِظْنَا لِصَلَاتِنَا
يَا أَهْلَ مَكَّةَ ، أَتِمُّوا الصَّلَاةَ فَإِنَّا قَوْمٌ سَفْرٌ