وما أسند عن سمرة بن جندب
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " قَرَأَ فِي صَلَاةِ الْجُمُعَةِ سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الْأَعْلَى
الْمَسَائِلُ كُدُوحٌ يَكْدَحُ بِهَا الرَّجُلُ وَجْهَهُ
خَيْرُ مَا تَدَاوَيْتُمْ بِهِ الْحَجْمُ
هَاهُنَا أَحَدٌ مِنْ بَنِي فُلَانٍ ؟ إِنَّ صَاحِبَكُمْ مَحْبُوسٌ بِبَابِ الْجَنَّةِ بِدَيْنٍ عَلَيْهِ
مَا مَنَعَكَ أَنْ تُجِيبَنِي فِي الْمَرَّتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ
إِنْ شِئْتُمْ فَأَسْلِمُوهُ إِلَى عَذَابِ اللهِ ، وَإِنْ شِئْتُمْ فَفُكُّوهُ
لَا تُسَمِّي غُلَامَكَ : أَفْلَحُ ، وَلَا رَبَاحٌ ، وَلَا يَسَارٌ ، وَلَا نَجِيحٌ
الْبَسُوا هَذِهِ الثِّيَابَ الْبِيضَ فَإِنَّهَا أَطْهَرُ وَأَطْيَبُ
مَنْ رَوَى عَنِّي حَدِيثًا يَرَى أَنَّهُ كَذِبٌ فَهُوَ أَحَدُ الْكَاذِبِينَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صَلَاةٍ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ
لَا يَغُرَّنَّكُمْ نِدَاءُ بِلَالٍ وَلَا هَذَا الْبَيَاضُ حَتَّى يَنْفَجِرَ الْفَجْرَ هَكَذَا
لَا يَمْنَعَنَّكُمْ أَذَانُ بِلَالٍ مِنَ السُّحُورِ
إِذَا حَدَّثْتُكَ حَدِيثًا فَلَا تَزِيدَنَّ عَلَيَّ ، أَرْبَعٌ هُنَّ مِنْ أَطْيَبِ الْكَلَامِ
لَا تُسَمِّي غُلَامَكَ : أَفْلَحُ ، وَلَا نَجِيحٌ ، وَلَا رَبَاحٌ ، وَلَا يَسَارٌ
مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِينَارٍ ، فَإِنْ لَمْ يَجِدْ فَبِنِصْفِ دِينَارٍ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ فَقَامَ وَسَطَهَا
إِذَا أَنْكَحَ وَلِيَّانِ فَالنِّكَاحُ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
مَنْ قَتَلَ عَبْدَهُ قَتَلْنَاهُ
مَنْ أَحَاطَ حَائِطًا عَلَى أَرْضٍ فَهِيَ لَهُ
الصَّلَاةَ فِي الرِّحَالِ
عُهْدَةُ الرَّقِيقِ أَرْبَعَةُ أَيَّامٍ
كُلُّ غُلَامٍ مُرْتَهَنٌ بِعَقِيقَتِهِ
مَنْ مَلَكَ ذَا رَحِمٍ مَحْرَمٍ فَهُوَ حُرٌّ
لَا تَلْعَنُوا بِلَعْنَةِ اللهِ وَلَا بِغَضَبِ اللهِ وَلَا بِالنَّارِ
يَزِيدُ الرَّجُلُ عَلَى بَيْعِ أَخِيهِ