وما أسند عن جبير بن مطعم
أَنَا مُحَمَّدٌ ، وَأَحْمَدُ ، وَالْحَاشِرُ
أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ فِي فِدَاءِ بَدْرٍ
ارْجِعِي إِلَيَّ " ، قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَرَأَيْتَ إِنْ جِئْتُ فَلَمْ أَرَكَ ، فَإِلَى مَنْ ؟ قَالَ : " إِلَى أَبِي بَكْرٍ
يُوشِكُ أَنْ يَطْلُعَ عَلَيْكُمْ أَهْلُ الْيَمَنِ كَأَنَّهَا قِطَعُ السَّحَابِ أَوْ قِطْعَةُ سَحَابٍ
سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ
اللهُ أَكْبَرُ كَبِيرًا - قَالَهَا ثَلَاثًا - وَالْحَمْدُ لِلهِ كَثِيرًا - قَالَهَا ثَلَاثًا - وَسُبْحَانَ اللهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا
أَمَّا أَنَا فَأُفِيضُ عَلَى رَأْسِي ثَلَاثًا
لَتَأْتِيَنَّكُمْ أُجُورُكُمْ وَلَوْ كَانَ فِي جُحْرٍ
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ - أَوْ قَالَ : مِائَةٍ - فِي غَيْرِهِ
لِلْقُرَشِيِّ مِثْلَا قُوَّةِ الرَّجُلَيْنِ مِنْ غَيْرِهِمْ