وما أسند عن رافع بن خديج
لَا قَطْعَ فِي ثَمَرٍ وَلَا كَثَرٍ
أَسْفِرُوا بِصَلَاةِ الصُّبْحِ فَإِنَّهُ أَعْظَمُ لِلْأَجْرِ
مَنْ زَرَعَ فِي أَرْضِ قَوْمٍ بِغَيْرِ إِذْنِهِمْ فَلَيْسَ لَهُ مِنَ الزَّرْعِ شَيْءٌ ، وَلَهُ نَفَقَتُهُ
أَسْفِرْ بِصَلَاةِ الصُّبْحِ حَتَّى يَرَى الْقَوْمُ مَوَاقِعَ نَبْلِهِمْ
يَا رَافِعُ ، إِنْ شِئْتَ نَزَعْتُ السَّهْمَ وَتَرَكْتُ الْقُطْبَةَ
إِنَّ لِهَذِهِ الْإِبِلِ أَوَابِدَ كَأَوَابِدِ الْوَحْشِ ، فَمَا غَلَبَكُمْ مِنْهُ فَاصْنَعُوا بِهِ هَكَذَا
مَا أَنْهَرَ الدَّمَ وَذُكِرَ اسْمُ اللهِ فَكُلْ ، مَا خَلَا السِّنَّ وَالظُّفُرَ
كُنَّا لَا نَرَى بِالْخِبْرِ بَأْسًا حَتَّى زَعَمَ ابْنُ خَدِيجٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْهُ
نَهَى عَنِ الْحَقْلِ
كَسْبُ الْحَجَّامِ خَبِيثٌ
أَنَا وَأَصْحَابِي حَيِّزٌ وَالنَّاسُ حَيِّزٌ
مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَمْنَحْهَا أَخَاهُ وَلَا يُكْرِيهَا
ازْرَعُوهَا أَوْ ذَرُوهَا