معاوية بن أبي سفيان رحمه الله
قُبِضَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ ابْنُ ثَلَاثٍ وَسِتِّينَ
مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
مَنْ أَحَبَّ الْأَنْصَارَ أَحَبَّهُ اللهُ
أَلَا مَا بَالُ أَقْوَامٍ يُصَلُّونَ صَلَاةً ، فَقَدْ صَحِبْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَمَا رَأَيْنَاهُ يُصَلِّيهَا
طَلْحَةُ مِمَّنْ قَضَى نَحْبَهُ
كُنَّا عِنْدَ مُعَاوِيَةَ ، فَنَادَى الْمُنَادِي بِالصَّلَاةِ ، " فَقَالَ مِثْلَ مَا قَالَ ، ثُمَّ قَالَ : هَكَذَا سَمِعْتُ نَبِيَّكُمْ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَمْثُلَ لَهُ الرِّجَالُ قِيَامًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ سَبْعٍ وَعِشْرِينَ
أَتَعْلَمُونَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَهَى عَنْ صُفَفِ النُّمُورِ ؟ " ، فَقَالُوا : اللَّهُمَّ نَعَمْ
إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَمَّاهُ الزُّورَ
أَلَا وَإِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَدْ نَهَى عَنِ الزُّورِ
لَا تَرْكَبُوا الْخَزَّ وَلَا النِّمَارَ
مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ