وثوبان رحمه الله
|
|
مَنْ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ فَلَهُ قِيرَاطٌ ، وَمَنْ تَبِعَهَا حَتَّى يُقْضَى قَضَاؤُهَا فَلَهُ قِيرَاطَانِ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ يَسْجُدُ لِلهِ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَهُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ بِهَا دَرَجَةً أَوْ حَطَّ عَنْهُ بِهَا خَطِيئَةً
|
|
أَفْضَلُ الدَّنَانِيرِ دِينَارٌ أَنْفَقَهُ الرَّجُلُ عَلَى عِيَالِهِ
|
|
عَائِدُ الْمَرِيضِ فِي خُرْفَةِ الْجَنَّةِ حَتَّى يَرْجِعَ
|
|
أَفْطَرَ الْحَاجِمُ وَالْمَحْجُومُ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي نَجَّى فَاطِمَةَ بِي مِنَ النَّارِ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَلْحَقَ قَبَائِلُ مِنْ أُمَّتِي بِالْمُشْرِكِينَ
|
|
يُوشِكُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمُ الْأُمَمُ كَمَا تَدَاعَى الْقَوْمُ إِلَى قَصْعَتِهِمْ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَاءَ فَأَفْطَرَ
|
|
فَكَانَ ثَوْبَانُ رُبَّمَا وَقَعَ سَوْطُهُ فَيَنْزِلُ حَتَّى يَتَنَاوَلَهُ
|
|
أَنَا وَاللهِ قَدْ أُنْكِحْتُ الْمُتَنَعِّمَاتِ فَاطِمَةَ بِنْتَ عَبْدِ الْمَلِكِ ، وَفُتِحَتْ لِي أَبْوَابُ السُّدَدِ
|
|
اسْتَقِيمُوا وَلَنْ تُحْصُوا
|
|
فِي كُلِّ سَهْوٍ سَجْدَتَانِ بَعْدَ التَّسْلِيمِ
|