وحديث وائل بن حجر عن النبي صلى الله عليه وسلم
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَقْطَعَهُ أَرْضًا " ، لَا أَعْلَمُهُ إِلَّا قَالَ : " بِحَضْرَمَوْتَ
بَلْ هِيَ دَاءٌ
عَلَيْهِمْ مَا حُمِّلُوا وَعَلَيْكُمْ مَا حُمِّلْتُمْ ، وَاسْمَعُوا لَهُمْ وَأَطِيعُوا
صَلَّيْتُ خَلْفَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقُلْتُ : لَأَحْفَظَنَّ صَلَاتَهُ ! فَافْتَتَحَ الصَّلَاةَ فَكَبَّرَ وَرَفَعَ يَدَيْهِ حَتَّى بَلَغَ أُذُنَيْهِ
صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - " فَكَانَ يُكَبِّرُ إِذَا خَفَضَ وَإِذَا رَفَعَ
أَنَّهُ " صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَسَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ
لَقَدْ رَأَيْتُ أَبْوَابَ السَّمَاءِ فُتِحَتْ فَمَا تَنَاهَى دُونَ الْعَرْشِ
أَنَّهُ صَلَّى مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا قَرَأَ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ قَالَ : " آمِينَ " ، خَفَضَ بِهَا صَوْتَهُ
أَمَا إِنَّهُ إِنْ حَلَفَ ظَالِمًا لِيَذْهَبَ بِأَرْضِهِ لَيَلْقَيَنَّ اللهَ وَهُوَ عَلَيْهِ غَضْبَانُ