أحاديث أبي أمامة الباهلي
حَامِلَاتٌ وَالِدَاتٌ رَحِيمَاتٌ ، لَوْلَا مَا يَأْتِينَ إِلَى أَزْوَاجِهِنَّ دَخَلَ الْمُصَلِّيَاتُ مِنْهُنَّ الْجَنَّةَ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ قَدْ أَعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ فَلَا وَصِيَّةَ لِوَارِثٍ
الدَّيْنُ مَقْضِيٌّ ، وَالْعَارِيَةُ مُؤَدَّاةٌ
الْوُضُوءُ يُكَفِّرُ مَا قَبْلَهُ وَتَصِيرُ الصَّلَاةُ نَافِلَةً
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ خَلَقَ الْخَلْقَ وَقَضَى الْقَضِيَّةَ وَأَخَذَ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَاقٌّ
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي
إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ النَّاسِ عِنْدِي عَبْدًا ذَا حَظٍّ مِنْ صَلَاةٍ أَطَاعَ رَبَّهُ وَأَكْثَرَ عِبَادَتَهُ فِي السِّرِّ
لَا يَشْرَبُ عَبْدٌ مِنْ عِبَادِي جَرْعَةً مِنْ خَمْرٍ مُتَعَمِّدًا فِي الدُّنْيَا إِلَّا سَقَيْتُهُ مَكَانَهَا مِنَ الصَّدِيدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
إِذَا تَوَضَّأَ الْمُسْلِمُ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ فَإِنْ قَعَدَ قَعَدَ مَغْفُورًا لَهُ
كِلَابُ النَّارِ - قَالَهَا ثَلَاثًا - شَرُّ قَتْلَى قُتِلُوا تَحْتَ ظِلِّ السَّمَاءِ
يَبِيتُ قَوْمٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى طُعْمٍ وَشُرْبٍ وَلَهْوٍ وَلَعِبٍ فَيُصْبِحُونَ قَدْ مُسِخُوا قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ
تَرَكَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمُوقَيْنِ فِي رِجْلِهِ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ ثَلَاثًا
بَخٍ بَخٍ ، خَمْسٌ مَا أَثْقَلَهُنَّ
دَعْوَةُ أَبِي إِبْرَاهِيمَ وَبُشْرَى عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِمَا
الصَّدَقَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا ، وَالْقَرْضُ الْوَاحِدُ بِثَمَانِيَةَ عَشَرَ