ما روت أم سلمة
|
|
نَفِسَتْ سُبَيْعَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ بَعْدَ وَفَاةِ زَوْجِهَا بِخَمْسَ عَشْرَةَ ، فَخَطَبَهَا رَجُلَانِ ، فَهَوِيَتْ أَحَدَهُمَا
|
|
أَنَّهُ قَرَأَ : عَمَلٌ غَيْرُ صَالِحٍ
|
|
سَيَكُونُ أُمَرَاءُ ، فَتَعْرِفُونَ وَتُنْكِرُونَ ، فَمَنْ أَنْكَرَ فَقَدْ بَرِئَ
|
|
لَا ، قَدْ كَانَتْ إِحْدَاكُنَّ تَمْكُثُ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا حَوْلًا - أَوْ قَالَ : فِي أَحْلَاسِ بَيْتِهَا حَوْلًا
|
|
كُنْتُ أُصَلِّي بَعْدَ الظُّهْرِ رَكْعَتَيْنِ ، فَجَاءَ وَفْدٌ فَشَغَلُونِي
|
|
تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ
|
|
الْحَجُّ جِهَادُ كُلِّ ضَعِيفٍ
|
|
خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ تَاجِرًا إِلَى بُصْرَى فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَشْرَبُ فِي إِنَاءٍ مِنْ فِضَّةٍ
|
|
أَعْتَقَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ ، وَاشْتَرَطَتْ عَلَيَّ أَنْ أَخْدُمَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا عَاشَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَمْ يَكُنْ يَصُومُ شَهْرَيْنِ يَجْمَعُ بَيْنَهُمَا إِلَّا شَعْبَانَ وَرَمَضَانَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا سَلَّمَ مِنَ الصَّلَاةِ ، لَمْ يَلْبَثْ فِي مَقْعَدِهِ إِلَّا قَلِيلًا
|
|
كَانَ إِذَا صَلَّى الصُّبْحَ قَالَ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
كَانَ يُصْبِحُ جُنُبًا ، ثُمَّ يَغْتَسِلُ وَيَصُومُ
|
|
كَانَ إِذَا خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ قَالَ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ أَنْ أَزِلَّ ، أَوْ أَضِلَّ
|
|
كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ، ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ
|
|
وَاللهِ ، " مَا مَاتَ - تَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَتَّى كَانَ أَكْثَرُ صَلَاتِهِ وَهُوَ قَاعِدٌ
|
|
كَانَ يَتَنَوَّرُ وَيَلِي عَانَتَهُ بِيَدِهِ
|
|
يُقْبِلُ قَوْمٌ يَؤُمُّونَ الْبَيْتَ ، حَتَّى إِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الْأَرْضِ خُسِفَ بِهِمْ
|
|
لَيَّةٌ ، لَا لَيَّتَانِ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَقَدْ كَانَتْ أَحَبَّ النَّاسِ كُلِّهِمْ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَّا أَبُوهَا
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ ابْنَتَانِ أَوْ أُخْتَانِ أَوْ ذَوَاتَا قَرَابَةٍ
|