ما أسند جابر بن عبد الله الأنصاري > عمرو بن دينار عن جابر
كَانَ مُعَاذٌ يُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، ثُمَّ يَرْجِعُ فَيُصَلِّي بِقَوْمِهِ
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ ، فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
بَاعَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُدَبَّرًا
كُنَّا نَعْزِلُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالْقُرْآنُ يَنْزِلُ عَلَيْهِ
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَبِّرُ إِذَا خَفَضَ ، وَإِذَا رَفَعَ
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ
مَنْ يَشْتَرِيهِ مِنِّي
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
إِنَّ قَوْمًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ بِالشَّفَاعَةِ
يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ بِالشَّفَاعَةِ
نَهَى أَنْ يُخْلَطَ بَيْنَ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ
فَهَلَّا بِكْرًا تُلَاعِبُهَا وَتُلَاعِبُكَ ، وَتُضَاحِكُهَا وَتُضَاحِكُكَ
قُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي كَرِهْتُ أَنْ أَتَزَوَّجَ جَارِيَةً خَرْقَاءَ مَثَلَهُنَّ ، وَلَكِنِ امْرَأَةً تَمْشُطُهُنَّ ، وَتَقُومُ عَلَيْهِنَّ ، قَالَ : " أَصَبْتَ
مَا بَالُ دَعْوَى الْجَاهِلِيَّةِ