وما أسند أنس بن مالك الأنصاري > ما روى عنه قتادة
ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ بِهِنَّ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ
انْشَقَّ الْقَمَرُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ
هُوَ لَنَا هَدِيَّةٌ ، وَعَلَيْهَا صَدَقَةٌ
مَا مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا وَقَدْ أَنْذَرَ أُمَّتَهُ الْأَعْوَرَ الْكَذَّابَ
مَا مِنْ عَبْدٍ لَهُ عِنْدَ اللهِ خَيْرٌ يُحِبُّ أَنْ يَرْجِعَ إِلَى الدُّنْيَا ، إِلَّا الشَّهِيدُ
اعْلَمْ أَنَّهُ مَنْ مَاتَ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ ، أُدْخِلَ الْجَنَّةَ
يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ مَنْ قَالَ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
إِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي عَبْدِي شِبْرًا تَقَرَّبْتُ مِنْهُ ذِرَاعًا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " ضَحَّى بِكَبْشَيْنِ أَمْلَحَيْنِ أَقْرَنَيْنِ
إِنَّكُمْ سَتَرَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً ، فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى الْحَوْضِ
جَلَدَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْخَمْرِ بِالْجَرِيدِ وَالنِّعَالِ
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ أَهْلَ الْكِتَابِ يُسَلِّمُونَ عَلَيْنَا ، فَكَيْفَ نَرُدُّ عَلَيْهِمْ
رُخِّصَ لِعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ ، وَالزُّبَيْرِ فِي الْقَمِيصِ الْحَرِيرِ
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ ، وَالزُّبَيْرَ ، شَكَيَا إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْقَمْلَ ، " فَرَخَّصَ لَهُمَا فِي قَمِيصِ الْحَرِيرِ
إِنَّ أَحَدَكُمْ إِذَا كَانَ فِي صِلَاتِهِ ، فَإِنَّهُ يُنَاجِي رَبَّهُ
صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَخَلْفَ أَبِي بَكْرٍ
كَانَ يُحِبُّ الدُّبَّاءَ
اعْتَدِلُوا فِي السُّجُودِ
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ ، تَزَوَّجَ امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ عَلَى وَزْنِ نَوَاةٍ مِنْ ذَهَبٍ
إِنْ كَانَ مِنْ فَزَعٍ ، وَإِنْ وَجَدْنَاهُ لَبَحْرًا
بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَتَى عَلَى رَجُلٍ يَسُوقُ بَدَنَةً ، فَقَالَ : " ارْكَبْهَا
سَوُّوا صُفُوفَكُمْ
لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ وَادِيًا مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى إِلَيْهِ ثَانِيًا
إِنَّ مِنْ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ أَنْ يُرْفَعَ الْعِلْمُ
اثْبُتْ ، فَإِنَّمَا عَلَيْكَ نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ ، أَوْ شَهِيدٌ
فَرَضَّ رَأْسَهَا بَيْنَ حَجَرَيْنِ
الْبُزَاقُ فِي الْمَسْجِدِ خَطِيئَةٌ
اللَّهُمَّ أَكْثِرْ مَالَهُ وَوَلَدَهُ ، وَبَارِكْ لَهُ فِيمَا رَزَقْتَهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَنَتَ شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَلِحْيَانَ
لَمِنْدِيلُ " - أَوْ قَالَ : " لَبَعْضُ مَنَادِيلِ - سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ فِي الْجَنَّةِ أَلْيَنُ مِنْ هَذَا ، أَوْ خَيْرٌ مِنْ هَذَا
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " أَعْتَقَ صَفِيَّةَ ، وَجَعَلَ عِتْقَهَا صَدَاقَهَا
بَيْنَا أَنَا فِي الْجَنَّةِ ، إِذْ رَأَيْتُ نَهَرًا ، فَقُلْتُ : يَا جِبْرِيلُ ، مَا هَذَا
مَا بَيْنَ نَاحِيَتَيْ حَوْضِي كَمَا بَيْنَ صَنْعَاءَ وَالْمَدِينَةِ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ الْمَدِينَةِ وَعَمَّانَ
كَانَ يَحْتَجِمُ فِي الْأَخْدَعَيْنِ وَالْكَاهِلِ
أَتِمُّوا الرُّكُوعَ وَالسُّجُودَ
نَظَرْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْعِشَاءِ حَتَّى مَضَى شَطْرُ اللَّيْلِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ أَخَفِّ النَّاسِ صَلَاةً فِي تَمَامٍ
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا
إِنِّي لَأَرَى التَّمْرَةَ فَمَا يَمْنَعُنِي مِنْ أَكْلِهَا إِلَّا مَخَافَةَ أَنْ تَكُونَ مِنْ تَمْرِ الصَّدَقَةِ
زَجَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُشْرَبَ قَائِمًا
لَقَدْ رَأَيْتُ اثْنَيْ عَشَرَ مَلَكًا ابْتَدَرُوهَا حَتَّى رَفَعُوهَا
أَنَّ نَاسًا مِنْ عُرَيْنَةَ قَدِمُوا الْمَدِينَةَ ، فَاجْتَوَوْهَا ، " فَأَمَرَ لَهُمْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِإِبِلٍ وَرَاعِيهَا
لَا يَتَمَنَّيَنَّ الْمُؤْمِنُ الْمَوْتَ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ
لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ
يَكْبَرُ ابْنُ آدَمَ وَتَشِبُّ مِنْهُ اثْنَتَانِ
تَسَحَّرُوا فَإِنَّ فِي السَّحُورِ بَرَكَةً
كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لَا يَنْفَعُ
كَانَ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْبَرَصِ وَالْجُنُونِ
بَعَثَتْنِي أُمُّ سُلَيْمٍ بِقِنَاعٍ فِيهِ رُطَبٌ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَجَعَلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْبِضُ قَبْضَةً يَبْعَثُ بِهَا إِلَى أَزْوَاجِهِ
يُجْمَعُ الْمُؤْمِنُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيُهَمُّونَ لِذَلِكَ
إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يَظْلِمُ الْمُؤْمِنَ
يُعْطَى الْمُؤْمِنُ فِي الْجَنَّةِ قُوَّةَ كَذَا وَكَذَا مِنَ النِّسَاءِ
لِكُلِّ إِنْسَانٍ ثَلَاثَةُ أَخِلَّاءَ
خَرَجَ ثَلَاثَةٌ فِيمَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ يَرْتَادُونَ لِأَهْلِيهِمْ ، فَأَصَابَتْهُمُ السَّمَاءُ ، فَلَجَئُوا إِلَى جَبَلٍ ، فَوَقَعَ عَلَيْهِمْ حَجَرٌ
كَوَانِي أَبُو طَلْحَةَ وَرَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَظْهُرِنَا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " قَنَتَ شَهْرًا
نَهَى أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ قَائِمًا
جَمَعَ الْقُرْآنَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَرْبَعَةٌ
مَا بَالُ أَقْوَامٍ يَرْفَعُونَ أَبْصَارَهُمْ فِي الصَّلَاةِ