وما أسند أنس بن مالك الأنصاري > ثابت البناني عن أنس بن مالك
أَنَّ رَجُلًا كَانَ يَكْتُبُ لِرَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَكَانَ إِذَا أَمْلَى عَلَيْهِ : سَمِيعًا بَصِيرًا ، كَتَبَ : سَمِيعًا عَلِيمًا
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْرُجُ عَلَيْنَا وَقَدْ نُودِيَ بِالْمَغْرِبِ وَنَحْنُ نُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ
كَانَ الَّذِي تَزَوَّجَ عَلَيْهِ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُمَّ سَلَمَةَ
مَثَلُ أُمَّتِي مَثَلُ الْمَطَرِ
لَمَّا صَوَّرَ اللهُ ، عَزَّ وَجَلَّ ، آدَمَ عَلَيْهِ السَّلَامُ تَرَكَهُ مَا شَاءَ أَنْ يَتْرُكَهُ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَشْجَعَ النَّاسِ
الشَّفَاعَةُ لِأَهْلِ الْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي
قُومُوا أُصَلِّي بِكُمْ
إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا تَقُومُوا حَتَّى تَرَوْنِي
يَا أُمَّ حَارِثَةَ ، إِنَّهَا جِنَانٌ كَثِيرَةٌ ، وَإِنَّ حَارِثَةَ فِي الْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَى
مَا صَلَّيْتُ خَلْفَ أَحَدٍ أَخَفَّ صَلَاةً مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي تَمَامٍ
سَقَيْتُ فِي هَذَا رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الشَّرَابَ
كُنْتُ أَخْدُمُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَخَدَمْتُهُ ذَاتَ يَوْمٍ ، فَلَمَّا فَرَغْتُ مِنْ خِدْمَتِي
وَاللهِ مَا أَعْرِفُ الْيَوْمَ شَيْئًا كُنْتُ أَعْرِفُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُغِيرُ عِنْدَ الصَّبَاحِ
أَنَّ عَبَّادَ بْنَ بِشْرٍ الْأَنْصَارِيَّ ، وَأُسَيْدَ بْنَ حُضَيْرٍ الْأَنْصَارِيَّ ، خَرَجَا إِلَى الصَّلَاةِ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي لَيْلَةٍ حِنْدِسٍ
كَانَ يُكْثِرُ أَنْ يَدْعُوَ ؛ يَقُولُ : " اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ حَتَّى يَقُولَ : صَامَ صَامَ
هَذَا أَمِينُ هَذِهِ الْأُمَّةِ
كَانَ يَنْعَتُ لَنَا صَلَاةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَامَ حَتَّى نَقُولَ : قَدْ نَسِيَ
الصَّبْرُ عِنْدَ أَوَّلِ الصَّدْمَةِ
عُمَّارُ مَسَاجِدِ اللهِ هُمْ أَهْلُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَتَبَّعُ الطِّيبَ فِي رِبَاعِ النِّسَاءِ
كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكَلَّمُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ إِذَا نَزَلَ مِنَ الْمِنْبَرِ
كَانَ النِّسَاءُ يَدْخُلْنَ بِالْقِرَبِ يَوْمَ أُحُدٍ
جَاءَ خَالِي أَنَسُ بْنُ النَّضْرِ وَبِهِ سُمِّيتُ ، لَمْ يَشْهَدْ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَدْرًا
إِنَّهُ لَيْسَ عَلَى أَبِيكِ كَرْبٌ بَعْدَ الْيَوْمِ
لَقَدْ قَرَأَ بِالسُّورَتَيْنِ اللَّتَيْنِ قَرَأَ بِهِمَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الْعِيدِ
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ فِي الدُّعَاءِ حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ
وَيْلَكَ يَا أَنْجَشَةُ ، رُوَيْدَكَ سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ
أَقْرِئْ قَوْمَكَ السَّلَامَ ، فَإِنَّهُمْ أَعِفَّةٌ صُبُرٌ
أَوَّلُ شَيْءٍ يَحْشُرُ النَّاسَ نَارٌ
أَوَّلُ شَيْءٍ يَأْكُلُهُ أَهْلُ الْجَنَّةِ
كَانَتِ الْمَرْأَةُ مِنَ الْيَهُودِ إِذَا حَاضَتْ لَمْ يُؤَاكِلُوهَا ، وَلَمْ يُشَارِبُوهَا ، وَلَمْ يُجَامِعُوهَا فِي الْبَيْتِ
مَا تَحَابَّ رَجُلَانِ فِي اللهِ عَزَّ وَجَلَّ إِلَّا كَانَ أَفْضَلُهُمَا أَشَدَّهُمَا حُبًّا لِصَاحِبِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اشْتَرَى صَفِيَّةَ بِسَبْعَةِ أَرْؤُسٍ
جَاءَكُمْ أَبُو طَلْحَةَ ، غُرَّةُ الْإِسْلَامِ بَيْنَ عَيْنَيْهِ