ما روى أبو سعيد الخدري عن النبي صلى الله عليه وسلم > ما روى عنه أبو نضرة
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ مَخَافَةُ النَّاسِ " أَوْ " مَهَابَةُ النَّاسِ
إِذَا كَانُوا ثَلَاثَةً فِي سَفَرٍ ، فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
يَا أَعْرَابِيُّ ، إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ غَضِبَ عَلَى سِبْطَيْنِ مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَمَسَخَهُمْ دَوَابَّ يَدِبُّونَ فِي الْأَرْضِ
مَا حَمَلَكُمْ عَلَى إِلْقَاءِ نِعَالِكُمْ فِي الصَّلَاةِ
تَوَضَّئُوا وَاشْرَبُوا ، فَإِنَّ الْمَاءَ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
أَلَا إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ ، وَإِنَّ اللهَ مُسْتَخْلِفُكُمْ فِيهَا ، فَيَنْظُرُ كَيْفَ تَعْمَلُونَ
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى حُنَيْنٍ لِثَمَانِ عَشْرَةَ لَيْلَةً خَلَتْ مِنْ رَمَضَانَ ، فَصَامَ طَوَائِفُ مِنَ النَّاسِ ، وَأَفْطَرَ آخَرُونَ
أَلَا لَا يَمْنَعَنَّ رَجُلًا مَخَافَةُ النَّاسِ أَنْ يَقُولَ الْحَقَّ إِذَا عَلِمَهُ
إِنَّ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ
أَطْيَبُ الطِّيبِ الْمِسْكُ
مَنْ يَسْتَغْنِ يُغْنِهِ اللهُ ، وَمَنْ يَسْتَعْفِفْ يُعِفَّهُ اللهُ
ائْتَمُّوا بِي ، وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ
أَوْتِرُوا قَبْلَ الْفَجْرِ
إِذَا اسْتَأْذَنَ الْمُسْتَأْذِنُ ثَلَاثًا فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُ فَلْيَرْجِعْ
تَكُونُ فُرْقَةٌ بَيْنَ طَائِفَتَيْنِ مِنْ أُمَّتِي ، تَمْرُقُ بَيْنَهُمَا مَارِقَةٌ
الْتَمِسُوهَا لِسَبْعٍ يَبْقَيْنَ
لَيْلَةُ الْقَدْرِ لَيْلَةُ أَرْبَعٍ وَعِشْرِينَ
وَيْحَكَ ابْنَ سُمَيَّةَ ، تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ
أَطْيَبُ الطِّيبِ الْمِسْكُ
رُدَّ عَلَيْهِمْ صَاعَهُمْ ، وَائْتِنَا بِصَاعَيْنَا