مسند الطيالسي
وما أسند أبو هريرة
>
وأبو رافع
فَلَا أَزَالُ أَسْجُدُ حَتَّى أَلْقَاهُ
كَانَ اسْمُ مَيْمُونَةَ أَوْ زَيْنَبَ بَرَّةَ ، فَسَمَّاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَيْمُونَةَ أَوْ زَيْنَبَ
دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهَا
أَوْصَانِي خَلِيلِي بِثَلَاثٍ ، يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " صَوْمِ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ مِنَ الشَّهْرِ
الرَّجُلُ فِي صَلَاةٍ مَا كَانَ فِي مُصَلَّاهُ الَّذِي صَلَّى فِيهِ يَنْتَظِرُ الصَّلَاةَ تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ
إِذَا قَعَدَ بَيْنَ شُعَبِهَا الْأَرْبَعِ