وما أسند أبو هريرة > ومحمد بن زياد
|
|
صُومُوا لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ
|
|
كِخْ كَخْ ، أَلْقِهَا ، أَمَا عَلِمْتَ أَنَّا لَا نَأْكُلُ الصَّدَقَةَ
|
|
غِفَارُ غَفَرَ اللهُ لَهَا ، وَأَسْلَمُ سَالَمَهَا اللهُ
|
|
مَا ظَلَمَ بِأَبِي وَأُمِّي ، لَقَدْ وَاسَوْهُ وَآوَوْهُ وَنَصَرُوهُ
|
|
كُلُّ الْعَمَلِ كَفَّارَةٌ إِلَّا الصَّوْمَ ، هُوَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَقِبِ مِنَ النَّارِ
|
|
لَا يَنْظُرُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ بَطَرًا
|
|
الْوَلَدُ لِلْفِرَاشِ
|
|
انْعَلْهُمَا جَمِيعًا ، أَوْ أَحْفِهِمَا جَمِيعًا ، وَإِذَا انْتَعَلْتَ فَابْدَأْ بِالْيُمْنَى
|
|
أَمَا يَخْشَى الَّذِي يَرْفَعُ رَأْسَهُ قَبْلَ الْإِمَامِ أَنْ يُحَوِّلَ اللهُ رَأْسَهُ رَأْسَ حِمَارٍ
|
|
لَا يَشْكُرُ اللهَ مَنْ لَا يَشْكُرُ النَّاسَ
|
|
مَنِ اشْتَرَى مُصَرَّاةً فَهُوَ بِالْخِيَارِ
|