مسند الطيالسي
وما أسند أبو هريرة
>
وعطاء بن أبي رباح
مَنْ حَفِظَ عِلْمًا ، فَسُئِلَ عَنْهُ فَكَتَمَهُ ، جِيءَ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَلْجُومًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ
يَا أَبَا هُرَيْرَةَ ، زُرْ غِبًّا تَزْدَدْ حُبًّا
عَلِّمُوا ، وَلَا تُعَنِّفُوا ; فَإِنَّ الْمُعَلِّمَ خَيْرٌ مِنَ الْمُعَنِّفِ
أَعِفُّوا الصِّيَامَ ; فَإِنَّ الصِّيَامَ لَيْسَ مِنَ الطَّعَامِ وَلَا مِنَ الشَّرَابِ ، وَلَكِنَّ الصِّيَامَ مِنَ الْمَعَاصِي