وما أسند عبد الله بن العباس بن عبد المطلب > عكرمة مولى ابن عباس
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " بَعَثَ إِلَى أَبِي طَيْبَةَ عِشَاءً ، فَحَجَمَهُ وَأَعْطَاهُ أَجْرَهُ
خَيْرُ مَا تَحْتَجِمُونَ فِيهِ سَبْعَ عَشْرَةَ
إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يَعْلَمُ أَنَّ أَحَدَكُمَا كَاذِبٌ ، فَهَلْ مِنْكُمَا تَائِبٌ
أُتِيتُ فِي مَنَامِي فِي رَمَضَانَ وَأَنَا نَائِمٌ ، فَقِيلَ لِي : اللَّيْلَةُ لَيْلَةُ الْقَدْرِ ، فَاسْتَيْقَظْتُ ، فَإِذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُصَلِّي
لَا ، بَلْ حَجَّةٌ ، فَلَوْ قُلْتُ : كُلَّ عَامٍ ، كَانَ كُلَّ عَامٍ
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا ، وَإِنَّ مِنَ الشِّعْرِ حُكْمًا
صُومُوا رَمَضَانَ لِرُؤْيَتِهِ ، وَأَفْطِرُوا لِرُؤْيَتِهِ
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
لَمَّا وَجَّهَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْكَعْبَةِ وَالصَّلَاةِ إِلَيْهَا
أَنَّ عَمَّةَ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْحَارِثِ ، أَسْلَمَتْ وَهَاجَرَتْ وَتَزَوَّجَتْ ، وَقَدْ كَانَ زَوْجُهَا أَسْلَمَ قَبْلَهَا ، فَرَدَّهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى زَوْجِهَا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَايَعَ رَجُلًا ، فَلَمَّا بَايَعَهُ قَالَ : " اخْتَرْ
آخَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ أَصْحَابِهِ ، وَوَرَّثَ بَعْضَهُمْ مِنْ بَعْضٍ حَتَّى نَزَلَتْ : وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فَتَرَكُوا ذَلِكَ وَتَوَارَثُوا بِالنَّسَبِ
كَانَ يَصُومُ فِي السَّفَرِ وَيُفْطِرُ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَكَرَ الدَّجَّالَ فَقَالَ : " أَزْهَرُ ، هِجَانٌ ، أَعْوَرُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " لَعَنَ الْمُتَشَبِّهِينَ مِنَ الرِّجَالِ بِالنِّسَاءِ
لَيْلَةٌ سَمْحَةٌ طَلْقَةٌ ، لَا حَارَّةٌ ، وَلَا بَارِدَةٌ
عَلَيْكُمْ بِالْإِثْمِدِ ; فَإِنَّهُ يَجْلُو الْبَصَرَ وَيُنْبِتُ الشَّعَرَ
لَا تَفْتَخِرُوا بِآبَائِكُمُ الَّذِينَ مُوِّتُوا فِي الْجَاهِلِيَّةِ
خَشِيَتْ سَوْدَةُ أَنْ يُطَلِّقَهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، لَا تُطَلِّقْنِي ، وَأَمْسِكْنِي
كُنْتُ أَسْمَعُ قِرَاءَةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْبَيْتِ وَأَنَا فِي الْحُجْرَةِ
لَا تُحَفِّلُوا ، وَلَا يُنَفِّقْ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ
ضَعُوا فِيهِ السِّكِّينَ ، وَاذْكُرُوا اسْمَ اللهِ وَكُلُوا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَرَ ضُبَاعَةَ بِنْتَ الزُّبَيْرِ أَنْ تَشْتَرِطَ فِي الْحَجِّ
يُودَى الْمُكَاتَبُ بِقَدْرِ مَا عَتَقَ مِنْهُ دِيَةَ الْحُرِّ
يَخْرُجُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ قَوْمٌ يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ
لَمْ يَسْجُدْ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَيْءٍ مِنَ الْمُفَصَّلِ بَعْدَمَا تَحَوَّلَ إِلَى الْمَدِينَةِ
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ
كَانَ يَتَفَاءَلُ وَلَا يَتَطَيَّرُ ، وَيُعْجِبُهُ الِاسْمُ الْحَسَنُ