[2/671] عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيُّ (1) .
1433 - حَدَّثَنَا يُونُسُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَّاطُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ هَانِئِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ قِعَاسٍ ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عَلْقَمَةَ أَبِي عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيِّ أَنَّ وَفْدَ ثَقِيفَ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَهْدَوْا إِلَيْهِ هَدِيَّةً ، فَقَالَ : أَصَدَقَةٌ أَمْ هَدِيَّةٌ ؟ فَإِنَّ الصَّدَقَةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ اللهِ ، وَإِنَّ الْهَدِيَّةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ الرَّسُولِ وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ " ، فَسَأَلُوهُ ، فَمَا زَالُوا يَسْأَلُونَهُ حَتَّى مَا صَلَّوُا الظُّهْرَ إِلَّا مَعَ الْعَصْرِ .

(1) كذا في طبعة دار هجر ، والصواب : (عبد الرحمن بن علقمة) نص عليه في تهذيب الكمال والجرح والتعديل ، وفي الإصابة عند ذكر عبد الملك قال تقدم في عبد الرحمن ، وينظر مصادر التخريج.
[2/671] عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيُّ (1) .
1433 - حَدَّثَنَا يُونُسُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الْحَنَّاطُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ هَانِئِ بْنِ عُرْوَةَ بْنِ قِعَاسٍ ، عَنْ أَبِي حُذَيْفَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عَلْقَمَةَ أَبِي عَلْقَمَةَ الثَّقَفِيِّ أَنَّ وَفْدَ ثَقِيفَ قَدِمُوا عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَهْدَوْا إِلَيْهِ هَدِيَّةً ، فَقَالَ : أَصَدَقَةٌ أَمْ هَدِيَّةٌ ؟ فَإِنَّ الصَّدَقَةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ اللهِ ، وَإِنَّ الْهَدِيَّةَ يُبْتَغَى بِهَا وَجْهُ الرَّسُولِ وَقَضَاءُ الْحَاجَةِ " ، فَسَأَلُوهُ ، فَمَا زَالُوا يَسْأَلُونَهُ حَتَّى مَا صَلَّوُا الظُّهْرَ إِلَّا مَعَ الْعَصْرِ .

(1) كذا في طبعة دار هجر ، والصواب : (عبد الرحمن بن علقمة) نص عليه في تهذيب الكمال والجرح والتعديل ، وفي الإصابة عند ذكر عبد الملك قال تقدم في عبد الرحمن ، وينظر مصادر التخريج.