السنن الكبرى
كتاب النذور
>
إذا نذر ثم أسلم قبل أن يفي
أَنَّهُ كَانَ عَلَيْهِ لَيْلَةٌ ، نَذَرَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يَعْتَكِفُهَا
كَانَ عَلَى عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ نَذْرٌ فِي اعْتِكَافِ لَيْلَةٍ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ
أَنَّ عُمَرَ كَانَ قَدْ جَعَلَ عَلَيْهِ يَوْمًا يَعْتَكِفُهُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ
أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ ، فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ