كتاب النعوت > المعافاة والعقوبة
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ فِي آخِرِ وِتْرِهِ : أَعُوذُ
|
|
يَا أُمَّةَ مُحَمَّدٍ ، مَا مِنْ أَحَدٍ أَغْيَرُ مِنَ اللهِ أَنْ يَزْنِيَ عَبْدُهُ أَوْ تَزْنِيَ أَمَتُهُ
|
|
كَانَتْ زَيْنَبُ تَفْتَخِرُ عَلَى نِسَاءِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَيْنَ اللهُ
|
|
لَمَّا قَضَى اللهُ الْخَلْقَ كَتَبَ فِي كِتَابِهِ وَهُوَ عِنْدَهُ فَوْقَ الْعَرْشِ
|
|
لَا تُخَيِّرُونِي عَلَى مُوسَى
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَصَدَّقُ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ - وَلَا يَقْبَلُ اللهُ إِلَّا طَيِّبًا
|
|
يَتَعَاقَبُونَ فِيكُمْ مَلَائِكَةٌ بِاللَّيْلِ ، وَمَلَائِكَةٌ بِالنَّهَارِ
|
|
إِنَّكُمْ تَرَوْنَ رَبَّكُمْ كَمَا تَرَوْنَ هَذَا
|
|
أَمَا إِنَّكُمْ سَتَنْظُرُونَ رَبَّكُمْ ، كَمَا تَنْظُرُونَ إِلَى الْقَمَرِ
|
|
هَلْ تَرَوْنَ الشَّمْسَ فِي يَوْمٍ لَا غَيْمَ فِيهِ
|
|
إِنِّي حَدَّثْتُكُمْ عَنْ مَسِيحِ الدَّجَّالِ ، حَتَّى خِفْتُ أَنْ لَا تَعْقِلُوهُ
|
|
جَنَّتَانِ مِنْ فِضَّةٍ آنِيَتُهُمَا وَمَا فِيهِمَا
|
|
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ
|
|
يَضْحَكُ اللهُ إِلَى رَجُلَيْنِ يَقْتُلُ أَحَدُهُمَا الْآخَرَ ، كِلَاهُمَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ
|
|
يَنْزِلُ اللهُ تَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا
|
|
رَأَيْتُ مُعَاوِيَةَ - وَقَدْ نَقِهَ مِنْ مَرْضَةٍ مَرِضَهَا - وَهُوَ يَخْطُبُ ، وَقَدْ حَسَرَ عَنْ ذِرَاعَيْهِ
|