كتاب عمل اليوم والليلة > ما يستحب من الكلام عند الحاجة وذكر الاختلاف على أبي إسحاق في خبر عبد الله بن مسعود فيه
إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ ، نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا
الْحَمْدُ لِلهِ ، نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا
إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يَخْطُبَ بِخُطْبَةِ الْحَاجَةِ فَلْيَبْدَأْ فَلْيَقُلْ : إِنَّ الْحَمْدَ لِلهِ نَسْتَعِينُهُ
عَلَّمَنَا خُطْبَةَ الْحَاجَةِ : " الْحَمْدُ لِلهِ
فَإِنْ شِئْتَ أَنْ تَصِلَ خُطْبَتَكَ بِآيٍ مِنَ الْقُرْآنِ
عَلَّمَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُطْبَةَ الْحَاجَةِ : " الْحَمْدُ لِلهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ
كُلُّ أَمْرٍ ذِي بَالٍ لَا يُبْدَأُ فِيهِ بِحَمْدِ اللهِ فَهُوَ أَقْطَعُ
أَخبَرَنِي مَحمُودُ بنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا الوَلِيدُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بنُ عَبدِ العَزِيزِ عَنِ الزُّهرِيِّ رَفَعَهُ مِثلَهُ
أَخبَرَنَا قُتَيبَةُ بنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا اللَّيثُ عَن عُقَيلٍ عَنِ ابنِ شِهَابٍ مُرسَلٌ
كُلُّ كَلَامٍ لَا يُبْدَأُ فِي أَوَّلِهِ بِذِكْرِ اللهِ فَهُوَ أَبْتَرُ