كتاب عمل اليوم والليلة > الفضل في قراءة تبارك الذي بيده الملك
|
|
إِنَّ سُورَةً فِي الْقُرْآنِ ثَلَاثِينَ آيَةً شَفَعَتْ لِصَاحِبِهَا حَتَّى غُفِرَ لَهُ : تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ
|
|
مَنْ قَرَأَ : تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ كُلَّ لَيْلَةٍ مَنَعَهُ اللهُ بِهَا مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ مَا يُرِيدُ أَنْ يُفْطِرَ
|
|
إِنَّ فِيهَا آيَةً أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ آيَةٍ
|
|
كَانَ يَقْرَأُ الْمُسَبِّحَاتِ قَبْلَ أَنْ يَرْقُدَ ، وَقَالَ : إِنَّ فِيهَا آيَةً خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ آيَةٍ
|
|
إِنَّ بَعْضَ أَهْلِ الْعِلْمِ كَانُوا يَجْعَلُونَ الْمُسَبِّحَاتِ سِتًّا ؛ سُورَةُ الْحَدِيدِ ، وَالْحَشْرِ
|
|
اقْرَأْ ثَلَاثًا مِنْ ذَوَاتِ " الر "
|