كتاب الشروط
مَنْ نَسِيَ صَلَاةً أَوْ نَامَ عَنْهَا ، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " رَأَى نُخَامَةً فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ ، فَحَكَّهَا بِحَصَاةٍ
بَايَعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى النُّصْحِ لِكُلِّ مُسْلِمٍ
فَرَضَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَدَقَةَ الْفِطْرِ عَلَى الصَّغِيرِ وَالْكَبِيرِ
وَعَن قُتَيبَةَ عَنِ اللَّيثِ عَن نَافِعٍ بِهِ
وَعَن قُتَيبَةَ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ بِهِ
لِيَلِيَنِّي مِنْكُمْ أُولُو الْأَحْلَامِ وَالنُّهَى ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
إِنْ شِئْتَ حَبَسْتَ أَصْلَهَا وَتَصَدَّقْتَ بِهَا
أَنَّ رَجُلًا أَفْطَرَ فِي رَمَضَانَ ، فِي زَمَانِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يُكَفِّرَ بِعِتْقِ رَقَبَةٍ
أَيُّمَا امْرَأَةٍ زَوَّجَهَا وَلِيَّانِ ، فَهِيَ لِلْأَوَّلِ مِنْهُمَا
إِنَّ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ تُوفُوا بِهِ مَا اسْتَحْلَلْتُمْ بِهِ الْفُرُوجَ
بِعْنِيهِ بِوُقِيَّةٍ
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا ، فَإِنْ صَدَقَا وَبَيَّنَا
كُلُّ بَيِّعَيْنِ لَا بَيْعَ بَيْنَهُمَا حَتَّى يَتَفَرَّقَا ، إِلَّا بَيْعَ الْخِيَارِ
وَعَن عَبدِ الحَمِيدِ بنِ مُحَمَّدٍ الحَرَّانِيِّ عَن مَخلَدِ بنِ يَزِيدَ عَن سُفيَانَ الثَّورِيِّ عَن عَبدِ اللهِ بنِ دِينَارٍ بِهِ
عَن قُتَيبَةَ عَن سُفيَانَ بنِ عُيَينَةَ عَن عَبدِ اللهِ بنِ دِينَارٍ بِهِ
عَن عَمرِو بنِ يَزِيدَ عَن بَهزِ بنِ أَسَدٍ عَن شُعبَةَ بنِ الحَجَّاجِ عَن عَبدِ اللهِ بنِ دِينَارٍ بِهِ
وَعَنِ الرَّبِيعِ بنِ سُلَيمَانَ بنِ دَاوُدَ عَن إِسحَاقَ بنِ بَكرِ بنِ مُضَرَ عَن أَبِيهِ عَن يَزِيدَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ الهَادِ عَن
الْبَيِّعَانِ بِالْخِيَارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقَا
وَعَن زِيَادِ بنِ أَيُّوبَ عَن إِسمَاعِيلَ بنِ عُلَيَّةَ عَن أَيُّوبَ بِهِ
وَعَن عَلِيِّ بنِ مَيمُونٍ الرَّقِّيِّ عَن سُفيَانَ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن نَافِعٍ بِهِ
وَعَن عَمرِو بنِ عَلِيٍّ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ القَطَّانِ عَن عُبَيدِ اللهِ بنِ عُمَرَ عَن نَافِعٍ بِهِ
وَعَن قُتَيبَةَ عَنِ اللَّيثِ عَن نَافِعٍ بِهِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ سَلَمَةَ وَالحَارِثِ بنِ مِسكِينٍ كِلَاهُمَا عَنِ ابنِ القَاسِمِ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ بِهِ
نَهَانِي رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أَبِيعَ مَا لَيْسَ عِنْدِي
وَعَنِ الحَسَنِ بنِ إِسحَاقَ المَروَزِيِّ عَن خَالِدِ بنِ خِدَاشٍ عَن حَمَّادِ بنِ زَيدٍ عَن يَحيَى بنِ عَتِيقٍ عَنِ ابنِ سِيرِينَ عَن
وَعَن حُمَيدِ بنِ مَسعَدَةَ عَن عَبدِ الوَارِثِ عَن أَيُّوبَ بِهِ
عَن عِمرَانَ بنِ يَزِيدَ عَن مَروَانَ الفَزَارِيِّ عَن عَوفٍ وَذَكَرَ آخَرَ كِلَاهُمَا عَن مُحَمَّدِ بنِ سِيرِينَ عَن حَكِيمِ بنِ حِزَامٍ
لَا يَحِلُّ سَلَفٌ وَبَيْعٌ ، وَلَا شَرْطَانِ فِي بَيْعٍ
وَعَن زِيَادِ بنِ أَيُّوبَ عَن إِسمَاعِيلَ عَن أَيُّوبَ بِهِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ رَافِعٍ عَن عَبدِ الرَّزَّاقِ عَن مَعمَرٍ عَن أَيُّوبَ بِهِ
وَعَن إِبرَاهِيمَ بنِ مُحَمَّدٍ التَّيمِيِّ عَن يَحيَى بنِ سَعِيدٍ عَن حُسَينٍ المُعَلِّمِ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ بِهِ
وَعَن إِسمَاعِيلَ بنِ مَسعُودٍ عَن خَالِدِ بنِ الحَارِثِ عَن حُسَينٍ المُعَلِّمِ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ بِهِ
وَعَن هَارُونَ بنِ إِسحَاقَ عَن عَبدَةَ بنِ سُلَيمَانَ عَن سَعِيدِ بنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَن مَطَرٍ الوَرَّاقِ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ بِهِ
اشْتَرَى مِنْهُ عَبْدًا - أَوْ أَمَةً - لَا دَاءَ وَلَا غَائِلَةَ وَلَا خِبْثَةَ
الرَّجُلُ أَحَقُّ بِعَيْنِ مَالِهِ إِذَا وَجَدَهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَالْمُزَابَنَةِ وَالْمُخَابَرَةِ
مَنْ بَاعَ عَبْدًا ، فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ ، إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
مَنْ بَاعَ عَبْدًا فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ ، إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُبْتَاعُ
مَنْ بَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ ، فَلَهُ مَالُهُ
وَعَن أَحمَدَ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ الحَكَمِ عَن مُحَمَّدِ بنِ جَعفَرٍ عَن شُعبَةَ عَن عَبدِ رَبِّهِ بنِ سَعِيدٍ الأَنصَارِيِّ عَن نَافِعٍ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ سَلَمَةَ عَنِ ابنِ القَاسِمِ عَن مَالِكٍ عَن نَافِعٍ بِهِ
وَعَن أَحمَدَ بنِ سُلَيمَانَ عَن عُبَيدِ اللهِ بنِ مُوسَى عَن إِسرَائِيلَ عَن عَبدِ العَزِيزِ عَن عَطَاءٍ وَابنِ أَبِي مُلَيكَةَ قَالَا
قَضَى عُمَرُ فِي الْعَبْدِ يُبَاعُ وَلَهُ مَالٌ بِأَنَّ مَالَهُ لِسَيِّدِهِ الَّذِي بَاعَهُ
أَنَّ عُمَرَ قَضَى فِي مَالِ الْعَبْدِ لِسَيِّدِهِ ، إِلَّا أَنْ يَشْتَرِطَ الْمُشْتَرِي
مَنْ بَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ ، فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ
وَعَن هِلَالِ بنِ العَلَاءِ عَن أَبِيهِ عَن مُحَمَّدِ بنِ سَلَمَةَ عَن مُحَمَّدِ بنِ إِسحَاقَ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ بِهِ هَذَا
مَنْ بَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ ، فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ
وَعَن قُتَيبَةَ عَن حَمَّادِ بنِ زَيدٍ عَن أَيُّوبَ عَن نَافِعٍ بِهِ مَوقُوفًا
رَخَّصَ فِي بَيْعِ الْعَرَايَا بِالتَّمْرِ وَالرُّطَبِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ فِي بَيْعِ الْعَرَايَا
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا
نَهَانَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ كِرَاءِ أَرَضِينَا
أَنَّهُمَا كَانَا لَا يَرَيَانِ بَأْسًا بِاسْتِئْجَارِ الْأَرْضِ الْبَيْضَاءِ بِالْوَرِقِ
لَا بَأْسَ بِإِجَارَةِ الْأَرْضِ الْبَيْضَاءِ بِالذَّهَبِ أَوِ الْفِضَّةِ
كَانَ عَمَّايَ يَزْرَعَانِ بِالثُّلُثِ وَالرُّبُعِ ، وَأَنَا شَرِيكُهُمَا
إِنَّ خَيْرَ مَا أَنْتُمْ صَانِعُونَ أَنْ يُؤَاجِرَ أَحَدُكُمْ أَرْضَهُ بِالذَّهَبِ وَالْوَرِقِ
مَنْ أَسْلَفَ سَلَفًا ، فَلْيُسْلِفْ فِي كَيْلٍ مَعْلُومٍ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِالدَّارِ
الْجَارُ أَحَقُّ بِشُفْعَةِ جَارِهِ ، يُنْتَظَرُ بِهَا
قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالشُّفْعَةِ وَالْجِوَارِ
قَضَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالشُّفْعَةِ
جَارُ الدَّارِ أَحَقُّ بِدَارِ الْجَارِ
الْجَارُ أَحَقُّ بِسَقَبِهِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ عَمَّارٍ عَنِ المُعَافَى بنِ عِمرَانَ عَن عَبدِ اللهِ بنِ عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ يَعلَى عَن عَمرِو بنِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ بَشَّارٍ عَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ مَهدِيٍّ عَن عَبدِ اللهِ بنِ عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ يَعلَى عَن عَمرِو بنِ الشَّرِيدِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ مَيمُونٍ عَنِ الفِريَابِيِّ عَن سُفيَانَ عَن يَعلَى بنِ عَبدِ الرَّحمَنِ عَن عَمرِو بنِ الشَّرِيدِ بِهِ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ حَاتِمٍ عَن سُوَيدِ بنِ نَصرٍ عَن عَبدِ اللهِ عَن مَعمَرٍ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ مَيسَرَةَ عَن عَمرِو بنِ الشَّرِيدِ
وَعَن إِسحَاقَ بنِ إِبرَاهِيمَ عَنِ الوَلِيدِ بنِ مُسلِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن عَمرِو بنِ شُعَيبٍ عَن عَمرِو بنِ الشَّرِيدِ بِهِ
الْجَارُ أَحَقُّ بِسَقَبِهِ
وَعَن زَكَرِيَّا بنِ يَحيَى عَن أَبِي مَعمَرٍ إِسمَاعِيلَ بنِ إِبرَاهِيمَ الهُذَلِيِّ عَن هُشَيمٍ عَن مَنصُورٍ عَنِ الحَكَمِ عَن عَمرِو
الشَّرِيكُ شَفِيعٌ ، وَالشُّفْعَةُ فِي كُلِّ شَيْءٍ
وَعَن مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ مَيمُونٍ الرَّقِّيِّ عَن مُحَمَّدِ بنِ يُوسُفَ الفِريَابِيِّ عَن إِسرَائِيلَ عَن عَبدِ العَزِيزِ بنِ رُفَيعٍ
الْجَارُ أَحَقُّ بِسَقَبِ دَارِهِ أَوْ أَرْضِهِ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى بِالْجِوَارِ
الْجَارُ أَحَقُّ بِسَقَبِهِ
وَعَن مَحمُودِ بنِ غَيلَانَ عَن أَبِي نُعَيمٍ عَن سُفيَانَ الثَّورِيِّ عَن إِبرَاهِيمَ بنِ مَيسَرَةَ بِهِ
أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى بِالشُّفْعَةِ فِيمَا لَمْ يُقْسَمْ
وَعَنِ الحَارِثِ بنِ مِسكِينٍ عَنِ ابنِ القَاسِمِ عَن مَالِكٍ عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن سَعِيدٍ وَأَبِي سَلَمَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَضَى بِالشُّفْعَةِ فِيمَا لَمْ يُقْسَمْ
وَعَن قُتَيبَةَ عَن بَكرِ بنِ مُضَرَ عَن جَعفَرِ بنِ رَبِيعَةَ عَن بُكَيرِ بنِ الأَشَجِّ عَنِ ابنِ المُسَيِّبِ قَولَهُ
لَا يَبِيعَنَّ حَاضِرٌ لِبَادٍ ، وَلَا تَنَاجَشُوا
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَفَعَ إِلَى يَهُودِ خَيْبَرَ نَخْلَ خَيْبَرَ وَأَرْضَهَا
وَعَن عَبدِ الرَّحمَنِ بنِ عَبدِ اللهِ بنِ عَبدِ الحَكَمِ عَن شُعَيبِ بنِ اللَّيثِ عَن أَبِيهِ اللَّيثِ بنِ سَعدٍ بِهِ
اشْتَرِيهَا ، فَإِنَّ الْوَلَاءَ لِمَنْ أَعْتَقَ
اشْتَرِيهَا ، فَأَعْتِقِيهَا ؛ فَإِنَّ الْوَلَاءَ لِمَنْ أَعْتَقَ
كُلُّ شَرْطٍ لَيْسَ فِي كِتَابِ اللهِ ، فَهُوَ بَاطِلٌ
مَنِ اقْتَنَى كَلْبًا ، إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ أَوْ مَاشِيَةٍ
مَنْ أَمْسَكَ كَلْبًا ، إِلَّا كَلْبًا ضَارِيًا ، أَوْ كَلْبَ مَاشِيَةٍ
مَنِ اتَّخَذَ كَلْبًا ، إِلَّا كَلْبَ صَيْدٍ ، أَوْ زَرْعٍ
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَأَقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللهِ ، أَمَّا غَنَمُكَ وَجَارِيَتُكَ ، فَرَدٌّ إِلَيْكَ
أَعْتَقَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ ، وَاشْتَرَطَتْ عَلَيَّ أَنْ أَخْدُمَ النَّبِيَّ
اكْتُبْ يَا عَلِيُّ : هَذَا مَا صَالَحَ عَلَيْهِ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ
لَمَّا كَاتَبَ سُهَيْلَ بْنَ عَمْرٍو يَوْمَئِذٍ ، كَانَ فِيمَا اشْتَرَطَ سُهَيْلُ بْنُ عَمْرٍو عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ لَا يَأْتِيَكَ مِنَّا أَحَدٌ
قَالَتِ الْأَنْصَارُ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : اقْسِمْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ إِخْوَانِنَا النَّخِيلَ
خَيْرُ أُمَّتِي الْقَرْنُ الَّذِينَ يَلُونِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ
أَنَّهُ كَرِهَ أَنْ يَسْتَأْجِرَ الرَّجُلَ ، حَتَّى يُعْلِمَهُ أَجْرَهُ
أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ رَجُلٍ اسْتَأْجَرَ أَجِيرًا عَلَى طَعَامِهِ
لَمْ أَعْلَمْ شُرَيْحًا كَانَ يَقْضِي فِي الْمُضَارِبِ ، إِلَّا بِقَضَاءَيْنِ
عَبْدٌ أُؤَاجِرُهُ سَنَةً بِطَعَامِهِ ، وَسَنَةً أُخْرَى بِخَرَاجِ كَذَا وَكَذَا ؟ قَالَ : " لَا بَأْسَ