مسند أبي بكر الصديق
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَيَسْتَغْفِرُ اللهَ إِلَّا غَفَرَ لَهُ
|
|
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
|
|
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
|
|
حَدَّثَنَا الحَارِثُ بنُ سُرَيجٍ أَبُو عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ بنُ عُيَينَةَ حَدَّثَنَا عَمرٌو عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن مَالِكِ بنِ أَوسِ
|
|
لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْجَسَدِ ، إِلَّا وَهُوَ يَشْكُو ذَرَبَ اللِّسَانِ
|
|
تَزَوَّجَ حَفْصَةَ خَيْرٌ مِنْ عُثْمَانَ
|
|
أَتَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ ، فَعَرَضْتُ عَلَيْهِ حَفْصَةَ بِنْتَ عُمَرَ
|
|
إِنَّهُ لَمْ يُقْسَمْ بَيْنَ النَّاسِ شَيْءٌ أَفْضَلُ مِنَ الْمُعَافَاةِ بَعْدَ الْيَقِينِ
|
|
مَنْ قَبِلَ الْكَلِمَةَ الَّتِي عَرَضْتُهَا عَلَى عَمِّي فَهِيَ لَهُ نَجَاةٌ
|
|
مَنْ قَبِلَ مِنِّي الْكَلِمَةَ الَّتِي عَرَضْتُ عَلَى عَمِّي فَرَدَّهَا ، فَهِيَ لَهُ نَجَاةٌ
|
|
أَيُّمَا عَبْدٍ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَتَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ
|
|
مَا مِنْ أَحَدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ ، قَالَ شُعْبَةُ : أَحْسَبُهُ قَالَ : مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ
|
|
حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ مَهدِيٍّ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن عُثمَانَ بنِ المُغِيرَةِ قَالَ سَمِعتُ
|
|
لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، فَيَتَوَضَّأُ ، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَيَسْتَغْفِرُ اللهَ ، إِلَّا غَفَرَ لَهُ
|
|
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ قِرَاءَةَ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا فَلْيَقْرَأْهُ كَمَا يَقْرَأُ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ
|
|
مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ فِي الدُّنْيَا
|
|
مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، فَهُوَ لَهُ نَجَاةٌ
|
|
لَمَّا تَأَيَّمَتْ حَفْصَةُ ، وَكَانَتْ تَحْتَ خُنَيْسِ بْنِ حُذَافَةَ ، أَتَى عُمَرُ أَبَا بَكْرٍ فَعَرَضَهَا عَلَيْهِ
|
|
يَا أَبَا بَكْرٍ ، أَلَا أُقْرِئُكَ آيَةً أُنْزِلَتْ عَلَيَّ
|
|
مَا قُبِضَ نَبِيٌّ إِلَّا دُفِنَ حَيْثُ قُبِضَ
|
|
مَا قُبِضَ نَبِيٌّ إِلَّا دُفِنَ حَيْثُ يُقْبَضُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَسَ كَتِفًا ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
|
|
لَمْ يَزَلْ مَلَكٌ يَسْتُرُنِي مِنْهَا بِجَنَاحَيْهِ
|
|
شَيْءٌ تَرَكَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُحَرِّكْهُ فَلَا أُحَرِّكُهُ
|
|
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَبَّلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مَيْتٌ
|
|
أُتِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلِصٍّ ، فَأَمَرَ بِقَتْلِهِ
|
|
حَدَّثَنَا غَسَّانُ بنُ الرَّبِيعِ عَن لَيثِ بنِ سَعدٍ عَن يَزِيدَ بنِ أَبِي حَبِيبٍ عَن أَبِي الخَيرِ عَن عَبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ
|
|
وَحَدَّثَنَا زُهَيرُ بنُ حَربٍ حَدَّثَنَا هَاشِمُ بنُ القَاسِمِ حَدَّثَنَا اللَّيثُ بنُ سَعدٍ قَالَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بنُ أَبِي حَبِيبٍ
|
|
عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي وَفِي بَيْتِي
|
|
أَنَّ الدَّجَّالَ يَخْرُجُ مِنْ أَرْضٍ قِبَلَ الْمَشْرِقِ يُقَالَ لَهَا خُرَاسَانُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى هَارُونُ بنُ عَبدِ اللهِ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ حَدَّثَنِي الفَزَارِيُّ يَعنِي أَبَا إِسحَاقَ عَن عَبدِ اللهِ
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ أَرْضٍ بِالْمَشْرِقِ يُقَالُ لَهَا : خُرَاسَانُ
|
|
إِنَّ اللهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ إِلَيْهِ ، جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ بَعْدُ
|
|
وَا بِأَبِي شَبِيهُ النَّبِيِّ ، لَيْسَ شَبِيهٌ بِعَلِيٍّ
|
|
يَا بِأَبِي شَبِيهُ النَّبِيِّ ، لَيْسَ شَبِيهٌ بِعَلِيٍّ
|
|
كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَاهُ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ فَاعْتَرَفَ بِالزِّنَى
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَدَّ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ
|
|
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ فِي بِضْعَ عَشْرَةَ مِائَةً مِنْ أَصْحَابِهِ
|
|
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
|
|
اللَّهُمَّ خِرْ لِي وَاخْتَرْ لِي
|
|
لَا يُقْبَضُ النَّبِيُّ إِلَّا فِي أَحَبِّ الْأَمْكِنَةِ إِلَيْهِ
|
|
لَوْ رَآنَا لَمْ يَسْتَقْبِلْنَا بِعَوْرَتِهِ
|
|
إِنَّ الْمَيِّتَ يُنْضَحُ عَلَيْهِ الْحَمِيمُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ
|
|
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
|
|
دَعْهُنَّ ، فَإِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا
|
|
إِنَّ آخِرَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلْفِي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
مَا أَشَدُّ مَا رَأَيْتِ الْمُشْرِكِينَ بَلَغُوا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَا وَرَبِّ هَذَا الْبَيْتِ مَا هَجَاكِ
|
|
مُرْهَا فَلْتَغْتَسِلْ وَلْتُهِلَّ
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلًا بِمِثْلٍ
|
|
عُرِضَ عَلَيَّ مَا هُوَ كَائِنٌ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
|
|
أَصْبَحَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ
|
|
الشِّرْكُ فِيكُمْ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
|
|
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ الحُصَينِ حَدَّثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ مُسلِمٍ عَن لَيثِ بنِ أَبِي سُلَيمٍ عَن أَبِي مُحَمَّدٍ عَن مَعقِلِ بنِ
|
|
الشِّرْكُ أَخْفَى فِيكُمْ مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
|
|
الشِّرْكُ أَخْفَى فِيكُمْ مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
|
|
اللَّهُمَّ طَعْنًا ، وَطَاعُونًا
|
|
يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ أُعْزَلُ عَنْ كِتَابِ اللهِ وَيُوَلَّاهَا رَجُلٌ
|
|
إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ يَوْمَ الْيَمَامَةِ
|
|
إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ وَلَا نَتَّهِمُكَ
|
|
يَا أَبَا بَكْرٍ ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا
|
|
يَا أَبَا بَكْرٍ ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا
|
|
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
انْطَلِقْ بِنَا إِلَى أُمِّ أَيْمَنَ نَزُورُهَا كَمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَزُورُهَا
|
|
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ كَئِيبٌ
|
|
إِنَّكَ لَشَابٌّ عَاقِلٌ وَلَا نَتَّهِمُكَ
|
|
مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ يُرِيدُ بِهِمَا وَجْهَ اللهِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، أَوْ رَدَّ شَيْئًا أَمَرْتُ بِهِ
|
|
إِنَّ النَّاسَ لَمْ يُعْطَوْا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَفْوِ وَالْعَافِيَةِ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ
|
|
لَا يَحُجَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ
|
|
عَلِّمْنِي كَلِمَاتٍ أَقُولُهَا إِذَا أَصْبَحْتُ وَإِذَا أَمْسَيْتُ
|
|
إِيَّاكَ وَالْحَلُوبَ - أَوْ : إِيَّاكَ وَذَوَاتِ الدَّرِّ
|
|
بَيْنَا أَبُو بَكْرٍ فِي عَمَلِهِ فَغَضِبَ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
|
|
غَضِبَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَجُلٍ غَضَبًا شَدِيدًا لَمْ يُرَ أَشَدَّ غَضَبًا مِنْهُ يَوْمَئِذٍ
|
|
أَغْلَظَ رَجُلٌ لِأَبِي بَكْرٍ ، قَالَ : فَكِدْتُ أَقْتُلُهُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا سَبَّ أَبَا بَكْرٍ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرَامٍ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرَامٍ
|
|
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْيَقِينَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْيَقِينَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ضَرْبِ الْمُصَلِّينَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ضَرْبِ الْمُصَلِّينَ
|
|
كَانَ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ يُعْجِبُنَا تَعَبُّدُهُ وَاجْتِهَادُهُ
|
|
إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ
|
|
فَقَدْتُ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْأَحْزَابِ حِينَ نَسَخْتُ الْمَصَاحِفَ ، وَقَدْ كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَؤُهَا
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ خَبٌّ ، وَلَا سَيِّئُ الْمَلَكَةِ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئُ الْمَلَكَةِ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ خَبٌّ ، وَلَا بَخِيلٌ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئٌ مَلَكَتُهُ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ
|
|
إِنَّا لَمُجَازَوْنَ بِكُلِّ مَا يَكُونُ مِنَّا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
|
|
كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ : مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
|
|
كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ : مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
|
|
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ لَقِيَ طَلْحَةَ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ وَاجِمًا
|
|
نَزَلَ النَّبِيُّ مَنْزِلًا ، فَبَعَثَتْ إِلَيْهِ امْرَأَةٌ مَعَ ابْنٍ لَهَا شَاةً
|
|
لَا يَحُجُّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ
|
|
مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
|
|
إِنِّي لَأَعْلَمُ أَرْضًا يَنْضَحُ بِنَاحِيَتِهَا الْبَحْرُ
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا شَيَّبَكَ
|
|
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا شَيَّبَكَ
|
|
السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ
|
|
السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ
|
|
إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَا يَتَبَايَعُونَ
|
|
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
|
|
مَرَرْنَا بِرَاعٍ وَقَدْ عَطِشَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحَلَبْتُ لَهُ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ
|
|
ادْعُ اللهَ وَلَا أَضُرُّكَ
|
|
ادْعُ اللهَ لِي وَلَا أَضُرُّكَ
|
|
لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا
|
|
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ
|
|
مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ
|
|
جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ عَنْ مِيرَاثِهَا
|
|
أَنَّ الْجَدَّةُ جَاءَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ ، بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ ، وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ ، وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْمُعَافَاةَ
|
|
سَلُوا اللهَ الْمُعَافَاةَ
|
|
أَنَّهُ قَرَأَ كِتَابَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهُ لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسَةٍ مِنَ الْإِبِلِ شَيْءٌ
|
|
رَأَيْنَا عِنْدَ ثُمَامَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَنَسٍ كِتَابًا كَتَبَهُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ حِينَ بَعَثَهُ عَلَى صَدَقَةِ الْبَحْرَيْنِ
|
|
أَنَّ هَذِهِ فَرَائِضُ الصَّدَقَةِ الَّتِي أَمَرَ اللهُ بِهَا رَسُولَهُ ، فَمَنْ سُئِلَهَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى وَجْهِهَا فَلْيُعْطِهَا ، وَمَنْ سُئِلَ فَوْقَهُ فَلَا يُعْطِهِ
|
|
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ ، يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابٍ
|
|
حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُعَاذٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَنِ الحَكَمِ عَن قَيسِ بنِ أَبِي حَازِمٍ عَن أَبِي بَكرٍ الصِّدِّيقِ
|
|
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ
|
|
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ
|
|
إِنَّ الْقَوْمَ إِذَا رَأَوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ
|
|
يُنْجِيكُمْ مِنْ ذَلِكَ أَنْ تَقُولُوا مِثْلَ الَّذِي أَمَرْتُ بِهِ عَمِّي عِنْدَ الْمَوْتِ فَلَمْ يَفْعَلْ
|
|
سَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُعْطَ عَبْدٌ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْمُعَافَاةِ إِلَّا الْيَقِينَ
|
|
سَلُوا اللهَ الْيَقِينَ وَالْعَافِيَةَ
|
|
عَلَيْكُمْ بِلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَالِاسْتِغْفَارِ ، فَأَكْثِرُوا مِنْهُمَا
|
|
مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ
|
|
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ أَبِي إِسرَائِيلَ وَغَيرُهُ حَدَّثَنَا أَبُو يَحيَى عَبدُ الحَمِيدِ الحِمَّانِيُّ عَن عُثمَانَ بنِ وَاقِدٍ عَن
|
|
مَنِ اسْتَغْفَرَ ، فَلَمْ يُصِرَّ
|