مسند أبي بكر الصديق
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَيَسْتَغْفِرُ اللهَ إِلَّا غَفَرَ لَهُ
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
حَدَّثَنَا الحَارِثُ بنُ سُرَيجٍ أَبُو عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفيَانُ بنُ عُيَينَةَ حَدَّثَنَا عَمرٌو عَنِ ابنِ شِهَابٍ عَن مَالِكِ بنِ أَوسِ
لَيْسَ شَيْءٌ مِنَ الْجَسَدِ ، إِلَّا وَهُوَ يَشْكُو ذَرَبَ اللِّسَانِ
تَزَوَّجَ حَفْصَةَ خَيْرٌ مِنْ عُثْمَانَ
أَتَيْتُ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ ، فَعَرَضْتُ عَلَيْهِ حَفْصَةَ بِنْتَ عُمَرَ
إِنَّهُ لَمْ يُقْسَمْ بَيْنَ النَّاسِ شَيْءٌ أَفْضَلُ مِنَ الْمُعَافَاةِ بَعْدَ الْيَقِينِ
مَنْ قَبِلَ الْكَلِمَةَ الَّتِي عَرَضْتُهَا عَلَى عَمِّي فَهِيَ لَهُ نَجَاةٌ
مَنْ قَبِلَ مِنِّي الْكَلِمَةَ الَّتِي عَرَضْتُ عَلَى عَمِّي فَرَدَّهَا ، فَهِيَ لَهُ نَجَاةٌ
أَيُّمَا عَبْدٍ أَذْنَبَ ذَنْبًا فَتَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ
مَا مِنْ أَحَدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا فَيَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ الْوُضُوءَ
مَا مِنْ عَبْدٍ ، قَالَ شُعْبَةُ : أَحْسَبُهُ قَالَ : مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، ثُمَّ يَتَوَضَّأُ
حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا عَبدُ الرَّحمَنِ بنُ مَهدِيٍّ حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَن عُثمَانَ بنِ المُغِيرَةِ قَالَ سَمِعتُ
لَيْسَ مِنْ عَبْدٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ، فَيَتَوَضَّأُ ، وَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ، وَيَسْتَغْفِرُ اللهَ ، إِلَّا غَفَرَ لَهُ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا كَمَا أُنْزِلَ فَلْيَقْرَأْهُ قِرَاءَةَ ابْنِ أُمِّ عَبْدٍ
مَنْ أَحَبَّ أَنْ يَقْرَأَ الْقُرْآنَ غَضًّا فَلْيَقْرَأْهُ كَمَا يَقْرَأُ ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ
مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ فِي الدُّنْيَا
مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، فَهُوَ لَهُ نَجَاةٌ
لَمَّا تَأَيَّمَتْ حَفْصَةُ ، وَكَانَتْ تَحْتَ خُنَيْسِ بْنِ حُذَافَةَ ، أَتَى عُمَرُ أَبَا بَكْرٍ فَعَرَضَهَا عَلَيْهِ
يَا أَبَا بَكْرٍ ، أَلَا أُقْرِئُكَ آيَةً أُنْزِلَتْ عَلَيَّ
مَا قُبِضَ نَبِيٌّ إِلَّا دُفِنَ حَيْثُ قُبِضَ
مَا قُبِضَ نَبِيٌّ إِلَّا دُفِنَ حَيْثُ يُقْبَضُ
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَسَ كَتِفًا ، ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
لَمْ يَزَلْ مَلَكٌ يَسْتُرُنِي مِنْهَا بِجَنَاحَيْهِ
شَيْءٌ تَرَكَهُ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ يُحَرِّكْهُ فَلَا أُحَرِّكُهُ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ قَبَّلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ مَيْتٌ
أُتِيَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلِصٍّ ، فَأَمَرَ بِقَتْلِهِ
حَدَّثَنَا غَسَّانُ بنُ الرَّبِيعِ عَن لَيثِ بنِ سَعدٍ عَن يَزِيدَ بنِ أَبِي حَبِيبٍ عَن أَبِي الخَيرِ عَن عَبدِ اللهِ بنِ عَمرِو بنِ
وَحَدَّثَنَا زُهَيرُ بنُ حَربٍ حَدَّثَنَا هَاشِمُ بنُ القَاسِمِ حَدَّثَنَا اللَّيثُ بنُ سَعدٍ قَالَ حَدَّثَنِي يَزِيدُ بنُ أَبِي حَبِيبٍ
عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي
يَا رَسُولَ اللهِ عَلِّمْنِي دُعَاءً أَدْعُو بِهِ فِي صَلَاتِي وَفِي بَيْتِي
أَنَّ الدَّجَّالَ يَخْرُجُ مِنْ أَرْضٍ قِبَلَ الْمَشْرِقِ يُقَالَ لَهَا خُرَاسَانُ
حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى هَارُونُ بنُ عَبدِ اللهِ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ حَدَّثَنِي الفَزَارِيُّ يَعنِي أَبَا إِسحَاقَ عَن عَبدِ اللهِ
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ مِنْ أَرْضٍ بِالْمَشْرِقِ يُقَالُ لَهَا : خُرَاسَانُ
إِنَّ اللهَ إِذَا أَطْعَمَ نَبِيًّا طُعْمَةً ثُمَّ قَبَضَهُ إِلَيْهِ ، جَعَلَهُ لِلَّذِي يَقُومُ بَعْدُ
وَا بِأَبِي شَبِيهُ النَّبِيِّ ، لَيْسَ شَبِيهٌ بِعَلِيٍّ
يَا بِأَبِي شَبِيهُ النَّبِيِّ ، لَيْسَ شَبِيهٌ بِعَلِيٍّ
كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَأَتَاهُ مَاعِزُ بْنُ مَالِكٍ فَاعْتَرَفَ بِالزِّنَى
أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَدَّ مَاعِزَ بْنَ مَالِكٍ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ فِي بِضْعَ عَشْرَةَ مِائَةً مِنْ أَصْحَابِهِ
لَا نُورَثُ ، مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ
اللَّهُمَّ خِرْ لِي وَاخْتَرْ لِي
لَا يُقْبَضُ النَّبِيُّ إِلَّا فِي أَحَبِّ الْأَمْكِنَةِ إِلَيْهِ
لَوْ رَآنَا لَمْ يَسْتَقْبِلْنَا بِعَوْرَتِهِ
إِنَّ الْمَيِّتَ يُنْضَحُ عَلَيْهِ الْحَمِيمُ بِبُكَاءِ الْحَيِّ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ وَفَاتِهِ
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْمُعَافَاةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
دَعْهُنَّ ، فَإِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا
إِنَّ آخِرَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَلْفِي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
مَا أَشَدُّ مَا رَأَيْتِ الْمُشْرِكِينَ بَلَغُوا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لَا وَرَبِّ هَذَا الْبَيْتِ مَا هَجَاكِ
مُرْهَا فَلْتَغْتَسِلْ وَلْتُهِلَّ
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلًا بِمِثْلٍ
عُرِضَ عَلَيَّ مَا هُوَ كَائِنٌ مِنْ أَمْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
أَصْبَحَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ
الشِّرْكُ فِيكُمْ أَخْفَى مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
حَدَّثَنَا عَمرُو بنُ الحُصَينِ حَدَّثَنَا عَبدُ العَزِيزِ بنُ مُسلِمٍ عَن لَيثِ بنِ أَبِي سُلَيمٍ عَن أَبِي مُحَمَّدٍ عَن مَعقِلِ بنِ
الشِّرْكُ أَخْفَى فِيكُمْ مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
الشِّرْكُ أَخْفَى فِيكُمْ مِنْ دَبِيبِ النَّمْلِ
اللَّهُمَّ طَعْنًا ، وَطَاعُونًا
يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ أُعْزَلُ عَنْ كِتَابِ اللهِ وَيُوَلَّاهَا رَجُلٌ
إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ يَوْمَ الْيَمَامَةِ
إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ وَلَا نَتَّهِمُكَ
يَا أَبَا بَكْرٍ ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا
يَا أَبَا بَكْرٍ ، مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللهُ ثَالِثُهُمَا
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
انْطَلِقْ بِنَا إِلَى أُمِّ أَيْمَنَ نَزُورُهَا كَمَا كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَزُورُهَا
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ كَئِيبٌ
إِنَّكَ لَشَابٌّ عَاقِلٌ وَلَا نَتَّهِمُكَ
مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الْوُضُوءَ ، ثُمَّ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ يُرِيدُ بِهِمَا وَجْهَ اللهِ
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا ، أَوْ رَدَّ شَيْئًا أَمَرْتُ بِهِ
إِنَّ النَّاسَ لَمْ يُعْطَوْا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْعَفْوِ وَالْعَافِيَةِ
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ
لَا يَحُجَّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ
عَلِّمْنِي كَلِمَاتٍ أَقُولُهَا إِذَا أَصْبَحْتُ وَإِذَا أَمْسَيْتُ
إِيَّاكَ وَالْحَلُوبَ - أَوْ : إِيَّاكَ وَذَوَاتِ الدَّرِّ
بَيْنَا أَبُو بَكْرٍ فِي عَمَلِهِ فَغَضِبَ عَلَى رَجُلٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ
غَضِبَ أَبُو بَكْرٍ عَلَى رَجُلٍ غَضَبًا شَدِيدًا لَمْ يُرَ أَشَدَّ غَضَبًا مِنْهُ يَوْمَئِذٍ
أَغْلَظَ رَجُلٌ لِأَبِي بَكْرٍ ، قَالَ : فَكِدْتُ أَقْتُلُهُ
أَنَّ رَجُلًا سَبَّ أَبَا بَكْرٍ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرَامٍ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرَامٍ
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْيَقِينَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ وَالْيَقِينَ فِي الْآخِرَةِ وَالْأُولَى
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ضَرْبِ الْمُصَلِّينَ
نَهَى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ ضَرْبِ الْمُصَلِّينَ
كَانَ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلٌ يُعْجِبُنَا تَعَبُّدُهُ وَاجْتِهَادُهُ
إِنَّ الْقَتْلَ قَدِ اسْتَحَرَّ يَوْمَ الْيَمَامَةِ بِقُرَّاءِ الْقُرْآنِ
فَقَدْتُ آيَةً مِنْ سُورَةِ الْأَحْزَابِ حِينَ نَسَخْتُ الْمَصَاحِفَ ، وَقَدْ كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَؤُهَا
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ خَبٌّ ، وَلَا سَيِّئُ الْمَلَكَةِ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئُ الْمَلَكَةِ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ خَبٌّ ، وَلَا بَخِيلٌ
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ سَيِّئٌ مَلَكَتُهُ
سَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ
إِنَّا لَمُجَازَوْنَ بِكُلِّ مَا يَكُونُ مِنَّا
يَا رَسُولَ اللهِ كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ : مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
كَيْفَ الصَّلَاحُ بَعْدَ هَذِهِ الْآيَةِ : مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ لَقِيَ طَلْحَةَ ، فَقَالَ : مَا لِي أَرَاكَ وَاجِمًا
نَزَلَ النَّبِيُّ مَنْزِلًا ، فَبَعَثَتْ إِلَيْهِ امْرَأَةٌ مَعَ ابْنٍ لَهَا شَاةً
لَا يَحُجُّ بَعْدَ الْعَامِ مُشْرِكٌ
مَنْ شَهِدَ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَجَبَتْ لَهُ الْجَنَّةُ
إِنِّي لَأَعْلَمُ أَرْضًا يَنْضَحُ بِنَاحِيَتِهَا الْبَحْرُ
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا شَيَّبَكَ
سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : مَا شَيَّبَكَ
السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ
السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ ، مَرْضَاةٌ لِلرَّبِّ
إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ لَا يَتَبَايَعُونَ
يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِي سَبْعُونَ أَلْفًا بِغَيْرِ حِسَابٍ
مَرَرْنَا بِرَاعٍ وَقَدْ عَطِشَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَحَلَبْتُ لَهُ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ
ادْعُ اللهَ وَلَا أَضُرُّكَ
ادْعُ اللهَ لِي وَلَا أَضُرُّكَ
لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَيُّ الْعَمَلِ أَفْضَلُ
مَا بَيْنَ بَيْتِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ
جَاءَتِ الْجَدَّةُ إِلَى أَبِي بَكْرٍ تَسْأَلُهُ عَنْ مِيرَاثِهَا
أَنَّ الْجَدَّةُ جَاءَتْ إِلَى أَبِي بَكْرٍ ، بَعْدَ وَفَاةِ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ ، وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ
عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ مَعَ الْبِرِّ ، وَهُمَا فِي الْجَنَّةِ
سَلُوا اللهَ الْعَفْوَ وَالْمُعَافَاةَ
سَلُوا اللهَ الْمُعَافَاةَ
أَنَّهُ قَرَأَ كِتَابَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ أَنَّهُ لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسَةٍ مِنَ الْإِبِلِ شَيْءٌ
رَأَيْنَا عِنْدَ ثُمَامَةَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَنَسٍ كِتَابًا كَتَبَهُ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ لِأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ حِينَ بَعَثَهُ عَلَى صَدَقَةِ الْبَحْرَيْنِ
أَنَّ هَذِهِ فَرَائِضُ الصَّدَقَةِ الَّتِي أَمَرَ اللهُ بِهَا رَسُولَهُ ، فَمَنْ سُئِلَهَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ عَلَى وَجْهِهَا فَلْيُعْطِهَا ، وَمَنْ سُئِلَ فَوْقَهُ فَلَا يُعْطِهِ
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ ، يُوشِكُ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابٍ
حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ مُعَاذٍ حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا شُعبَةُ عَنِ الحَكَمِ عَن قَيسِ بنِ أَبِي حَازِمٍ عَن أَبِي بَكرٍ الصِّدِّيقِ
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ
إِنَّ النَّاسَ إِذَا رَأَوُا الْمُنْكَرَ فَلَمْ يُغَيِّرُوهُ أَوْشَكَ أَنْ يَعُمَّهُمُ اللهُ بِعِقَابِهِ
إِنَّ الْقَوْمَ إِذَا رَأَوُا الظَّالِمَ فَلَمْ يَأْخُذُوا عَلَى يَدَيْهِ
يُنْجِيكُمْ مِنْ ذَلِكَ أَنْ تَقُولُوا مِثْلَ الَّذِي أَمَرْتُ بِهِ عَمِّي عِنْدَ الْمَوْتِ فَلَمْ يَفْعَلْ
سَلُوا اللهَ الْعَافِيَةَ فَإِنَّهُ لَمْ يُعْطَ عَبْدٌ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الْمُعَافَاةِ إِلَّا الْيَقِينَ
سَلُوا اللهَ الْيَقِينَ وَالْعَافِيَةَ
عَلَيْكُمْ بِلَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَالِاسْتِغْفَارِ ، فَأَكْثِرُوا مِنْهُمَا
مَا أَصَرَّ مَنِ اسْتَغْفَرَ
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ بنُ أَبِي إِسرَائِيلَ وَغَيرُهُ حَدَّثَنَا أَبُو يَحيَى عَبدُ الحَمِيدِ الحِمَّانِيُّ عَن عُثمَانَ بنِ وَاقِدٍ عَن
مَنِ اسْتَغْفَرَ ، فَلَمْ يُصِرَّ