من مسند أبي سعيد الخدري
|
|
لَيَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَغْزُو فِيهِ فِئَامٌ مِنَ النَّاسِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَأَى نُخَامَةً فِي قِبْلَةِ الْمَسْجِدِ فَحَكَّهَا بِحَصَاةٍ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ وَلِبْسَتَيْنِ
|
|
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صَلَاةٍ بَعْدَ الصُّبْحِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ
|
|
الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
|
|
إِزْرَةُ الْمُؤْمِنِ إِلَى أَنْصَافِ سَاقَيْهِ ، لَا جُنَاحَ عَلَيْهِ فِيمَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْكَعْبَيْنِ
|
|
إِذَا اسْتَأْذَنَ أَحَدُكُمْ ثَلَاثًا فَلَمْ يُؤْذَنْ لَهُ فَلْيَرْجِعْ
|
|
لَا يَسْمَعُ صَوْتَهُ جِنٌّ وَلَا إِنْسٌ وَلَا حَجَرٌ وَلَا شَجَرٌ ، إِلَّا شَهِدَ لَهُ
|
|
يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ خَيْرَ مَالِ الرَّجُلِ غَنَمٌ يَتْبَعُ بِهَا شَعَفَ الْجِبَالِ وَمَوَاقِعَ الْقَطْرِ
|
|
لَا تُوقَدَنَّ نَارٌ بِلَيْلٍ
|
|
إِنَّ رَجُلًا مِنْ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ ، وَرَجُلًا مِنْ بَنِي خُدْرَةَ امْتَرَيَا فِي الْمَسْجِدِ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى
|
|
إِذَا وَقَعَ الذُّبَابُ فِي طَعَامِ أَحَدِكُمْ فَامْقُلُوهُ
|
|
لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى تَمْتَلِئَ الْأَرْضُ ظُلْمًا وَعُدْوَانًا
|
|
نَهَى عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا
|
|
نَهَى عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا
|
|
مَنْ قَلَّ مَالُهُ وَكَثُرَ عِيَالُهُ وَحَسُنَ صَلَاتُهُ وَلَمْ يَغْتَبِ الْمُسْلِمِينَ ، جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهُوَ مَعِي كَهَاتَيْنِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا
|
|
سَأَلْنَا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ جَنِينِ النَّاقَةِ وَالْبَقَرَةِ
|
|
وَتَفَلَ يَحْيَى فِي ثَوْبِهِ ، وَرَدَّ بَعْضَهُ عَلَى بَعْضٍ
|
|
أَنَّ رَجُلًا دَخَلَ الْمَسْجِدَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الْمِنْبَرِ ، فَدَعَاهُ فَأَمَرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْمُسْلِمِينَ قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَرَأَيْتَ هَذِهِ الْأَمْرَاضَ الَّتِي تُصِيبُنَا ، مَاذَا لَنَا بِهَا ؟ قَالَ : كَفَّارَاتٌ
|
|
نَهَى عَنِ اخْتِنَاثِ الْأَسْقِيَةِ
|
|
نَهَى عَنْ لُحُومِ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ، ثُمَّ رَخَّصَ أَنْ نَأْكُلَ وَنَدَّخِرَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَرَّمَ مَا بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ : أَنْ يُعْضَدَ شَجَرُهَا أَوْ يُخْبَطَ
|
|
قَسَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَعَامًا مُخْتَلِفًا مِنَ التَّمْرِ ، فَتَبَايَعْنَاهُ بَيْنَنَا بِزِيَادَةٍ
|
|
عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ فَإِنَّهُ جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ
|
|
لَقَدْ دَخَلَ الْجَنَّةَ عَبْدٌ مَا عَمِلَ خَيْرًا قَطُّ
|
|
وَكَانَ الرَّجُلُ نَبَّاشًا ، فَغَفَرَ لَهُ لِخَوْفِهِ
|
|
إِنَّ أَرْفَعَ النَّاسِ دَرَجَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ الْإِمَامُ الْعَادِلُ
|
|
ثَلَاثَةٌ يَضْحَكُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَيْهِمُ
|
|
إِنَّ اللهَ يَقُولُ : إِنَّ الصَّوْمَ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ
|
|
هَلْ تُضَارُّونَ فِي رُؤْيَةِ الشَّمْسِ فِي الظَّهِيرَةِ فِي غَيْرِ سَحَابٍ
|
|
لَا يُبْغِضُ الْأَنْصَارَ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
|
|
يَقْتُلُ الْمَارِقِينَ أَحَبُّ الْفِئَتَيْنِ إِلَى اللهِ
|
|
مَنْ رَأَى مُنْكَرًا فَلْيُغَيِّرْهُ بِيَدِهِ
|
|
إِنِّي حَرَّمْتُ مَا بَيْنَ لَابَتَيِ الْمَدِينَةِ كَمَا حَرَّمَ إِبْرَاهِيمُ مَكَّةَ
|
|
صَلَاةُ الرَّجُلِ فِي جَمَاعَةٍ تَزِيدُ عَلَى صَلَاتِهِ وَحْدَهُ خَمْسًا وَعِشْرِينَ دَرَجَةً
|
|
تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ عَلَى إِحْدَى خِصَالٍ ثَلَاثٍ
|
|
مِنْ أُمَّتِي مَنْ يَشْفَعُ لِلرَّجُلِ وَأَهْلِ بَيْتِهِ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ بِشَفَاعَتِهِ
|
|
إِنَّ كُلَّ نَبِيٍّ قَدْ أُعْطِيَ عَطِيَّتَهُ فَتَنَجَّزَهَا
|
|
نَعَمْ ، ضَحِّ بِهَا
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ
|
|
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ دَعَا اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى بِدَعْوَةٍ ، إِلَّا اسْتَجَابَ
|
|
نَهَى نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُبْنَى عَلَى الْقُبُورِ
|
|
إِنِّي أُوشِكُ أَنْ أُدْعَى فَأُجِيبَ ، وَإِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ
|
|
خِبْتُ إِذًا وَخَسِرْتُ إِنْ لَمْ أَعْدِلْ ، فَمَنْ يَعْدِلُ ، وَيْحَكَ
|
|
قُلِ : اللَّهُمَّ اعْفُ عَنِّي فَإِنَّكَ عَفُوٌّ تُحِبُّ الْعَفْوَ ، وَأَنْتَ عَفُوٌّ كَرِيمٌ
|
|
نَهَى عَنْ عَسْبِ الْفَرَسِ وَقَفِيزِ الطَّحَّانِ
|
|
أَلَا إِنَّ عَيْبَتِي الَّتِي آوِي إِلَيْهَا أَهْلُ بَيْتِي وَكَرِشِيَ الْأَنْصَارُ
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا ، دَخَلَ الْجَنَّةَ
|
|
إِنِّي تَارِكٌ فِيكُمُ الثَّقَلَيْنِ
|
|
إِنَّ لِي حَوْضًا طُولُهُ مَا بَيْنَ الْكَعْبَةِ إِلَى الْبَيْتِ الْمُقَدَّسِ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَسَأَلْتُهُ عَنِ الْمَسْجِدِ الَّذِي أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى
|
|
لَيُحَجَّنَّ هَذَا الْبَيْتُ ، وَلَيُعْتَمَرَنَّ بَعْدَ خُرُوجِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ
|
|
وَإِنَّ عَبْدًا أَصْحَحْتُ لَهُ جِسْمَهُ ، وَأَوْسَعْتُ عَلَيْهِ فِي الْمَعِيشَةِ ، تَمْضِي عَلَيْهِ خَمْسَةُ أَعْوَامٍ لَا يَفِدُ إِلَيَّ إِلَّا مَحْرُومٌ
|
|
الْوَلَدُ ثَمَرُ الْقَلْبِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
|
|
غَزَوْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِسِتَّ عَشْرَةَ مَضَتْ مِنْ رَمَضَانَ ، فَمِنَّا مَنْ صَامَ ، وَمِنَّا مَنْ أَفْطَرَ
|
|
تَكُونُ [مِنْ] أُمَّتِي فِرْقَتَانِ تَخْرُجُ مِنْهُمَا مَارِقَةٌ يَلِي قَتْلَهَا أَوْلَاهُمَا بِالْحَقِّ
|
|
لَا تَصُومِي إِلَّا بِإِذْنِهِ ، وَلَا تَقْرَئِي سُورَتَهُ
|
|
مَا أُعْطِيَ أَحَدٌ شَيْئًا أَفْضَلَ مِنَ الصَّبْرِ
|
|
لَا يُفْطِرُ الصَّائِمَ الْحُلُمُ وَالْقَيْءُ وَالْحِجَامَةُ
|
|
يَأْتِي النَّاسُ إِبْرَاهِيمَ ، فَيَقُولُونَ لَهُ : اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، فَيَقُولُ : إِنِّي كَذَبْتُ ثَلَاثَ كَذَبَاتٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ بِشَارِبٍ . فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : " مَا شَرِبْتَ
|
|
لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يُجْنِبَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ غَيْرَكَ وَغَيْرِي
|
|
مَنْ وَافَقَ صِيَامُهُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
|
|
خَمْسٌ مَنْ عَمِلَهُنَّ فِي يَوْمٍ كَتَبَهُ اللهُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
إِنَّا كَذَلِكَ يُشَدَّدُ عَلَيْنَا الْبَلَاءُ ، وَيُضَاعَفُ لَنَا الْأَجْرُ
|
|
يَقُولُ الرَّبُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ : سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ الْيَوْمَ مَنْ أَهْلُ الْكَرَمِ
|
|
وَذُرُّونِي فِي الْبَحْرِ
|
|
لَيَأْخُذَنَّ رَجُلٌ بِيَدِ أَبِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَيُقَطِّعَنَّهُ نَارًا يُرِيدُ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ
|
|
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْعَزْلِ قَالَ : أَوَتَفْعَلُونَ ذَلِكَ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا اشْتَهَى الْوَلَدَ فِي الْجَنَّةِ كَانَ سِنُّهُ
|
|
خِيَارُكُمُ الْمُوفُونَ الْمُطَيِّبُونَ
|
|
مَا قَلَّ وَكَفَى خَيْرٌ مِمَّا كَثُرَ وَأَلْهَى
|
|
إِذَا خَرَجَ ثَلَاثَةٌ فِي سَفَرٍ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
|
|
إِنَّ اللهَ جَمِيلٌ يُحِبُّ الْجَمَالَ
|
|
إِنَّ اللهَ يُعَرِّضُ - يَعْنِي فِي الْخَمْرِ - فَمَنْ كَانَ عِنْدَهُ مِنْهَا شَيْءٌ فَلْيَبِعْهُ وَلْيَنْتَفِعْ بِهِ
|
|
مَنْ يَتَّجِرُ عَلَى هَذَا فَيُصَلِّي مَعَهُ
|
|
مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ، فَعَرَفَ حُدُودَهُ وَحَفِظَ مَا يَنْبَغِي لَهُ أَنْ يَحْفَظَ مِنْهُ ، كَفَّرَ مَا قَبْلَهُ
|
|
مَنْ يُرَائِي يُرَائِي اللهُ بِهِ
|
|
لَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ
|
|
الشِّتَاءُ رَبِيعُ الْمُؤْمِنِ
|
|
الْمَجَالِسُ ثَلَاثَةٌ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنِّي قَدْ كُنْتُ أُرِيتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ
|
|
مَنْ كَانَ مَعَهُ فَضْلُ ظَهْرٍ فَلْيَعُدْ بِهِ عَلَى مَنْ لَا ظَهْرَ لَهُ
|
|
تَقَدَّمُوا فَأْتَمُّوا بِي
|
|
بِاسْمِ اللهِ أَرْقِيكَ مِنْ كُلِّ دَاءٍ يُؤْذِيكَ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُومُ إِلَى خَشَبَةٍ يَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا ، يَخْطُبُ كُلَّ جُمُعَةٍ
|
|
فَحَنَّتِ الْخَشَبَةُ حَنِينَ النَّاقَةِ الْحَلُوبِ
|
|
سَجَدْتَ أَنْتَ يَا أَبَا سَعِيدٍ
|
|
إِذَا ضَرَبَ أَحَدُكُمْ خَادِمَهُ فَذَكَرَ اللهَ فَارْفَعُوا أَيْدِيَكُمْ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسِ أَوَاقٍ صَدَقَةٌ
|
|
خَرَجْنَا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى مَسْجِدِ بَنِي عَمْرِو بْنِ عَوْفٍ ، فَمَرَّ بِقَرْيَةِ بَنِي سَالِمٍ ، فَهَتَفَ بِرَجُلٍ
|
|
كُلْهُ ، أَوْ : شَأْنَكَ بِهِ
|
|
كُنَّا نَرَى ذَلِكَ الرَّجُلَ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ لِمَا نَعْلَمُ مِنْ قُوَّتِهِ وَجَلَدِهِ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ دَعَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاطِمَةَ وَأَعْطَاهَا فَدَكَ
|
|
أَجَلْ ، وَنَحْنُ أَحَقُّ بِذَلِكَ ، إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ إِحْدَى وَعِشْرِينَ ، ثُمَّ دَعْ لَيْلَةً ، ثُمَّ الَّتِي تَلِيهَا هِيَ الثَّالِثَةُ
|
|
مِفْتَاحُ الصَّلَاةِ الْوُضُوءُ
|
|
يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ ، لَا تَأْكُلُوا لُحُومَ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ
|
|
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ ، أَنْتَ كَسَوْتَنِي ، أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهِ وَخَيْرِ مَا صُنِعَ لَهُ
|
|
اشْرَبُوا ، فَإِنِّي أَيْسَرُكُمْ
|
|
أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ إِذَا قَامَ فِي مُصَلَّاهُ أَنْ يَسْتَقْبِلَهُ رَجُلٌ فَيَنْخَعَ فِي وَجْهِهِ
|
|
اللَّهُمَّ أَنْتَ كَسَوْتَنِي هَذَا الْقَمِيصَ
|
|
هَلَكَ الْمُثْرُونَ
|
|
كَيْفَ أَنْعَمُ وَصَاحِبُ الصُّورِ قَدِ الْتَقَمَ وَحَنَا جَبْهَتَهُ يَنْتَظِرُ مَتَى يُؤْمَرُ أَنْ يَنْفُخَ
|
|
لَا حَسَدَ إِلَّا فِي اثْنَتَيْنِ
|
|
إِنَّ مِنْكُمْ مَنْ يُقَاتِلُ عَلَى تَأْوِيلِ الْقُرْآنِ كَمَا قَاتَلْتُ عَلَى تَنْزِيلِهِ
|
|
لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي
|
|
أَشَدُّ النَّاسِ عَذَابًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِمَامٌ جَائِرٌ
|
|
يُسْأَلُ الْعَبْدُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَسْأَلَهُ : مَا مَنَعَكَ أَنْ رَأَيْتَ الْمُنْكَرَ أَنْ تُنْكِرَهُ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ ، وَهُوَ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
لَا قُدِّسَتْ أُمَّةٌ لَا يُعْطَى الضَّعِيفُ فِيهَا حَقَّهُ غَيْرَ مُتَعْتَعٍ
|
|
الْأَنْصَارُ شِعَارٌ وَالنَّاسُ دِثَارٌ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ شِرَى مَا فِي بُطُونِ الْأَنْعَامِ حَتَّى تَضَعَ
|
|
يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ إِذَا دَخَلَ الْجَنَّةَ : اقْرَأْ وَاصْعَدْ
|
|
كُنَّا نُوَرِّثُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَعْنِي الْجَدَّ
|
|
لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَإِنَّهُمْ لَا يَمُوتُونَ وَلَا يَحْيَوْنَ
|
|
رَحْمَةُ اللهِ مِائَةُ جُزْءٍ ، فَقَسَمَ جُزْءًا مِنْهَا بَيْنَ الْخَلَائِقِ
|
|
قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِابْنِ عَبَّاسٍ : يَا غُلَامُ يَا غُلَيِّمُ - أَوْ : يَا غُلَيِّمُ يَا غُلَامُ
|
|
غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ
|
|
خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خُطْبَةً بَعْدَ صَلَاةِ الْعَصْرِ إِلَى مُغَيْرِبَانِ الشَّمْسِ
|
|
خَيْرُ صُفُوفِ الرِّجَالِ الْمُقَدَّمُ ، وَشَرُّهَا الْمُؤَخَّرُ
|
|
أَبْعَرَ رَجُلٌ امْرَأَتَهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
|
|
مَثَلُ الَّذِي يَلْعَبُ بِالنَّرْدِ ثُمَّ يَقُومُ يُصَلِّي مَثَلُ الَّذِي يَتَوَضَّأُ بِقَيْحٍ وَدَمِ الْخِنْزِيرِ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ عَلَى تَظَاهُرِ الْعُمُرِ وَانْقِطَاعٍ مِنَ الزَّمَانِ إِمَامٌ يَكُونُ أَعْطَى النَّاسِ
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ وَمَثَلُ الْإِيمَانِ كَمَثَلِ فَرَسٍ فِي آخِيَّتِهِ
|
|
أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ ثُلُثَ الْقُرْآنِ فِي لَيْلَةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا قَامَ اللَّيْلَ اسْتَفْتَحَ صَلَاتَهُ فَكَبَّرَ
|
|
مَنْ تَوَاضَعَ لِلهِ دَرَجَةً رَفَعَهُ اللهُ دَرَجَةً ، حَتَّى يَجْعَلَهُ فِي عِلِّيِّينَ
|
|
لَيَذْكُرَنَّ اللهَ قَوْمٌ فِي الدُّنْيَا عَلَى الْفُرُشِ الْمُمَهَّدَةِ يُدْخِلُهُمُ اللهُ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ أَطْعَمَ مُسْلِمًا عَلَى جُوعٍ إِلَّا أَطْعَمَهُ اللهُ مِنْ ثِمَارِ الْجَنَّةِ
|
|
إِذَا اسْتَيْقَظَ الرَّجُلُ مِنَ اللَّيْلِ صَلَّى رَكْعَتَيْنِ كُتِبَ مِنَ الذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ
|
|
بَشِّرِ الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلَمِ إِلَى الْمَسَاجِدِ بِالنُّورِ التَّامِّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
مَنْ نَامَ عَنِ الْوِتْرِ أَوْ نَسِيَهُ فَلْيُوتِرْ إِذَا اسْتَيْقَظَ ، أَوْ ذَكَرَهُ
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ سُفَهَاءُ يُقَدِّمُونَ شِرَارَ النَّاسِ ، وَيَظْهَرُونَ بِخِيَارِهِمْ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعَتَيْنِ ، وَعَنْ لُبْسَتَيْنِ
|
|
لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
هَلْ حَفِظْتَ عَنْ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَيْئًا كَانَ يَقُولُهُ بَعْدَمَا يُسَلِّمُ
|
|
عُودُوا الْمَرِيضَ
|
|
إِذْ قُضِيَ الأَمْرُ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ قَالَ : " فِي الدُّنْيَا
|
|
نَهَى عَنِ الصَّلَاةِ بَعْدَ الْعَصْرِ وَبَعْدَ الصُّبْحِ
|
|
مَنْ لَمْ يَشْكُرِ النَّاسَ لَمْ يَشْكُرِ اللهَ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
نَهَى عَنِ اخْتِنَاثِ الْأَسْقِيَةِ
|
|
مِفْتَاحُ الصَّلَاةِ الْوُضُوءُ ، وَتَحْرِيمُهَا التَّكْبِيرُ ، وَتَحْلِيلُهَا التَّسْلِيمُ
|
|
كُنَّا نَحْزِرُ قِيَامَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ
|
|
الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ
|
|
لَيَقُومَنَّ عَلَى أُمَّتِي مِنْ أَهْلِ بَيْتِي أَقْنَى
|
|
مَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللهُ
|
|
إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَوْنَ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ الطَّالِعَ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ
|
|
قَالَ : مَعَادُهُ : آخِرَتُهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَمَرَ بِصَوْمِ عَاشُورَاءَ وَكَانَ لَا يَصُومُهُ
|
|
فَهَذِهِ أُخْتِي تُوَاصِلُ وَأَنَا أَنْهَاهَا وَهِيَ تَأْبَى
|
|
صُومُوا بَعْدُ مَا شِئْتُمْ ، وَصَلُّوا بَعْدُ مَا شِئْتُمْ
|
|
ذُكِرَ عِنْدَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْعَزْلُ ، فَقَالَ : " أَتَفْعَلُونَهُ
|
|
لَا يَنْظُرُ الرَّجُلُ إِلَى عُرْيَةِ الرَّجُلِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُولُ بَعْدَ الرُّكُوعِ : " اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ مِلْءَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرَضِينَ
|
|
يُرْسَلُ عُنُقٌ مِنْ جَهَنَّمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
لَا تَخْلِطُوا الزَّهْوَ وَالتَّمْرَ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنِّي كُنْتُ قَدْ تَرَكْتُ فِيكُمْ مَا إِنْ أَخَذْتُمْ بِهِ لَمْ تَضِلُّوا بَعْدِي
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلَمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيِ السَّهْوِ وَهُوَ جَالِسٌ
|
|
أَنْهَاكُمْ عَنْ صِيَامِ يَوْمَيْنِ : الْفِطْرِ وَالْأَضْحَى
|
|
حَدَّثَنَا عُقبَةُ بنُ مُكرَمٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بنُ إِسحَاقَ عَن يَعقُوبَ بنِ عُتبَةَ عَن سُلَيمَانَ بنِ يَسَارٍ
|
|
يَخْرُجُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ ، فَيَخْرُجُ كَمَا قَالَ اللهُ : مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ قَالَ : فَيَغْمُرُونَ الْأَرْضَ
|
|
إِذَا جَمَعَ اللهُ النَّاسَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، أَقْبَلَتِ النَّارُ يَرْكَبُ بَعْضُهَا بَعْضًا
|
|
يَخْرُجُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عُنُقٌ مِنَ النَّارِ لَهَا لِسَانٌ تَتَكَلَّمُ
|
|
عُرِضَتْ عَلَيَّ الْجَنَّةُ فَذَهَبْتُ أَتَنَاوَلُ مِنْهَا قِطْفًا أُرِيكُمُوهُ فَحِيلَ بَيْنِي وَبَيْنَهُ
|
|
أَصَبْنَا سَبَايَا يَوْمَ أَوْطَاسٍ لَهُنَّ أَزْوَاجٌ ، فَكَرِهْنَا أَنْ نَقَعَ عَلَيْهِنَّ
|
|
أَنَّهُ صَلَّى فِي نَعْلَيْهِ
|
|
مَثَلُ الَّذِي يَلْعَبُ بِالنَّرْدِ
|
|
الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي جَعَلَ فِي أُمَّتِي مَنْ أُمِرْتُ أَنْ أَصْبِرَ مَعَهُمْ
|
|
إِذَا بَلَغَ بَنُو الْحَكَمِ ثَلَاثِينَ اتَّخَذُوا دِينَ اللهِ دَخَلًا
|
|
مَا كُلُّ مَاءٍ يَكُونُ مِنْهُ الْوَلَدُ ، إِذَا أَرَادَ اللهُ أَنْ يَخْلُقَ شَيْئًا لَمْ يَمْنَعْهُ شَيْءٌ
|
|
لَا عَلَيْكُمْ أَلَّا تَفْعَلُوا ، فَإِنَّمَا هُوَ الْقَدَرُ
|
|
إِنَّ عَبْدًا عُرِضَتْ عَلَيْهِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا فَاخْتَارَ الْآخِرَةَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَشَدَّ حَيَاءً مِنَ الْعَذْرَاءِ فِي خِدْرِهَا
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُ الْجِنَازَةَ فَقُومُوا
|
|
تَذَاكَرْنَا لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي نَفَرٍ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَأَتَيْتُ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ وَكَانَ لِي صَدِيقًا
|
|
إِذَا تَبِعْتُمْ جِنَازَةً فَلَا تَجْلِسُوا حَتَّى تُوضَعَ
|
|
لَا يَصْلُحُ الصِّيَامُ فِي يَوْمَيْنِ : يَوْمِ الْفِطْرِ مِنْ رَمَضَانَ ، وَيَوْمِ الْأَضْحَى
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى بَعْدَ الْعَصْرِ رَكْعَتَيْنِ
|
|
إِذَا تَثَاءَبَ أَحَدُكُمْ فَلْيَضَعْ يَدَهُ عَلَى فِيهِ
|
|
بَعَثَ عَلِيٌّ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الْيَمَنِ بِذَهَبَةٍ فِي أَدَمٍ مَقْرُوظٍ لَمْ تُحَصَّلْ
|
|
فِي الَّذِي يُجَامِعُ ثُمَّ يُرِيدُ أَنْ يَعُودَ ، فَلْيَتَوَضَّأْ
|
|
صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ مِائَةٍ فِي غَيْرِهِ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ
|
|
لَا صَوْمَ فِي يَوْمِ عِيدٍ
|
|
لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَلَدُ زِنًى
|
|
الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ سَيِّدَا شَبَابِ أَهْلِ الْجَنَّةِ
|
|
يَقْتُلُ الْمُحْرِمُ الْأَفْعَى الْأَسْوَدَ ، وَالْعَقْرَبَ
|
|
لَا تَسُبُّوا أَحَدًا مِنْ أَصْحَابِي
|
|
احْتَجَّتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ ، فَقَالَتِ النَّارُ : فِيَّ الْجَبَّارُونَ وَالْمُتَكَبِّرُونَ
|
|
يُدْعَى نُوحٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَقُولُ : لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ يَا رَبِّ . فَيَقُولُ : هَلْ بَلَّغْتَ
|
|
جَاءَتِ الْمَرْأَةُ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ إِنَّ زَوْجِي صَفْوَانَ بْنَ الْمُعَطَّلِ يَضْرِبُنِي إِذَا صَلَّيْتُ
|
|
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، قِيلَ : يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ ، فَيَشْرَئِبُّونَ فَيَنْظُرُونَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُخْلَطَ الزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ ، وَالزَّهْوُ وَالتَّمْرُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُخْلَطَ الزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ
|
|
إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى يَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا تَرَوْنَ النَّجْمَ الطَّالِعَ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ
|
|
إِذَا قَاتَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَتَّقِ الْوَجْهَ
|
|
إِنَّهُ يُمْهِلُ حَتَّى إِذَا ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ الْأَوَّلُ نَزَلَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا ، فَيَقُولُ : هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ
|
|
تَقَدَّمُوا فَأْتَمُّوا بِي ، وَلْيَأْتَمَّ بِكُمْ مَنْ بَعْدَكُمْ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَطَبَ يَوْمَ الْعِيدِ عَلَى رَاحِلَتِهِ
|
|
مَا هَذِهِ ؟ " فَقُلْنَا : حُمُرًا أَصَبْنَاهَا . فَقَالَ : " وَحْشِيَّةٌ أَوْ أَهْلِيَّةٌ ؟ " فَقُلْنَا : لَا ، بَلْ أَهْلِيَّةٌ ، قَالَ : " فَاكْفَؤُوهَا
|
|
بَلَغَنِي أَنَّ أُمَّةً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ مُسِخَتْ دَوَابًّا ، فَلَا أَدْرِي فِي أَيِّ الدَّوَابِّ
|
|
تُصْبِحُ الْأَعْضَاءُ تُكَفِّرُ اللِّسَانَ
|
|
إِذَا خَلَصَ الْمُؤْمِنُونَ مِنَ النَّارِ حُبِسُوا بِقَنْطَرَةٍ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَالنَّارِ
|
|
إِنَّهُ سَيَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ يَغْشَاهُمْ غَوَاشٍ مِنَ النَّاسِ
|
|
لَقَدْ حَكَمْتَ بِحُكْمِ اللهِ " ، وَقَالَ مَرَّةً : " لَقَدْ حَكَمْتَ بِحُكْمِ الْمَلِكِ
|
|
إِذَا سَمِعْتُمُ النِّدَاءَ فَقُولُوا مِثْلَ مَا يَقُولُ الْمُؤَذِّنُ
|
|
يُصَلِّيهَا إِذَا ذَكَرَهَا
|
|
نَهَى عَنِ الْمُزَابَنَةِ وَالْمُحَاقَلَةِ
|
|
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ أَسْلَمُوا
|
|
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ يَقْرَؤُونَ الْقُرْآنَ ، لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ
|
|
إِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي فَأَخْبَرَنِي أَنَّ فِيهِمَا قَذَرًا ، فَإِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ فَلْيَنْظُرْ
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّهُ لَيْسَ لِي تَحْرِيمُ مَا أَحَلَّ اللهُ ، وَلَكِنَّهَا شَجَرَةٌ أَكْرَهُ رِيحَهَا
|
|
يَا أَهْلَ الْمَدِينَةِ لَا تَأْكُلُوا لُحُومَ الْأَضَاحِيِّ فَوْقَ ثَلَاثٍ
|
|
لَا يَحِلُّ لِامْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ أَنْ تُسَافِرَ سَفَرًا يَكُونُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ فَصَاعِدًا
|
|
لَا تَسُبُّوا أَصْحَابِي ، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَوْ أَنْفَقَ مِثْلَ أُحُدٍ ذَهَبًا مَا أَدْرَكَ مُدَّ أَحَدِهِمْ وَلَا نَصِيفَهُ
|
|
أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللهِ ، لَا يَلْقَى اللهَ بِهَا عَبْدٌ غَيْرُ شَاكٍّ فَيُحْجَبَ عَنِ الْجَنَّةِ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسَةِ أَوْسَاقٍ صَدَقَةٌ
|
|
لَيْسَ فِيمَا دُونَ خَمْسَةِ أَوْسَاقٍ مِنْ تَمْرٍ وَلَا حَبٍّ صَدَقَةٌ
|
|
لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ إِلَّا لِثَلَاثَةٍ : غَازٍ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
مَنْ رَأَى مُنْكَرًا فَاسْتَطَاعَ أَنْ يُغَيِّرَهُ بِيَدِهِ فَلْيَفْعَلْ
|
|
احْتَجَّ آدَمُ وَمُوسَى فَقَالَ مُوسَى : يَا آدَمُ ، خَلَقَكَ اللهُ بِيَدِهِ وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ وَأَمَرَ الْمَلَائِكَةَ فَسَجَدُوا لَكَ
|
|
فَضَرَبَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِنَعْلَيْنِ أَرْبَعِينَ
|
|
ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ
|
|
قَالَ : " عَدْلًا
|
|
الْوِتْرُ بِلَيْلٍ
|
|
حَدِّثُوا عَنِّي وَلَا حَرَجَ ، حَدِّثُوا عَنِّي وَلَا تَكْذِبُوا عَلَيَّ
|
|
أَمَرَنَا نَبِيُّنَا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ نَقْرَأَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَمَا تَيَسَّرَ
|
|
نَهَى عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
|
|
لَا يَمْنَعَنَّ أَحَدَكُمْ مَخَافَةُ النَّاسِ أَنْ يَتَكَلَّمَ بِالْحَقِّ إِذَا رَآهُ وَعَلِمَهُ
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرْفَعُ لَهُ بِقَدْرِ غَدْرَتِهِ
|
|
إِنِّي لَسْتُ مِثْلَكُمْ ، إِنِّي أَيْسَرُ مِنْكُمْ ، إِنِّي رَاكِبٌ
|
|
إِذَا خَرَجْنَا فِي سَبِيلِ اللهِ تَخَلَّفَ أَحَدُهُمْ لَهُ نَبِيبٌ كَنَبِيبِ التَّيْسِ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ خَلِيفَةٌ يَقْسِمُ الْمَالَ وَلَا يَعُدُّهُ
|
|
الْفِضَّةُ بِالْفِضَّةِ ، وَالذَّهَبُ بِالذَّهَبِ ، سَوَاءٌ بِسَوَاءٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَأَلَ ابْنَ صَائِدٍ عَنْ تُرْبَةِ الْجَنَّةِ
|
|
إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ ، وَأَهْلُ النَّارِ النَّارَ ، قَالَ اللهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى
|
|
رَأَى عَرْشَ إِبْلِيسَ
|
|
لَا وُضُوءَ لِمَنْ لَمْ يَذْكُرِ اسْمَ اللهِ عَلَيْهِ
|
|
عُودُوا الْمَرْضَى وَاتَّبِعُوا الْجَنَائِزَ تُذَكِّرْكُمُ الْآخِرَةَ
|
|
نَهَى عَنِ الْجَرِّ ، وَالدُّبَّاءِ
|
|
قَالَ : " فِي الدُّنْيَا
|
|
رَجُلٌ جَاهَدَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
أَضْعَفْتَ وَأَرْبَيْتَ . أَوْ : أَرْبَيْتَ وَأَضْعَفْتَ
|
|
لَا أُخْرِجُ أَبَدًا إِلَّا صَاعًا ، إِنَّا كُنَّا نُخْرِجُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَاعًا مِنْ تَمْرٍ
|
|
مَا بُعِثَ مِنْ نَبِيٍّ وَلَا اسْتُخْلِفَ مِنْ خَلِيفَةٍ ، إِلَّا كَانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَا عَلَيْكُمْ أَنْ لَا تَفْعَلُوا ، فَإِنَّهُ لَيْسَتْ نَسَمَةٌ كَتَبَ اللهُ أَنْ تَخْرُجَ إِلَّا هِيَ خَارِجَةٌ
|
|
أَصَبْنَا يَوْمَ أَوْطَاسٍ سَبَايَا ، وَلَهُنَّ أَزْوَاجٌ فِي قَوْمِهِنَّ ، فَذَكَرُوا ذَلِكَ لِلنَّبِيِّ
|
|
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ذَكَرَ امْرَأَةً مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ حَشَتْ خَاتَمَهَا مِسْكًا
|
|
يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ قَوْمٌ تَحْقِرُونَ صَلَاتَكُمْ مَعَ صَلَاتِهِمْ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي وَاللهِ مَا أُبَالِي اخْتَلَفَتْ صَلَاتُكُمْ أَوْ لَمْ تَخْتَلِفْ
|
|
كُلُوا لُحُومَ الْأَضَاحِيِّ وَادَّخِرُوا
|
|
إِنَّمَا الْمَاءُ مِنَ الْمَاءِ
|
|
مَا يُصِيبُ الْمَرْءَ الْمُؤْمِنَ مِنْ نَصَبٍ ، وَلَا وَصَبٍ
|
|
مَا بَالُ رِجَالٍ يَقُولُونَ : إِنَّ رَحِمَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَا تَنْفَعُ قَوْمَهُ
|
|
لَقِّنُوا مَوْتَاكُمْ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَأَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَجْتَازَ بَيْنَ يَدَيْهِ فَلْيَدْفَعْ فِي نَحْرِهِ
|
|
إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ فَلَمْ يَدْرِ كَمْ صَلَّى ، فَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ وَهُوَ جَالِسٌ
|
|
إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ مَا يُخْرِجُ اللهُ لَكُمْ مِنْ زِينَةِ الدُّنْيَا وَزَهْرَتِهَا
|
|
إِنَّ هَذَا لَا يَصْلُحُ ، وَلَكِنْ إِذَا أَرَدْتَ ذَلِكَ فَبِعْ تَمْرَكَ ، ثُمَّ اشْتَرِ أَيَّ تَمْرٍ شِئْتَ
|
|
الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ فَمَا زَادَ فَصَدَقَةٌ
|
|
لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِنْدَ اسْتِهِ
|
|
تَمْرُقُ مَارِقَةٌ عِنْدَ فُرْقَةٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ، يَقْتُلُهَا أَوْلَى الطَّائِفَتَيْنِ بِالْحَقِّ
|
|
إِيَّاكُمْ وَالْجُلُوسَ فِي الطُّرُقَاتِ
|
|
إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ يُصَلِّي فَلَا يَتْرُكَنَّ أَحَدًا يَمُرُّ بَيْنَ يَدَيْهِ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ يَأْتِي أَحَدَكُمْ فِي صَلَاتِهِ فَيَمُدُّ شَعَرَةً فِي دُبُرِهِ
|
|
أَوَتَفْعَلُونَ ذَلِكَ ؟ لَا عَلَيْكُمْ أَنْ لَا تَفْعَلُوا ذَلِكَ
|
|
أَنَّهُ دَخَلَ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَرَآهُ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
لَا يَقْعُدُ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ إِلَّا غَشِيَتْهُمُ الرَّحْمَةُ
|
|
يَمُرُّ النَّاسُ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ ، وَعَلَيْهِ حَسَكٌ وَكَلَالِيبُ وَخَطَاطِيفُ تَخْطَفُ النَّاسَ يَمِينًا وَشِمَالًا
|
|
يَخْرُجُ نَاسٌ مِنَ النَّارِ قَدِ احْتَرَقُوا وَكَانُوا مِثْلَ الْحُمَمِ
|
|
يَخْرُجُ ضِبَارَةٌ مِنَ النَّارِ قَدْ كَانُوا فَحْمًا ، فَيُقَالُ : بَوِّئُوهُمُ الْجَنَّةَ
|
|
إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَا يُصِيبُهُ نَصَبٌ ، وَلَا وَصَبٌ ، وَلَا حَزَنٌ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
إِذَا قَالَ الْعَبْدُ : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ ، وَاللهُ أَكْبَرُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الزَّهْوِ وَالتَّمْرِ ، وَعَنِ الزَّبِيبِ وَالتَّمْرِ
|
|
لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
|
|
صَدَقَ اللهُ وَكَذَبَ بَطْنُ أَخِيكَ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخِذُ عِنْدَكَ عَهْدًا تُؤَدِّيهِ إِلَيَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؛ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ
|
|
يَرْحَمُ اللهُ الْمُحَلِّقِينَ
|
|
وَاللهِ مَا أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ إِلَّا مَا يَخْرُجُ لَكُمْ مِنْ زَهْرَةِ الدُّنْيَا
|
|
إِذَا وُضِعَتِ الْجِنَازَةُ وَاحْتَمَلَهَا الرِّجَالُ عَلَى أَعْنَاقِهِمْ ، فَإِنْ كَانَتْ صَالِحَةً قَالَتْ : قَدِّمُونِي قَدِّمُونِي
|
|
لَا يَصْبِرُ أَحَدٌ عَلَى جَهْدِ الْمَدِينَةِ وَلَأْوَائِهَا ، فَيَمُوتُ إِلَّا كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا - أَوْ : شَهِيدًا - يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
مَنِ اسْتَعَفَّ أَعَفَّهُ اللهُ ، وَمَنِ اسْتَغْنَى أَغْنَاهُ اللهُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صَلَاتَيْنِ ، وَعَنْ نِكَاحَيْنِ ، وَعَنْ صِيَامَيْنِ : عَنْ صَلَاةٍ بَعْدَ الْعَصْرِ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُحَاقَلَةِ وَالْمُزَابَنَةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الضُّحَى حَتَّى نَقُولَ : لَا يَدَعُهَا
|
|
فَانْطَلِقْ فَاعْمَلْ مِنْ وَرَاءِ الْبِحَارِ ، فَإِنَّ اللهَ لَنْ يَتِرَكَ مِنْ عَمَلِكَ شَيْئًا ، وَإِنَّ شَأْنَ الْهِجْرَةِ شَدِيدٌ
|
|
مَا مِنْ عَبْدٍ يَصُومُ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ ، إِلَّا أَبْعَدَ اللهُ بِذَلِكَ الْيَوْمِ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا
|
|
فَبِعِزَّتِي وَجَلَالِي لَا أَبْرَحُ أَغْفِرُ لَهُمْ مَا اسْتَغْفَرُونِي
|
|
فِي حَدِيثٍ ذَكَرَ فِيهِ قَوْمًا يَخْرُجُونَ عَلَى فُرْقَةٍ مِنَ النَّاسِ مُخْتَلِفَةٍ ، يَقْتُلُهُمْ أَقْرَبُ الطَّائِفَتَيْنِ مِنَ الْحَقِّ
|
|
إِنَّ مَا بَيْنَ مِصْرَاعَيْنِ فِي الْجَنَّةِ مَسِيرَةُ أَرْبَعِينَ سَنَةً
|
|
مَنْ تَغَنَّى أَغْنَاهُ اللهُ
|
|
إِنَّهُ لِيَتِيمٍ . فَقَالَ : " أَهْرِيقُوهُ
|
|
إِنَّ أَهْلَ عِلِّيِّينَ لَيَرَاهُمْ مَنْ هُوَ أَسْفَلُ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ
|
|
مَا مِنْكُنَّ مِنِ امْرَأَةٍ تُقَدِّمُ ثَلَاثَةً مِنْ وَلَدِهَا إِلَّا كَانُوا لَهَا حِجَابًا مِنَ النَّارِ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ لَيْلَةَ الْقَدْرِ فِي الْمَنَامِ ، ثُمَّ أُنْسِيتُهَا ، وَأُرَانِي تِلْكَ اللَّيْلَةَ أَسْجُدُ فِي مَاءٍ وَطِينٍ
|
|
هَلْ سَمِعْتَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَذْكُرُ الْحَرُورِيَّةَ ؟ فَقَالَ : سَمِعْتُهُ يَقُولُ ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
|
|
اللَّهُمَّ بَارِكْ فِي صَاعِنَا وَمُدِّنَا
|
|
مَا جَلَسَ قَوْمٌ يَذْكُرُونَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ ، إِلَّا حَفَّتْ بِهِمُ الْمَلَائِكَةُ
|
|
لِيَنْبَعِثْ مِنْ كُلِّ رَجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا ، وَالْأَجْرُ بَيْنَهُمَا
|
|
أَنَّهُمْ نُهَوْا عَنِ الصَّرْفِ
|
|
يَكُونُ أُمَرَاءُ يَغْشَاهُمْ غَوَاشٍ مِنَ النَّاسِ - أَوْ قَالَ : حَوَاشِي
|
|
الضِّيَافَةُ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ صَدَقَةٌ
|
|
لَا تَكْتُبُوا عَنِّي شَيْئًا غَيْرَ الْقُرْآنِ
|
|
مَنْ نَامَ عَنِ الْوِتْرِ أَوْ نَسِيَهُ فَلْيُوتِرْ إِذَا ذَكَرَ أَوِ اسْتَيْقَظَ
|
|
بَيْنَمَا أَنَا نَائِمٌ رَأَيْتُ النَّاسَ يُعْرَضُونَ وَعَلَيْهِمْ قُمُصٌ ، مِنْهَا مَا يَبْلُغُ الثُّدِيَّ ، وَمِنْهَا مَا يَبْلُغُ دُونَ ذَلِكَ
|
|
إِذَا كَانَ ثَلَاثَةٌ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ ، وَأَحَقُّهُمْ بِالْإِمَامَةِ أَقْرَؤُهُمْ
|
|
فَحَزَرْنَا قِيَامَهُ فِي الظُّهْرِ فِي الرَّكْعَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ كَقَدْرِ قِرَاءَةِ ثَلَاثِينَ آيَةً - كَقَدْرِ قِرَاءَةِ : الم تَنْـزِيلُ السَّجْدَةِ
|
|
إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حُلْوَةٌ ، فَاتَّقُوا اللهَ وَاتَّقُوا النِّسَاءَ
|
|
يَكُونُ خَلِيفَةٌ يَحْثِي الْمَالَ لَا يَعُدُّهُ عَدًّا
|
|
أَعْجَلْتُكَ ؟ " فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ كُنْتُ بَيْنَ رِجْلَيِ الْمَرْأَةِ ، وَلَمْ أُمْنِ
|
|
فَقَامَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَمَرَ بِلَالًا فَأَقَامَ
|
|
إِنَّهُ لَيْسَ صَاحِبُ غَدْرٍ إِلَّا لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ لِوَاءُ غَدْرٍ بِغَدْرَتِهِ
|
|
إِنَّ رَجُلًا مِمَّنْ خَلَا مِنَ النَّاسِ رَغَسَهُ اللهُ مَالًا وَوَلَدًا
|
|
إِنَّ أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ تَحْتَهُمْ كَمَا تَرَوْنَ النَّجْمَ الطَّالِعَ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ
|
|
يَكُونُ عَلَيْكُمْ أُمَرَاءُ تَطْمَئِنُّ إِلَيْهِمُ الْقُلُوبُ ، وَتَلِينُ لَهُمُ الْجُلُودُ
|
|
يَنْهَى عَنِ النَّفْخِ فِي الشَّرَابِ ؟ قَالَ : " نَعَمْ
|
|
لَلَّهُ أَفْرَحُ بِتَوْبَةِ عَبْدِهِ مِنْ رَجُلٍ أَضَلَّ رَاحِلَتَهُ بِفَلَاةٍ مِنَ الْأَرْضِ
|
|
أَنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ تَمَاثِيلُ أَوْ صُورَةٌ
|
|
إِنَّ الْمَاءَ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
|
|
عَنْ يَمِينِهِ جِبْرِيلُ ، وَعَنْ يَسَارِهِ مِيكَائِيلُ
|
|
لَا عَلَيْكُمْ أَلَّا تَفْعَلُوا ذَلِكَ ، فَإِنَّمَا هُوَ الْقَدَرُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي عَلَى حَصِيرٍ وَيَسْجُدُ عَلَيْهِ
|
|
أَبْرِدُوا بِالظُّهْرِ فِي الْحَرِّ
|
|
مَنْ جَرَّ ثِيَابَهُ مِنَ الْخُيَلَاءِ فَإِنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إِلَيْهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِنَّ أَسْوَأَ النَّاسِ سَرِقَةً - قَالَ : الَّذِي يَسْرِقُ صَلَاتَهُ
|
|
لَوْ حَبَسَ اللهُ الْقَطْرَ عَنْ أُمَّتِي عَشْرَ سِنِينَ
|
|
افْتَخَرَتِ الْجَنَّةُ وَالنَّارُ ، فَقَالَتِ النَّارُ : أَيْ رَبِّ ، يَدْخُلُنِي الْجَبَابِرَةُ وَالْمُلُوكُ وَالْعُظَمَاءُ وَالْأَشْرَافُ
|
|
إِنَّ بَيْنَ يَدَيِ الرَّحْمَنِ لَلَوْحًا فِيهِ ثَلَاثُمِائَةٍ وَخَمْسَ عَشْرَةَ شَرِيعَةً
|
|
لَا تَصْحَبْ إِلَّا مُؤْمِنًا
|
|
ذَاكَ عَرْشُ إِبْلِيسَ
|
|
أَبْشِرُوا صَعَالِيكَ الْمُهَاجِرِينَ بِالْفَوْزِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى الْأَغْنِيَاءِ بِخَمْسِمِائَةِ سَنَةٍ
|
|
أَنَّهُمْ أَصَابُوا يَوْمَ فَتَحُوا أَوْطَاسَ نِسَاءً لَهُنَّ أَزْوَاجٌ فَكَرِهَهُنَّ رِجَالٌ مِنْهُمْ
|
|
إِذَا اجْتَمَعَ ثَلَاثَةٌ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ ، وَأَحَقُّهُمْ بِالْإِمَامَةِ أَقْرَؤُهُمْ
|
|
عُودُوا الْمَرْضَى ، وَاتَّبِعُوا الْجَنَائِزَ تُذَكِّرْكُمُ الْآخِرَةَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - زَجَرَ عَنِ الشُّرْبِ قَائِمًا
|
|
فَمَا شَرِبْتَ ؟ " قَالَ : إِنَّمَا أَخَذْتُ تَمَرَاتٍ وَزَبِيبَاتٍ فَجَعَلْتُهُنَّ فِي دُبَّاءَةٍ لِي
|
|
مَنْ شَرِبَ مِنْكُمُ النَّبِيذَ فَلْيَشْرَبْهُ زَبِيبًا فَرْدًا
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أُبِينَتْ لِي لَيْلَةُ الْقَدْرِ فَخَرَجْتُ لِأُخْبِرَكُمْ بِهَا فَرَأَيْتُ رَجُلَيْنِ يَخْتَصِمَانِ
|
|
الذَّهَبُ بِالذَّهَبِ مِثْلًا بِمِثْلٍ ، فَمَا زَادَ فَهُوَ رِبًا
|
|
لَا تُشَدُّ رِحَالُ الْمَطِيِّ إِلَى مَسْجِدٍ يُذْكَرُ اللهُ فِيهِ ، إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ
|
|
لَكِنْ فُلَانٌ أَعْطَيْتُهُ مَا بَيْنَ الْعَشَرَةِ إِلَى الْمِائَةِ فَلَمْ يَقُلْ ذَلِكَ
|
|
خَصْلَتَانِ لَا تَجْتَمِعَانِ فِي مُؤْمِنٍ : سُوءُ الْخُلُقِ ، وَالْبُخْلُ
|
|
يُسَلَّطُ عَلَى الْكَافِرِ فِي قَبْرِهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ تِنِّينًا تَنْهَشُهُ وَتَلْدَغُهُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ
|
|
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الْكُفْرِ وَالدَّيْنِ
|
|
إِنَّ اللهَ إِذَا رَضِيَ عَنِ الْعَبْدِ أَثْنَى عَلَيْهِ تِسْعَةُ أَصْنَافٍ مِنَ الْخَيْرِ لَمْ يَعْمَلْهُ
|
|
مَثَلُ الْمُؤْمِنِ وَمَثَلُ الْإِيمَانِ كَمَثَلِ الْفَرَسِ فِي آخِيَّتِهِ
|
|
لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ
|
|
نَارُكُمْ هَذِهِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنْ نَارِ جَهَنَّمَ
|
|
رُؤْيَا الْمُسْلِمِ الصَّالِحِ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللهِ مَضْمُونٌ عَلَى اللهِ : إِمَّا أَنْ يَكْفِتَهُ إِلَى مَغْفِرَتِهِ وَرَحْمَتِهِ
|
|
اجْتَنِبُوا دَعَوَاتِ الْمَظْلُومِ
|
|
يُقَالُ لِصَاحِبِ الْقُرْآنِ إِذَا دَخَلَ الْجَنَّةَ : اقْرَأْ وَاصْعَدْ
|
|
مَنْ قَالَ حِينَ يَأْوِي إِلَى فِرَاشِهِ : أَسْتَغْفِرُ اللهَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّومَ
|
|
نَهَى أَنْ يُنْتَبَذَ فِي الْحَنْتَمِ ، وَالدُّبَّاءِ ، وَالنَّقِيرِ
|
|
مَا بَيْنَ قَبْرِي وَمِنْبَرِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ
|
|
إِذَا أَرَادَ أَحَدُكُمْ أَمْرًا ، فَلْيَقُلِ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ ، وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ
|
|
تَصَدَّقُوا تَصَدَّقُوا
|
|
إِنَّ اللهَ يَسْأَلُ عَنِ الْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَقُولَ : مَا مَنَعَكَ إِذْ رَأَيْتَ الْمُنْكَرَ أَنْ تُنْكِرَهُ
|
|
تَفْتَرِقُ أُمَّتِي فِرْقَتَيْنِ
|
|
مَنْ يَأْخُذُهَا بِحَقِّهَا ؟ " فَجَاءَ الزُّبَيْرُ ، فَقَالَ : أَنَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَطْعَمُ يَوْمَ الْفِطْرِ قَبْلَ أَنْ يَخْرُجَ
|
|
هَؤُلَاءِ مِنَ الْمَنِّ
|
|
مَنْ أَمَرَكُمْ مِنْهُمْ بِمَعْصِيَةٍ فَلَا تُطِيعُوهُ
|
|
الْأَرْضُ كُلُّهَا مَسْجِدٌ
|
|
يُفْتَحُ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ عَلَى النَّاسِ
|
|
مَا يَكُونُ عِنْدِي مِنْ خَيْرٍ فَلَنْ أَدَّخِرَهُ عَنْكُمْ
|
|
طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا
|
|
أَلَا لَأَلْقَيَنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى قَبْلَ أَنْ أُعْطِيَ أَحَدًا
|
|
أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى شَيْءٍ يُكَفِّرُ اللهُ بِهِ الْخَطَايَا وَيَزِيدُ فِي الْحَسَنَاتِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا قَتَلَ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ نَفْسًا
|
|
أَصْدَقُ الرُّؤْيَا بِالْأَسْحَارِ
|
|
فَكُنْتُمْ لَا تَرْكَبُونَ الْخَيْلَ
|
|
إِذَا خَرَجَ ثَلَاثَةٌ فِي سَفَرٍ فَلْيَؤُمَّهُمْ أَحَدُهُمْ
|
|
لَعَلَّهُ أَنْ تَنْفَعَهُ شَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
صَلَاةُ الْجَمَاعَةِ تَفْضُلُ عَلَى صَلَاةِ الْفَذِّ
|
|
الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ خَمْسَةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
إِذَا رَأَى أَحَدُكُمْ رُؤْيَا يُحِبُّهَا فَإِنَّهَا مِنَ اللهِ
|
|
قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ
|
|
أَنَّهُ كَانَ تُصِيبُهُ الْجَنَابَةُ مِنَ اللَّيْلِ فَيُرِيدُ أَنْ يَنَامَ ، فَأَمَرَهُ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَتَوَضَّأَ ثُمَّ يَنَامَ
|
|
سَيُسَلَّطُ عَلَى نَفْسٍ وَاحِدَةٍ ، يَقْتُلُهَا ثُمَّ يُحْيِيهَا
|
|
تَشْوِيهِ النَّارُ فَتَقَلَّصُ شَفَتُهُ حَتَّى تَبْلُغَ وَسَطَ رَأْسِهِ
|
|
لَا تُخَيِّرُوا بَيْنَ الْأَنْبِيَاءِ
|
|
لَا تَبِيعُوا الذَّهَبَ بِالذَّهَبِ
|
|
أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَإِنَّهُمْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا وَلَا يَحْيَوْنَ
|
|
كَأَنَّ هَذَا لَيْسَ مِنْ تَمْرِ أَرْضِنَا
|
|
كُنَّا نَغْزُو مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي رَمَضَانَ ، فَمِنَّا الصَّائِمُ وَمِنَّا الْمُفْطِرُ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي مُتَوَشِّحًا
|
|
طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بِي
|
|
كَعَكَرِ الزَّيْتِ ، فَإِذَا قَرَّبَهُ إِلَيْهِ سَقَطَتْ فَرْوَةُ وَجْهِهِ مِنْهُ
|
|
اذْكُرُوا اللهَ ذِكْرًا كَثِيرًا حَتَّى يَقُولُوا : مَجْنُونٌ
|
|
لَوْ ضُرِبَ بِمِقْمَعٍ مِنْ حَدِيدٍ الْجَبَلُ لَتَفَتَّتَ ، ثُمَّ عَادَ كَمَا كَانَ
|
|
لَوْ أَنَّ أَحَدَكُمْ يَعْمَلُ فِي صَخْرَةٍ صَمَّاءَ لَيْسَ لَهَا بَابٌ وَلَا كُوَّةٌ
|
|
كُلُّ حَرْفٍ فِي الْقُرْآنِ يُذْكَرُ فِيهِ الْقُنُوتُ فَهُوَ طَاعَةٌ
|
|
أَتَانِي جِبْرِيلُ ، فَقَالَ : إِنَّ رَبِّي وَرَبَّكَ يَقُولُ : كَيْفَ رَفَعْتُ ذِكْرَكَ
|
|
لَوْ أَنَّ دَلْوًا مِنْ غَسَّاقٍ يُهَرَاقُ فِي الدُّنْيَا
|
|
يَأْكُلُ التُّرَابُ كُلَّ شَيْءٍ مِنَ الْإِنْسَانِ إِلَّا عَجْبَ ذَنَبِهِ
|
|
وَيْلٌ : وَادٍ فِي جَهَنَّمَ يَهْوِي
|
|
اسْتَكْثِرُوا مِنَ الْبَاقِيَاتِ الصَّالِحَاتِ
|
|
يُنْصَبُ ؟ لِلْكَافِرِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِقْدَارُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ
|
|
إِنَّ الرَّجُلَ لَيَتَّكِئُ فِي الْجَنَّةِ مَسِيرَةَ سَبْعِينَ سَنَةً قَبْلَ أَنْ يَتَحَوَّلَ
|
|
الشِّتَاءُ رَبِيعُ الْمُؤْمِنِ
|
|
مَقْعَدُ الْكَافِرِ مِنَ النَّارِ ثَلَاثَةُ أَيَّامٍ
|
|
لَوْ أَنَّ مِقْمَعًا مِنْ حَدِيدٍ وُضِعَ فِي الْأَرْضِ
|
|
لِسُرَادِقِ النَّارِ أَرْبَعَةُ جُدُرٍ
|
|
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، إِنَّهُ لَيُخَفَّفُ عَلَى الْمُؤْمِنِ
|
|
لَيَذْكُرَنَّ اللهَ قَوْمٌ فِي الدُّنْيَا عَلَى الْفُرُشِ الْمُمَهَّدَةِ يُدْخِلُهُمُ الْجِنَانَ الْعُلَى
|
|
إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ عُرِّفَ الْكَافِرُ بِعَمَلِهِ
|
|
قَالَ مُوسَى : يَا رَبِّ عَلِّمْنِي شَيْئًا أَذْكُرُكَ وَأَدْعُوكَ بِهِ
|
|
الْمَجَالِسُ ثَلَاثَةٌ : سَالِمٌ ، وَغَانِمٌ ، وَشَاجِبٌ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّ ارْتِفَاعَهَا لَكَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
|
|
الشِّيَاعُ حَرَامٌ
|
|
رُبَّمَا رَجُلٌ كَسَبَ مَالًا مِنْ حَلَالٍ فَأَطْعَمَ نَفْسَهُ
|
|
لِلْجَنَّةِ مِائَةُ دَرَجَةٍ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ قَالَ : وَعِزَّتِكَ يَا رَبِّ ، لَا أَبْرَحُ أُغْوِي عِبَادَكَ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنَّهُ لَيَخْتَصِمُ حَتَّى الشَّاتَانِ فِيمَ انْتَطَحَتَا
|
|
أَيُّ الْعِبَادَةِ أَفْضَلُ دَرَجَةً عِنْدَ اللهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ : " الذَّاكِرِينَ اللهَ كَثِيرًا
|
|
هَجَرْتَ الشِّرْكَ ، وَلَكِنَّهُ الْجِهَادُ
|
|
سَيَعْلَمُ أَهْلُ الْجَمْعِ الْيَوْمَ مَنْ أَهْلُ الْكَرَمِ
|
|
إِنَّ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلَةً الَّذِي لَهُ ثَمَانُونَ أَلْفَ خَادِمٍ
|
|
مَنْ مَاتَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا يُرَدُّونَ إِلَى سِتِّينَ سَنَةً فِي الْجَنَّةِ
|
|
لَيَأْخُذَنَّ الرَّجُلُ بِيَدِ أَبِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَلَيُقَطِّعَنَّهُ النَّارَ
|
|
إِنِّي لَسْتُ كَأَحَدِكُمْ ، إِنِّي أُطْعَمُ وَأُسْقَى
|
|
إِذَا مَضَى أَحَدُكُمْ فِي صَلَاةٍ ، ثُمَّ رَجَعَ إِلَى بَيْتِهِ فَلْيُصَلِّ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ : وَآتِ ذَا الْقُرْبَى حَقَّهُ دَعَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاطِمَةَ وَأَعْطَاهَا فَدَكَ
|
|
يَخْرُجُ الدَّجَّالُ فَيَتَوَجَّهُ قِبَلَهُ رَجُلٌ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فَتَلْقَاهُ الْمَسَالِحُ - مَسَالِحُ الدَّجَّالِ
|
|
لَيْسَ لِلْمُؤْمِنِ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ
|