مسند عقبة بن عامر الجهني
|
|
أَنَّهُ سَأَلَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُعَوِّذَتَيْنِ ؟ قَالَ عُقْبَةُ : فَأَمَّنَا رَسُولُ اللهِ
|
|
اقْرَأْ بِهَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ مِنْ آخِرِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ ، إِنِّي أُعْطِيتُهُمَا مِنْ تَحْتِ الْعَرْشِ
|
|
أَلَا أُعَلِّمُكَ سُورَتَيْنِ مِنْ خَيْرِ السُّورَتَيْنِ قَرَأَ بِهِمَا النَّاسُ ؟ قُلْتُ : بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ
|
|
الْمُسِرُّ بِالْقُرْآنِ كَالْمُسِرِّ بِالصَّدَقَةِ ، وَالْجَاهِرُ بِالْقُرْآنِ كَالْجَاهِرِ بِالصَّدَقَةِ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ : فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ ، قَالَ لَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : اجْعَلُوهَا فِي رُكُوعِكُمْ
|
|
لَا تُخِيفُوا أَنْفُسَكُمْ ، أَوْ قَالَ : الْأَنْفُسَ ، قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، وَبِمَ نُخِيفُ أَنْفُسَنَا ؟ قَالَ : بِالدَّيْنِ
|
|
تَعَلَّمُوا كِتَابَ اللهِ وَأَفْشُوهُ
|
|
لَا تُكْرِهُوا مَرْضَاكُمْ عَلَى الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ ، فَإِنَّ اللهَ يُطْعِمُهُمْ وَيَسْقِيهِمْ
|
|
سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمْ أَرَضُونَ ، وَيَكْفِيكُمُ اللهُ ، فَلَا يَعْجِزَنَّ أَحَدُكُمْ أَنْ يَلْهُوَ بِأَسْهُمِهِ
|
|
أَلَا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ ، أَلَا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ ، أَلَا إِنَّ الْقُوَّةَ الرَّمْيُ
|
|
النَّذْرُ يَمِينٌ ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ
|
|
لَوْ أَنَّ الْقُرْآنَ جُعِلَ فِي إِهَابٍ ، ثُمَّ أُلْقِيَ فِي النَّارِ مَا احْتَرَقَتْ
|
|
هَلَاكُ أُمَّتِي فِي الْكِتَابِ وَاللَّبَنِ ، قَالُوا : وَمَا الْكِتَابُ وَاللَّبَنُ
|
|
مَنْ خَرَجَ مِنْ بَيْتِهِ إِلَى الْمَسْجِدِ كُتِبَتْ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ يَخْطُوهَا عَشْرَ حَسَنَاتٍ
|
|
إِنَّ بَيْنَ أَيْدِيكُمْ فَرَطَاتٍ أَنَا عَلَيْكُمْ شَهِيدٌ
|
|
عَجِبَ رَبُّنَا مِنَ الشَّابِّ الَّذِي لَيْسَتْ لَهُ صَبْوَةٌ
|
|
رَحِمَ اللهُ حَارِسَ الْحَرَسِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
مَنْ صُرِعَ عَنْ دَابَّتِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ فَمَاتَ ، فَهُوَ شَهِيدٌ
|
|
نَذَرَتْ أَنْ تَمْشِيَ مُخْتَمِرَةً ؟ فَأَمَرَهَا أَنْ تَخْتَمِرَ ، وَتَرْكَبَ ، وَتَصُومَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ
|
|
إِنَّ أَحَقَّ الشُّرُوطِ أَنْ يُوفَى مَا اسْتُحِلَّ بِهِ الْفَرْجُ
|
|
ثَلَاثُ سَاعَاتٍ كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَنْهَانَا أَنْ نُصَلِّيَ فِيهِنَّ
|
|
لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ صَاحِبُ مَكْسٍ
|
|
أَتَعْجِزُ ابْنَ آدَمَ أَنْ تُصَلِّيَ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ مِنْ أَوَّلِ النَّهَارِ أَكْفِكَ آخِرَ يَوْمِكَ
|
|
قَسَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ضَحَايَا فَأَصَابَنِي جَذَعٌ
|
|
مَنْ تَعَلَّقَ تَمِيمَةً فَلَا أَتَمَّ اللهُ عَلَيْهِ
|
|
مَنْ أَعْتَقَ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً فَهِيَ فِدَاؤُهُ مِنَ النَّارِ
|
|
مَنْ أَمَّ النَّاسَ فَأَصَابَ الْوَقْتَ وَأَتَمَّ الصَّلَاةَ فَلَهُ وَلَهُمْ ، وَمَنِ انْتَقَصَ مِنْ ذَلِكَ شَيْئًا فَعَلَيْهِ وَلَا عَلَيْهِمْ
|
|
لَا يَحِلُّ لِامْرِئٍ مُسْلِمٍ أَنْ يَخْطُبَ عَلَى خِطْبَةِ أَخِيهِ حَتَّى يَتْرُكَ
|
|
مَنْ قَامَ إِذَا اسْتَقْبَلَتْهُ الشَّمْسُ فَتَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ وُضُوءَهُ ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ غُفِرَ لَهُ خَطَايَاهُ
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ أَوْ كَانَ لَهُ ثَلَاثُ بَنَاتٍ فَصَبَرَ عَلَيْهِنَّ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ شِفَاءٌ فَفِي شَرْطَةِ حَجَّامٍ ، أَوْ شَرْبَةٍ مِنْ عَسَلٍ
|
|
وَكَانَ أَبُو الْخَيْرِ لَا يَأْتِي عَلَيْهِ يَوْمٌ إِلَّا تَصَدَّقَ فِيهِ بِشَيْءٍ وَلَوْ كَعْكَةً وَلَوْ بَصَلَةً
|
|
مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ اللهِ بَاعَدَ اللهُ مِنْهُ جَهَنَّمَ مَسِيرَةَ مِائَةِ عَامٍ
|