مسند جابر
|
|
نَهَى أَنْ يُخْلَطَ الزَّبِيبُ وَالتَّمْرُ ، وَالْبُسْرُ وَالتَّمْرُ
|
|
كَانَ يُنْبَذُ لَهُ فِي تَوْرٍ مِنْ حِجَارَةٍ
|
|
لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي ، وَلَا أُحِبُّ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي ، لَأَحْبَبْتُ أَنْ تُصَلُّوا هَذِهِ الصَّلَاةَ هَذِهِ السَّاعَةَ
|
|
كُفُّوا فَوَاشِيَكُمْ حَتَّى تَذْهَبَ فَزْعَةُ الْعِشَاءِ ، فَإِنَّهَا سَاعَةٌ تَحْتَرِقُ فِيهَا الشَّيَاطِينُ
|
|
أَمَرَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنُ نُغْلِقَ الْأَبْوَابَ ، وَأَنْ نُخَمِّرَ الْآنِيَةَ ، وَأَنْ نُوكِيَ الْأَسْقِيَةَ
|
|
صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ
|
|
أَلَا خَمَّرْتَهُ وَلَوْ أَنْ تَعْرُضَ عَلَيْهِ بِعُودٍ
|
|
سَدِّدُوا وَقَارِبُوا ، وَلَنْ يُنْجِيَ أَحَدًا مِنْكُمْ عَمَلُهُ
|
|
الْعَارُ وَالتَّخْزِيَةُ تَبْلُغُ مِنَ ابْنِ آدَمَ فِي الْقِيَامَةِ فِي الْمَقَامِ بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
|
|
دَعَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَبَا طَيْبَةَ فَحَجَمَهُ ، فَسَأَلَهُ عَنْ ضَرِيبَتِهِ
|
|
قَامَ عَلَى رَأْسِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالسَّيْفِ ، فَقَالَ : مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي ؟ قَالَ : اللهُ ، قَالَ : فَسَقَطَ السَّيْفُ مِنْ يَدِهِ
|
|
لَا يَجْزِي عَنْ أَحَدٍ بَعْدَكَ أَنْ يَذْبَحَ حَتَّى يُصَلِّيَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَافَرَ فِي رَمَضَانَ ، فَاشْتَدَّ الصَّوْمُ عَلَى رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِهِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَخَّصَ فِي الْعَرَايَا بِالْوَسْقِ وَالْوَسْقَيْنِ
|
|
مَنْ حَلَفَ عَلَى مِنْبَرِي هَذَا يَمِينًا آثِمَةً تَبَوَّأَ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
مَا بَيْنَ مِنْبَرِي إِلَى حُجْرَتِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اسْتَتَابَ رَجُلًا ارْتَدَّ عَنِ الْإِسْلَامِ أَرْبَعَ مَرَّاتٍ
|
|
أَنَّهُمْ كَانُوا فِي مَغْزًى لَهُمْ فَأَصَابَهُمْ جُوعٌ شَدِيدٌ ، فَأَلْقَى الْبَحْرُ دَابَّةً عَظِيمَةً
|
|
فَنَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْبِغَالِ ، وَالْحَمِيرِ ، وَلَمْ يَنْهَ عَنِ الْخَيْلِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الدُّبَّاءِ وَالْمُزَفَّتِ وَالنَّقِيرِ
|
|
لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا صَفَرَ وَلَا غُولَ
|
|
هَذَا مِنَ النَّعِيمِ الَّذِي تُسْأَلُونَ عَنْهُ
|
|
إِذَا أَوَى الرَّجُلُ إِلَى فِرَاشِهِ ابْتَدَرَهُ مَلَكٌ وَشَيْطَانٌ ، فَيَقُولُ الْمَلَكُ : اخْتِمْ بِخَيْرٍ ، وَيَقُولُ الشَّيْطَانُ : اخْتِمْ بِشَرٍّ
|
|
أُتِيَ بِكَبْشَيْنِ أَقْرَنَيْنِ أَمْلَحَيْنِ عَظِيمَيْنِ مَوْجُوءَيْنِ ، فَأَضْجَعَ أَحَدَهُمَا ، وَقَالَ : بِاسْمِ اللهِ ، وَاللهُ أَكْبَرُ
|
|
مَا شَأْنُكَ يَا جَابِرُ ؟ فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللهِ ، تَخَلَّفَ بَعِيرِي ، فَأَتَاهُ مِنْ قِبَلِ عَجُزِهِ فَدَعَا لَهُ وَزَجَرَهُ
|
|
ثَلَاثٌ مَنْ جَاءَ بِهِنَّ مَعَ إِيمَانٍ دَخَلَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ شَاءَ ، وَزُوِّجَ مِنَ الْحُورِ الْعِينِ
|
|
إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ ، فَإِذَا صَلَّيْتُمْ فَأَوْجِرُوا ، أَوْ قَالَ : فَأَوْجِزُوا
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ ، عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ ، عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ ، فَإِنَّ اللهَ لَنْ يَمَلَّ حَتَّى تَمَلُّوا
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ ، عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ ، عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ ، فَإِنَّ اللهَ لَا يَمَلُّ حَتَّى تَمَلُّوا
|
|
إِنَّ مِنْكُمْ مُنَفِّرِينَ ، فَإِذَا صَلَّيْتُمْ فَأَوْجِزُوا ، فَإِنَّ خَلْفَكُمُ الضَّعِيفَ ، وَالْكَبِيرَ ، وَالْمَرِيضَ ، وَذَا الْحَاجَةِ
|
|
إِنَّكَ لَمْ تَحْضُرْ مَعَنَا الْجُمُعَةَ ، قَالَ : لِمَ ؟ قَالَ : تَكَلَّمْتَ وَالنَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ أَخبَرَنَا عِيسَى بنُ جَارِيَةَ عَن جَابِرٍ قَالَ دَخَلَ ابنُ مَسعُودٍ المَسجِدَ وَالنَّبِيُّ
|
|
نِسْوَةٌ فِي دَارِي ، قُلْنَ : إِنَّا لَا نَقْرَأُ الْقُرْآنَ فَنُصَلِّي بِصَلَاتِكَ ، قَالَ : فَصَلَّيْتُ بِهِنَّ ثَمَانَ رَكَعَاتٍ ، ثُمَّ أَوْتَرْتُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، اجْتَمَعْنَا فِي الْمَسْجِدِ وَرَجَوْنَا أَنْ تُصَلِّيَ بِنَا ، فَقَالَ : إِنِّي خَشِيتُ أَوْ كَرِهْتُ أَنْ تُكْتَبَ عَلَيْكُمْ
|
|
أَتَسْمَعُ الْأَذَانَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، قَالَ : ائْتِهَا وَلَوْ حَبْوًا
|
|
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِقَتْلِ الْكِلَابِ
|
|
مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيِّتَةً فَلَهُ فِيهَا أَجْرٌ ، وَمَا أَكَلَتِ الْعَافِيَةُ يَعْنِي الطَّيْرَ وَالسِّبَاعَ ، فَهُوَ لَهُ صَدَقَةٌ
|
|
نَهَى عَنِ الْمُحَاقَلَةِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُدْخَلَ الْمَاءُ إِلَّا بِمِئْزَرٍ
|
|
ذَكَاةُ الْجَنِينِ ذَكَاةُ أُمِّهِ إِذَا أَشْعَرَ
|
|
لَا تَأْذَنُوا لِمَنْ لَمْ يَبْدَأْ بِالسَّلَامِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَمَلَ مِنَ الْحَجَرِ الْأَسْوَدِ
|
|
عَادَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرِيضًا وَأَنَا مَعَهُ فَرَآهُ يُصَلِّي وَيَسْجُدُ عَلَى وِسَادَةٍ ، فَنَهَاهُ
|
|
أَلَا أَدُلُّكُمْ عَلَى مَا يُنْجِيكُمْ مِنْ عَدُوِّكُمْ وَيَدِرُّ لَكُمْ أَرْزَاقَكُمْ
|
|
عَسَى أَنْ يُكَذِّبَنِي رَجُلٌ وَهُوَ مُتَّكِئٌ عَلَى أَرِيكَتِهِ
|
|
ارْكَبُوا الْهَدْيَ بِالْمَعْرُوفِ حَتَّى تَجِدُوا ظَهْرًا
|
|
نَهَى عَنْ طَرْقِ الْفَحْلِ
|
|
نَهَى عَنْ مَنْعِ فَضْلِ الْمَاءِ لِيُمْنَعَ بِهِ الْكَلَأُ
|
|
اجْتَمَعَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمًا ، فَقَالُوا : انْظُرُوا أَعْلَمَكُمْ بِالسِّحْرِ وَالْكَهَانَةِ وَالشِّعْرِ
|
|
غَيِّرُوا الشَّيْبَ ، وَاجْتَنِبُوا السَّوَادَ
|
|
نَادِ يَا عُمَرُ فِي النَّاسِ : أَنَّهُ مَنْ مَاتَ يَعْبُدُ اللهَ مُخْلِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَدْخَلَهُ اللهُ الْجَنَّةَ
|
|
مَتَى تُوتِرُ ؟ قَالَ : مِنْ أَوَّلِ اللَّيْلِ بَعْدَ الْعَتَمَةِ ، ثُمَّ قَالَ لِعُمَرَ : مَتَى تُوتِرُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخَذَ بِيَدِ مَجْذُومٍ فَوَضَعَهَا مَعَهُ فِي الْقَصْعَةِ
|
|
فَجَعَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دِيَةَ الْمَقْتُولِ عَلَى عَاقِلَةِ الْقَاتِلَةِ
|
|
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَاعَ مُدَبَّرًا
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|
|
أَفَتَّانٌ يَا مُعَاذُ
|
|
أَتَاهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَعْنِي عَبْدَ اللهِ بْنَ أُبَيٍّ - بَعْدَمَا أُدْخِلَ حُفْرَتَهُ
|
|
لَمَّا أُنْزِلَ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ، قَالَ : أَعُوذُ بِوَجْهِكَ
|
|
أَصَلَّيْتَ ؟ قَالَ : لَا : قَالَ : فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
يَخْرُجُ أَقْوَامٌ مِنَ النَّارِ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
|
|
أَطْعَمَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَحْمَ الْخَيْلِ ، وَنَهَانَا عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
|
|
مَرَّ رَجُلٌ بِسِهَامٍ فِي الْمَسْجِدِ ، فَأَمَرَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُمْسِكَ بِنِصَالِهَا
|
|
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُخَابَرَةِ
|
|
قَضَى بِالْعُمْرَى لِلْوَارِثِ
|
|
أَيُّكُمْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ أَوْ نَخْلٌ فَلَا يَبِعْهَا حَتَّى يَعْرِضَهَا عَلَى شَرِيكِهِ
|
|
أَمَرَ بِلَعْقِ الصَّحْفَةِ وَلَعْقِ الْأَصَابِعِ
|
|
أَطْفِئُوا الْمَصَابِيحَ
|
|
لَمْ نُبَايِعِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الْمَوْتِ ، إِنَّمَا بَايَعْنَاهُ عَلَى أَنْ لَا نَفِرَّ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَبِيعَ حَاضِرٌ لِبَادٍ
|
|
لِمَ يُخْبِرُ أَحَدُكُمْ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَبْدُوَ صَلَاحُهُ
|
|
أَمَرَ بِالْقَتْلَى : قَتْلَى أُحُدٍ أَنْ يُرَدُّوا إِلَى مَصَارِعِهِمْ
|
|
نَهَى أَنْ تَطْرُقُوا النِّسَاءَ لَيْلًا
|
|
نَهَى عَنْ بَيْعِ السِّنِينَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُحَاقَلَةِ ، وَالْمُزَابَنَةِ ، وَالْمُخَابَرَةِ
|
|
كَانَ يَغْرِفُ عَلَى رَأْسِهِ ثَلَاثًا ، يَعْنِي : فِي الْغُسْلِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
أَلَا لَا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ فِي بَيْتٍ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَاكِحًا أَوْ ذَا مَحْرَمٍ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آكِلَ الرِّبَا ، وَمُوكِلَهُ ، وَكَاتِبَهُ
|
|
أَمْهِلُوا حَتَّى نَدْخُلَ لَيْلًا عِشَاءً ، كَيْ تَمْتَشِطَ الشَّعِثَةُ ، وَتَسْتَحِدَّ الْمُغِيبَةُ
|
|
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا
|
|
أَيُّهَا النَّاسُ عَلَيْكُمُ السَّكِينَةَ وَالْوَقَارَ ، وَلَا يَقْتُلْ بَعْضُكُمْ بَعْضًا
|
|
أَلَا أُخْبِرُكُمْ عَلَى مَنْ تَحْرُمُ النَّارُ غَدًا ؟ عَلَى كُلِّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ قَرِيبٍ سَهْلٍ
|
|
سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، عَنِ الْإِيمَانِ ؟ قَالَ : الصَّبْرُ وَالسَّمَاحَةُ
|
|
مَنْ ضَمِنَ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ ، وَمَا بَيْنَ رِجْلَيْهِ ، ضَمِنْتُ لَهُ الْجَنَّةَ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ تُوبُوا إِلَى اللهِ قَبْلَ أَنْ تَمُوتُوا ، وَبَادِرُوا بِالْأَعْمَالِ الصَّالِحَةِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَاهَدْتُ فِي سَبِيلِ اللهِ صَابِرًا ، مُحْتَسِبًا ، مُقْبِلًا غَيْرَ مُدْبِرٍ ، حَتَّى أُقْتَلَ ، أَدْخُلُ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : نَعَمْ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ كَأَنَّ رَأْسِي قُطِعَتْ ، أَوْ عُنُقِي ضُرِبَتْ ، فَقَالَ : لِمَ يُخْبِرُ أَحَدُكُمْ بِتَلَعُّبِ الشَّيْطَانِ
|
|
لَا يَبِيتَنَّ رَجُلٌ عِنْدَ امْرَأَةٍ فِي بَيْتٍ إِلَّا أَنْ يَكُونَ نَاكِحًا ، أَوْ ذَا مَحْرَمٍ
|
|
إِذَا فَاتَكُمْ مِنْ هَذِهِ الْبَهَائِمِ شَيْءٌ ، فَاحْبِسُوهُ بِمَا تَحْبِسُونَ بِهِ الْوَحْشَ
|
|
مَنْ لِهَذَا ؟ قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ : أَنَا يَا رَسُولَ اللهِ أَنَا وَاللهِ الْمَوْتُورُ الثَّائِرُ
|
|
أَيْنَ أَيُّهَا النَّاسُ ؟ أَنَا رَسُولُ اللهِ ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ
|
|
كَانَ أَمَامَ هَوَازِنَ رَجُلٌ جَسِيمٌ عَلَى جَمَلٍ أَحْمَرَ فِي يَدِهِ رَايَةٌ سَوْدَاءُ ، إِذَا أُدْرِكَ طَعَنَ بِهَا
|
|
صَلَّى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى النَّجَاشِيِّ ، فَكُنْتُ فِي الصَّفِّ الثَّانِي
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ لِلهِ سَرَايَا مِنَ الْمَلَائِكَةِ تَحِلُّ وَتَقِفُ عَلَى مَجَالِسِ الذِّكْرِ فِي الْأَرْضِ ، فَارْتَعُوا فِي رِيَاضِ الْجَنَّةِ
|
|
حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ عُمَرَ القَوَارِيرِيُّ حَدَّثَنَا بِشرُ بنُ المُفَضَّلِ عَن عُمَرَ مَولَى غُفرَةَ عَن أَيُّوبَ بنِ خَالِدٍ
|
|
إِنَّ اللهَ تَعَالَى حَيِيٌّ كَرِيمٌ يَسْتَحْيِي مِنْ عَبْدِهِ أَنْ يَرْفَعَ إِلَيْهِ يَدَيْهِ فَيَرُدَّهُمَا صِفْرًا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ زَوْجِي لَا يَقْرَبُنِي فَفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ
|
|
دَعَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِصَحِيفَةٍ عِنْدَ مَوْتِهِ يَكْتُبُ فِيهَا كِتَابًا لِأُمَّتِهِ قَالَ : لَا يَضِلُّونَ وَلَا يُضَلُّونَ
|
|
مَنْ يَصْعَدِ الثَّنِيَّةَ ثَنِيَّةَ الْمُرَارِ فَإِنَّهُ يُحَطُّ عَنْهُ مَا حُطَّ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ ، فَكَانَ أَوَّلَ مَنْ صَعِدَهَا خَيْلُنَا خَيْلُ بَنِي الْخَزْرَجِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَعَا عِنْدَ مَوْتِهِ بِصَحِيفَةٍ لِيَكْتُبَ فِيهَا كِتَابًا لَا يَضِلُّونَ بَعْدَهُ وَلَا يُضَلُّونَ
|
|
نَهَى أَنْ يُخْلَطَ التَّمْرُ وَالزَّبِيبُ جَمِيعًا
|
|
إِنَّ اللهَ وَرَسُولَهُ حَرَّمَ بَيْعَ الْخَمْرِ ، وَبَيْعَ الْخَنَازِيرِ ، وَبَيْعَ الْمَيْتَةِ ، وَبَيْعَ الْأَصْنَامِ
|
|
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَنْظُرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَلْيَنْظُرْ إِلَى الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ
|
|
تَسْلِيمٌ بِإِصْبَعٍ وَاحِدَةٍ تُشِيرُ بِهَا فِعْلُ الْيَهُودِ
|
|
لَمَّا قَدِمَ جَعْفَرٌ مِنَ الْحَبَشَةِ عَانَقَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَشْهَدُ مَعَ الْمُشْرِكِينَ مَشَاهِدَهُمْ
|
|
حَدَّثَنَا عُثمَانُ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَن سُفيَانَ عَن عَبدِ اللهِ بنِ زِيَادِ بنِ حُدَيرٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ
|
|
نَهَى أَنْ يُبَاعَ النَّخْلُ سَنَتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا ، وَنَهَى أَنْ يُشْتَرَى مَا فِي رُءُوسِ النَّخْلِ بِكَيْلٍ مِنْ تَمْرٍ
|
|
إِنَّ النَّاسَ قَدْ شَقَّ عَلَيْهِمُ الصَّوْمُ ، إِنَّمَا يَنْظُرُونَ مَا تَفْعَلُ أَنْتَ ، فَدَعَا بِقَدَحٍ فَرَفَعَهُ إِلَيْهِ حَتَّى نَظَرَ النَّاسُ ، ثُمَّ شَرِبَ
|
|
إِذَا ذَلَّتِ الْعَرَبُ ذَلَّ الْإِسْلَامُ
|
|
رَمَلَ مِنَ الْحَجَرِ إِلَى الْحَجَرِ
|
|
لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصَّوْمُ فِي السَّفَرِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، بَلَغَنِي أَنَّ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ ، قَالَ : أَجَلْ ، قَالَ : إِلَى أَنْ أَرُدَّهَا عَلَى مَنِ ابْتَعْتُهَا مِنْهُ
|
|
أَجِبْ وَلَوْ حَبْوًا ، أَوْ زَحْفًا
|
|
حَدَّثَنَا جَعفَرٌ حَدَّثَنَا يَعقُوبُ عَن عِيسَى عَن جَابِرٍ نَحوَ حَدِيثِ ابنِ أُمِّ مَكتُومٍ فِي الكِلَابِ
|
|
تُؤْوُنِي وَتَمْنَعُونِي ، قَالُوا : فَمَا لَنَا ؟ قَالَ : لَكُمُ الْجَنَّةُ
|
|
كَانَ يَخْطُبُ قَائِمًا يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَجَاءَتْ عِيرٌ مِنَ الشَّامِ ، فَانْفَتَلَ النَّاسُ حَتَّى لَمْ يَبْقَ إِلَّا اثْنَا عَشَرَ رَجُلًا
|
|
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذَا الثُّومِ ، وَالْبَصَلِ ، وَالْكُرَّاثِ ، فَلَا يَقْرَبْنَا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ تُنْكَحَ الْمَرْأَةُ عَلَى عَمَّتِهَا أَوْ عَلَى خَالَتِهَا
|
|
إِذَا طَالَتْ غَيْبَةُ أَحَدِكُمْ فَلَا يَأْتِ أَهْلَهُ طُرُوقًا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا لَقِينَا مِنَ الْحُمَّى ، قَالَ : إِنْ شِئْتُمْ دَعَوْتُ اللهَ فَكَشَفَهَا عَنْكُمْ
|
|
الْقَسْوَةُ وَغِلَظُ الْقُلُوبِ قِبَلِ الْمَشْرِقِ فِي رَبِيعَةَ ، وَمُضَرَ ، وَالْإِيمَانُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ
|
|
النَّاسُ تَبَعٌ لِقُرَيْشٍ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ إِذَا سَمِعَ النِّدَاءَ بِالصَّلَاةِ ذَهَبَ حَتَّى يَكُونَ مَكَانَ الرَّوْحَاءِ
|
|
إِذَا صَلَّى الْإِمَامُ جَالِسًا فَصَلُّوا جُلُوسًا ، وَإِذَا صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا
|
|
لَوْ عَلِمْتُ أَنَّهُمْ يَفْعَلُونَ هَذَا مَا سُقْتُ الْهَدْيَ ، قَالَ : وَقَالَ لَنَا : لِيَشْتَرِكِ النَّفَرُ فِي الْهَدْيِ
|
|
لَا تَأْتِ أَهْلَكَ طُرُوقًا
|
|
لَوْ كَانَ لِابْنِ آدَمَ نَخْلٌ لَتَمَنَّى إِلَيْهِ مِثْلَهُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، دَخَلَ حَاطِبٌ النَّارَ ، فَقَالَ : كَذَبْتَ أَلَيْسَ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَالْحُدَيْبِيَةَ
|
|
يُبْعَثُ كُلُّ عَبْدٍ عَلَى مَا مَاتَ عَلَيْهِ
|
|
طَعَامُ رَجُلٍ يَكْفِي رَجُلَيْنِ ، وَطَعَامُ رَجُلَيْنِ يَكْفِي أَرْبَعَةً
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ ، فَإِنَّكُمْ لَا تَدْرُونَ فِي أَيِّهِ تَنْزِلُ الْبَرَكَةُ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ لَيَحْضُرُ أَحَدَكُمْ عِنْدَ كُلِّ شَيْءٍ ، حَتَّى يَحْضُرَهُ عِنْدَ طَعَامِهِ وَشَرَابِهِ
|
|
مَنْ خَافَ أَنْ لَا يَسْتَيْقِظَ آخِرَ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَ اللَّيْلِ ، ثُمَّ لْيَرْقُدْ
|
|
إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ ، وَلَا يَتْفُلُونَ ، وَلَا يَبُولُونَ
|
|
يَقُولُ قَبْلَ مَوْتِهِ بِثَلَاثٍ : لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللهِ عَزَّ وَجَلَّ
|
|
مَا بَايَعْنَا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - زَمَنَ الْحُدَيْبِيَةِ عَلَى الْمَوْتِ ، وَلَكِنْ بَايَعْنَاهُ عَلَى أَنْ لَا نَفِرَّ
|
|
إِنَّ عَرْشَ إِبْلِيسَ عَلَى الْبَحْرِ فَيَبْعَثُ سَرَايَاهُ يَفْتِنُونَ النَّاسَ فَأَعْظَمُهُ عِنْدَهُ أَعْظَمُهُ فِتْنَةً
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّ لِي جَارِيَةً فَإِنِّي أَعْزِلُ عَنْهَا
|
|
إِنَّ فِي اللَّيْلِ سَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا رَجُلٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ خَيْرًا مِنَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ
|
|
وَأَيُّ امْرَأَةٍ كَانَ بِصَبِيِّهَا عُذْرَةٌ أَوْ وَجَعٌ بِرَأْسِهِ ، فَلْتَأْخُذْ قُسْطًا هِنْدِيًّا فَلْتَحُكَّهُ ، ثُمَّ لِتُسْعِطْهُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّكَ نَهَيْتَ عَنِ الرُّقَى ، وَإِنِّي أَرْقِي مِنَ الْحَيَّةِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنَّكَ نَهَيْتَ عَنِ الرُّقَى ، وَإِنِّي كُنْتُ أَرْقِي مِنَ الْعَقْرَبِ
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلَا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي ، فَإِنَّمَا أَنَا قَاسِمٌ أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ
|
|
كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الظُّهْرَ ، وَآخُذُ قَبْضَةً مِنَ الْحَصَا فَأَجْعَلُهَا فِي كَفِّي
|
|
كُنَّا لَا نَقْتُلُ تُجَّارَ الْمُشْرِكِينَ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ
|
|
نَهَى عَنِ الثُّنْيَا إِلَّا أَنْ تُعْلَمَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالْهِرِّ إِلَّا الْمُعَلَّمَ
|
|
فَلَمَّا بَلَغَنَا الْجُوعُ سَاحَلْنَا الْبَحْرَ ، فَإِذَا حُبَابٌ مِثْلُ الْكَثِيبِ الضَّخْمِ قَدْ نَضَبَ عَنْهُ الْمَاءُ ، فَقَالَ بَعْضُنَا : أَنَأْكُلُ هَذَا وَهُوَ مَيْتَةٌ
|
|
تُوُفِّيَ أَوِ اسْتُشْهِدَ عَبْدُ اللهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ حَرَامٍ وَعَلَيْهِ دَيْنٌ ، فَاسْتَعْدَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى غُرَمَائِهِ
|
|
مَا فِي الْأَرْضِ نَفْسٌ مَنْفُوسَةٌ تَأْتِي عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلَا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي ، فَإِنَّمَا جُعِلْتُ قَاسِمًا أَقْسِمُ بَيْنَكُمْ
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي وَلَا تَكْتَنُوا بِكُنْيَتِي
|
|
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْجُمُعَةَ
|
|
مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلَا يَدْخُلِ الْحَمَّامَ بِغَيْرِ إِزَارٍ
|
|
كَانَتِ الْعَرَبُ يُفِيضُ بِهِمُ الرَّجُلُ يُقَالُ لَهُ أَبُو سَيَّارَةَ عَلَى حِمَارٍ
|
|
سَلُوا اللهَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
رَجَمَ يَهُودِيًّا وَيَهُودِيَّةً
|
|
أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَانَ يُصَلِّي بِصَلَاةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
مَنْ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ فَلْيَتَسَحَّرْ وَلَوْ بِشَيْءٍ
|
|
لَقَدِ اهْتَزَّ الْعَرْشُ لِمَوْتِ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَاعَ مُدَبَّرًا
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَقَّ عَنِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ
|
|
إِذَا فَرَغَ أَحَدُكُمْ مِنْ طَعَامِهِ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ
|
|
الْإِيمَانُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ
|
|
قَدْ صَلَّى النَّاسُ وَرَقَدُوا وَأَنْتُمْ تَنْتَظِرُونَ هَذِهِ الصَّلَاةَ ، أَمَا إِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا
|
|
بِخَيْرٍ مِنْ رَجُلٍ لَمْ يُصْبِحْ صَائِمًا
|
|
لَا ، وَأَنْ تَعْتَمِرَ خَيْرٌ لَكَ
|
|
صَلَّى النَّاسُ وَرَقَدُوا وَأَنْتُمْ تَنْتَظِرُونَهَا ، أَمَا إِنَّكُمْ فِي صَلَاةٍ مَا انْتَظَرْتُمُوهَا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِذَا أَحْلَلْتُ الْحَلَالَ ، وَحَرَّمْتُ الْحَرَامَ ، وَصَلَّيْتُ الْمَكْتُوبَاتِ ، أَأَدْخُلُ الْجَنَّةَ ؟ قَالَ : قَالَ : نَعَمْ
|
|
مَثَلُ الصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ كَمَثَلِ نَهَرٍ جَارٍ
|
|
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ بِاللهِ الظَّنَّ
|
|
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمُ الصَّلَاةَ فِي مَسْجِدِهِ فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ نَصِيبًا مِنْ صَلَاتِهِ
|
|
إِنَّمَا أَهَلَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْحَجِّ
|
|
مَرَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِرَجُلٍ يَتَوَضَّأُ وَهُوَ يَغْسِلُ خُفَّيْهِ ، فَنَخَسَهُ بِيَدِهِ وَقَالَ : إِنَّا لَمْ نُؤْمَرْ بِهَذَا
|
|
حَدَّثَنَا دَاوُدُ بنُ رُشَيدٍ حَدَّثَنَا حَفصُ بنُ غِيَاثٍ عَنِ الأَعمَشِ عَن أَبِي صَالِحٍ عَن أَبِي هُرَيرَةَ
|
|
أَصَلَّيْتَ قَبْلَ أَنْ تَجِيءَ
|
|
إِذَا وَقَعَتْ كَبِيرَةٌ ، أَوْ هَاجَتْ رِيحٌ مُظْلِمَةٌ ، فَعَلَيْكُمْ بِالتَّكْبِيرِ
|
|
جَاوَرْتُ بِحِرَاءٍ شَهْرًا ، فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِي ، نَزَلْتُ فَاسْتَبْطَنْتُ بَطْنَ الْوَادِي ، قَالَ : فَنُودِيتُ ، فَنَظَرْتُ أَمَامِي وَخَلْفِي
|
|
جَاوَرْتُ فِي حِرَاءٍ ، فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِي فَاسْتَبْطَنْتُ الْوَادِيَ ، فَنُودِيتُ ، فَنَظَرْتُ أَمَامِي وَخَلْفِي
|
|
إِنَّ الْمَوْتَ فَزَعٌ
|
|
زَمِّلُوهُمْ بِدِمَائِهِمْ ، فَإِنِّي قَدْ شَهِدْتُ عَلَى هَؤُلَاءِ
|
|
مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
لَيْسَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ تَرْكِهِ الْإِيمَانَ إِلَّا تَرْكُهُ الصَّلَاةَ
|
|
إِنْ كَانَ مَعَكُمْ مِنْهُ شَيْءٌ فَابْعَثُوا بِهِ إِلَيْنَا
|
|
بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي ثَلَاثِمِائَةِ رَاكِبٍ
|
|
أَعْطَانَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جِرَابًا فِيهِ تَمْرٌ
|
|
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
|
|
أَتَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَبْدَ اللهِ بْنَ أُبَيٍّ بَعْدَمَا أُدْخِلَ حُفْرَتَهُ فَأَمَرَ بِهِ ، فَأُخْرِجَ ، فَوُضِعَ عَلَى رُكْبَتَيْهِ
|
|
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
|
|
لَعَنَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - آكِلَ الرِّبَا وَمُوكِلَهُ
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ عِنْدَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عِدَةٌ فَلْيَقُمْ
|
|
مَنْ كَانَ لَهُ عِدَةٌ فَلْيَقُمْ
|
|
أَكَلْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، وَأَبِي بَكْرٍ ، وَعُمَرَ ، وَعُثْمَانَ ، خُبْزًا وَلَحْمًا
|
|
مَا بَيْنَ مِنْبَرِي إِلَى حُجْرَتِي رَوْضَةٌ مِنْ رِيَاضِ الْجَنَّةِ
|
|
اشْتَرَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنِّي بَعِيرًا كَانَ لِي وَنَحْنُ فِي سَفَرٍ
|
|
إِذَا جَاءَ مَالُ الْبَحْرَيْنِ أَعْطَيْنَاكَ هَكَذَا وَهَكَذَا
|
|
لَمَّا أُنْزِلَ عَلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ، قَالَ : أَعُوذُ بِوَجْهِكَ
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|
|
صَلَّيْتَ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَصَلَّيْتَ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَمْسِكْ بِنِصَالِهَا
|
|
فِي الْجَنَّةِ ، فَأَلْقَى تَمَرَاتٍ فِي يَدِهِ ، وَقَاتَلَ حَتَّى قُتِلَ
|
|
أَنَّ قَوْمًا يَخْرُجُونَ مِنَ النَّارِ فَيَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ
|
|
يَا جَابِرُ ، أَتَزَوَّجْتَ
|
|
أَطْعَمَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لُحُومَ الْخَيْلِ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَرَأَيْتُ فِيهَا دَارًا
|
|
إِنَّ رَجُلًا دَبَّرَ غُلَامًا لَهُ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُ ، فَبَاعَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
أَمَا إِنَّهَا سَتَكُونُ
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ تَتَابَعْتُمْ حَتَّى لَا يَبْقَى مِنْكُمْ أَحَدٌ لَسَالَ بِكُمُ الْوَادِي النَّارَ
|
|
سَلُوا اللهَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
نِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ : قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ : هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ ، قَالَ : أَعُوذُ بِوَجْهِكَ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ أَعْتَقَ غُلَامًا لَهُ ، لَمْ يَكُنْ لَهُ مَالٌ غَيْرُهُ
|
|
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
دَعُوهَا فَإِنَّهَا مُنْتِنَةٌ
|
|
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ بِإِسنَادِهِ نَحوَهُ
|
|
صَلَّيْتَ يَا فُلَانُ ؟ قَالَ : لَا ، قَالَ : فَقُمْ فَارْكَعْ
|
|
حَدَّثَنَاهُ إِسحَاقُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بنُ زَيدٍ عَن عَمرِو بنِ دِينَارٍ عَن جَابِرٍ قَالَ بَينَمَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ
|
|
تَزَوَّجْتَ يَا جَابِرُ
|
|
فَبَارَكَ اللهُ لَكَ ، وَدَعَا لِي
|
|
أَنَّ اللهَ يُخْرِجُ مِنَ النَّارِ قَوْمًا بِالشَّفَاعَةِ ؟ قَالَ : نَعَمْ
|
|
حَدَّثَنَا إِسحَاقُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ بِإِسنَادِهِ مِثلَهُ
|
|
أَنَّ رَجُلًا مَرَّ بِأَسْهُمٍ فِي الْمَسْجِدِ قَدْ أَبْدَى نُصُولَهَا
|
|
م حَدَّثَنَا إِسحَاقُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَن عَمرٍو عَن جَابِرٍ مِثلَهُ
|
|
خُذْ بِأَنْصَالِهَا
|
|
نَهَى عَنْ كِرَاءِ الْأَرْضِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ كِرَاءِ الْأَرْضِ
|
|
نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
|
|
يَا كَعْبُ بْنُ عُجْرَةَ ، الصَّلَاةُ قُرْبَانٌ
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا تَزَوَّجَ بِغَيْرِ إِذْنِ سَيِّدِهِ كَانَ عَاهِرًا
|
|
مَا سُئِلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَيْئًا قَطُّ فَقَالَ : لَا
|
|
يَا جَابِرُ ، عَلِمْتُ أَنَّ اللهَ أَحْيَا أَبَاكَ
|
|
أَلَا تُحَدِّثُونَ بِأَعَاجِيبَ مَا رَأَيْتُمْ بِأَرْضِ الْحَبَشَةِ
|
|
لَمَّا كَانَ الْخَنْدَقُ نَظَرْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَوَجَدْتُهُ قَدْ وَضَعَ حَجَرًا بَيْنَهُ وَبَيْنَ إِزَارِهِ
|
|
أَلَا خَمَّرْتَهُ وَلَوْ بِعُودٍ تَعْرِضُهُ عَلَيْهِ
|
|
كَانَ رَجُلٌ يَرْقِي مِنَ الْعَقْرَبِ ، فَنَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الرُّقَى
|
|
كَانَ خَالِي مِنَ الْأَنْصَارِ يَرْقِي مِنَ الْحُمَةِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : اعْرِضْهَا عَلَيَّ
|
|
إِذَا سَجَدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَعْتَدِلْ
|
|
وَيْحَكُنَّ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ ، لَا تَقْتُلْنَ أَوْلَادَكُنَّ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَجَدَ جَافَى حَتَّى يُرَى بَيَاضُ إِبْطَيْهِ
|
|
أَنَّ وَفْدَ ثَقِيفَ سَأَلُوا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالُوا : إِنَّ أَرْضَنَا أَرْضٌ بَارِدَةٌ ، فَكَيْفَ بِالْغُسْلِ
|
|
لَمْ يَطُفِ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَلَا أَصْحَابُهُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ إِلَّا طَوَافًا وَاحِدًا
|
|
لَمَّا كَانَ يَوْمُ أُحُدٍ أَشْرَفَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الشُّهَدَاءِ الَّذِينَ اسْتُشْهِدُوا يَوْمَئِذٍ ، فَقَالَ : زَمِّلُوهُمْ بِدِمَائِهِمْ
|
|
دَخَلْتُ الْجَنَّةَ فَرَأَيْتُ فِيهَا دَارًا ، أَوْ قَصْرًا
|
|
يَا جَابِرُ ، هَلِ اتَّخَذْتُمْ أَنْمَاطًا
|
|
سَمِّهِ عَبْدَ الرَّحْمَنِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكَلَ لَحْمًا ثُمَّ صَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
|
|
مَرِضْتُ فَأَتَانِي النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَبُو بَكْرٍ وَهُمَا يَمْشِيَانِ
|
|
لَوْ قَدْ جَاءَ مَالُ الْبَحْرَيْنِ أَعْطَيْتُكَ هَكَذَا وَهَكَذَا وَهَكَذَا
|
|
حَثَا لِي حَثْيَةً فَعَدَدْتُهَا ، فَوَجَدْتُهَا خَمْسَمِائَةٍ
|
|
فَلِمَ تَبْكِي ؟ أَوْ لَا تَبْكِي فَمَا زَالَتِ الْمَلَائِكَةُ تُظِلُّهُ بِأَجْنِحَتِهَا حَتَّى رُفِعَ
|
|
لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيٌّ وَحَوَارِيَّ الزُّبَيْرُ
|
|
الْمَدِينَةُ كَالْكِيرِ تَنْفِي خَبَثَهَا
|
|
كَانَتْ يَهُودُ تَقُولُ : مَنْ أَتَى امْرَأَتَهُ فِي قُبُلِهَا مِنْ دُبُرِهَا كَانَ الْوَلَدُ أَحْوَلَ
|
|
لَا بَأْسَ بِالْحَيَوَانِ اثْنَيْنِ بِوَاحِدٍ يَدًا بِيَدٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَأَى رَجُلًا وَسِخَةً ثِيَابُهُ ، فَقَالَ : أَمَا وَجَدَ هَذَا مَا يُنَقِّي ثِيَابَهُ
|
|
أَقَامَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تِسْعًا بِالْمَدِينَةِ لَمْ يَحُجَّ ثُمَّ أَذَّنَ فِي النَّاسِ بِالْخُرُوجِ
|
|
حَدَّثَنَا أَبُو خَيثَمَةَ حَدَّثَنَا يَحيَى بنُ سَعِيدٍ القَطَّانُ حَدَّثَنَا جَعفَرُ بنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ أَتَينَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الظُّهْرَ بِالْهَاجِرَةِ حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ
|
|
مَنْ لَمْ يَذَرِ الْمُخَابَرَةَ
|
|
إِذَا اسْتَلْقَى أَحَدُكُمْ فَلَا يَضَعْ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى
|
|
أَنَّهُ اسْتَحْلَفَ ابْنَيْ صُورِيَا حَيْثُ سَأَلَهُمَا عَنِ الرَّجْمِ ، فَاسْتَحْلَفَهُمَا
|
|
شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْعِيدَ ، صَلَّى قَبْلَ أَنْ يَخْطُبَ بِغَيْرِ أَذَانٍ وَلَا إِقَامَةٍ
|
|
كُنَّا نَتَمَتَّعُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَنَذْبَحُ الْبَقَرَةَ عَنْ سَبْعَةٍ
|
|
مَنْ كَانَتْ لَهُ أَرْضٌ فَلْيَزْرَعْهَا
|
|
لِكُلِّ دَاءٍ دَوَاءٌ
|
|
إِنَّ فِيهِ شِفَاءً
|
|
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ كُلِّ جَادٍّ عَشَرَةِ أَوْسُقٍ مِنَ التَّمْرِ
|
|
ادْفَعْ إِلَى ابْنَتَيْهِ الثُّلُثَيْنِ ، وَإِلَى امْرَأَتِهِ الثُّمُنَ ، وَلَكَ مَا بَقِيَ
|
|
مَا أَرَادَ بِقَوْلِهِ : وَمَا وَقَى بِهِ الْمَرْءُ عِرْضَهُ
|
|
أَيُّمَا شَابٍّ تَزَوَّجَ فِي حَدَاثَةِ سِنِّهِ عَجَّ شَيْطَانُهُ : يَا وَيْلَهُ يَا وَيْلَهُ
|
|
شِرَارُكُمْ عُزَّابُكُمْ
|
|
كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا غُدِيَ عَلَيْكُمْ بِجَفْنَةٍ
|
|
أَنَّ أَعْرَابِيًّا أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : انْسُبِ اللهَ ، فَأَنْزَلَ اللهُ : قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ إِلَى آخِرِهَا
|
|
إِنَّ أَحَبَّ الطَّعَامِ إِلَى اللهِ مَا كَثُرَتْ عَلَيْهِ الْأَيْدِي
|
|
صَدَقْتَ يَا أَعْرَابِيُّ ، وَلَكِنَّهَا ثَمَرَاتٌ
|
|
سُئِلَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ أَبِي طَالِبٍ ، هَلْ تَنْفَعُهُ نُبُوَّتُكَ ؟ قَالَ : نَعَمْ ، أَخْرَجْتُهُ مِنْ غَمْرَةِ جَهَنَّمَ إِلَى ضَحْضَاحٍ مِنْهَا
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الظُّهْرَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ
|
|
هَذَا خَالِي
|
|
كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي مَسِيرٍ ، فَأَتَى عَلَى قَبْرَيْنِ يُعَذَّبُ صَاحِبَاهُمَا ، فَقَالَ : أَمَا إِنَّهُمَا لَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ
|
|
لِيَنْهَضْ كُلُّ رَجُلٍ إِلَى كُفْئِهِ
|
|
إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ فِيهَا وَيَشْرَبُونَ ، وَلَا يَتْفُلُونَ
|
|
أَلَا لَا يَمُوتَنَّ أَحَدٌ مِنْكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ الظَّنَّ بِاللهِ
|
|
كُلٌّ مُيَسَّرٌ لِعَمَلِهِ
|
|
أَمَا إِنَّهُمَا يُعَذَّبَانِ فِي غَيْرِ كَبِيرٍ
|
|
لَأَنْ يَمْتَلِئَ جَوْفُ أَحَدِكُمْ قَيْحًا أَوْ دَمًا
|
|
بَعَثَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى أَبِي طَيْبَةَ فَحَجَمَهُ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالْإِثْمِدِ عِنْدَ النَّوْمِ
|
|
السَّلَامُ قَبْلَ الْكَلَامِ
|
|
وَلَا تَدْعُوا أَحَدًا إِلَى الطَّعَامِ
|
|
كُنَّا نُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي غَزْوَةِ بَدْرٍ إِذْ تَبَسَّمَ فِي صَلَاتِهِ
|
|
مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ ، فَهُوَ شَهِيدٌ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَجْتَنِي الْكَبَاثَ
|
|
أُرِيتُ أَنِّي أُدْخِلْتُ الْجَنَّةَ ، فَإِذَا أَنَا بِالرُّمَيْصَاءِ امْرَأَةِ أَبِي طَلْحَةَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُخَابَرَةِ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرَّ بِقَبْرَيْنِ ، فَقَالَ : إِنَّهُمَا لَيُعَذَّبَانِ ، وَمَا يُعَذَّبَانِ فِي كَبِيرٍ
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
|
|
حَدَّثَنَا قَاسِمٌ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَن مُجَالِدٍ عَن أَبِي الوَدَّاكِ عَن أَبِي سَعِيدٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ
|
|
حَدَّثَنَا قَاسِمٌ حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ عَن مُحَمَّدِ بنِ عَمرٍو عَن أَبِي سَلَمَةَ عَن أَبِي هُرَيرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى
|
|
حَدَّثَنَا قَاسِمُ بنُ أَبِي شَيبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ عَنِ ابنِ جُرَيجٍ عَن أَبِي الزُّبَيرِ عَن جَابِرٍ عَنِ النَّبِيِّ
|
|
مَنِ ادَّعَى لِغَيْرِ أَبِيهِ ، أَوِ انْتَمَى إِلَى غَيْرِ مَوَالِيهِ رَغْبَةً عَنْهُمْ ، فَعَلَيْهِ لَعْنَةُ اللهِ
|
|
أَمَرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِقَتْلِ كِلَابِ الْمَدِينَةِ
|
|
فَإِنْ سَمِعْتَ الْأَذَانَ فَأَجِبْ ، وَلَوْ حَبْوًا وَلَوْ زَحْفًا
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، بَلَغَنِي أَنَّ الْخَمْرَ قَدْ حُرِّمَتْ ؟ قَالَ : أَجَلْ
|
|
مَا اغْبَرَّتْ قَدَمَا عَبْدٍ فِي سَبِيلِ اللهِ سَاعَةً مِنْ نَهَارٍ
|
|
أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجُلٌ ، فَقَالَ : إِنَّ عِنْدِي أَمَةً ، وَإِنِّي أَعْزِلُ عَنْهَا
|
|
صَلَّى اللهُ عَلَيْكِ وَعَلَى زَوْجِكِ
|
|
لَا تَزَالُ أُمَّتِي ظَاهِرِينَ عَلَى الْحَقِّ
|
|
مَاذَا مَعَكَ يَا جَابِرُ ، أَلَحْمٌ ذِي
|
|
حَدَّثَنَا أَحمَدُ بنُ الدَّورَقِيِّ حَدَّثَنَا إِبرَاهِيمُ بنُ حَبِيبِ بنِ الشَّهِيدِ قَالَ قَالَ أَبِي عَن عَمرِو بنِ دِينَارٍ عَن
|
|
أَفْضَلُ الْجِهَادِ
|
|
إِنَّ لِكُلِّ نَبِيٍّ حَوَارِيًّا
|
|
مَالَكِ يَا أُمَّ السَّائِبِ ، أَوْ يَا أُمَّ الْمُسَيِّبِ تُزَفْزِفِينَ
|
|
إِنَّمَا الصَّدَقَةُ عَنْ ظَهْرِ غِنًى ، خُذْ عَنَّا مَالَكَ لَا حَاجَةَ لَنَا بِهِ
|
|
كُلُّ مَعْرُوفٍ يَصْنَعُهُ أَحَدُكُمْ إِلَى غَنِيٍّ أَوْ فَقِيرٍ فَهُوَ صَدَقَةٌ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ كَمَا يُعَلِّمُنَا
|
|
أَنَّ بَقَرَةً انْقَلَبَتْ عَلَى خَمْرٍ فَشَرِبَتْ ، فَخَافُوا عَلَيْهَا ، فَأَتَوُا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَقَالَ : كُلُوا ، وَلَا بَأْسَ بِأَكْلِهَا
|
|
مَنْ أَرَادَ أَنْ يَصُومَ ، فَلْيَتَسَحَّرْ وَلَوْ بِشَيْءٍ
|
|
لَوْلَا أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِي لَأَحْبَبْتُ أَنْ يُصَلُّوا هَذِهِ الصَّلَاةَ هَذِهِ السَّاعَةَ
|
|
انْظُرُوا إِلَى عِبَادِي شُعْثًا غُبْرًا ضَاحِينَ جَاؤُوا مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ، لَمْ يَرَوْا رَحْمَتِي ، وَلَمْ يَرَوْا عَذَابِي
|
|
لَمَّا كَذَّبَتْنِي قُرَيْشٌ حِينَ أُسْرِيَ بِي إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ
|
|
مَنْ أُعْمِرَ عُمْرَى لَهُ وَلِعَقِبِهِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى : أَيُّمَا رَجُلٍ أَعْمَرَ رَجُلًا عُمْرَى لَهُ وَلِعَقِبِهِ
|
|
لَا تُنْكَحُ النِّسَاءُ إِلَّا مِنَ الْأَكْفَاءِ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ قَدْ يَئِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ
|
|
إِذَا ذَلَّتِ الْعَرَبُ ذَلَّ الْإِسْلَامُ
|
|
إِنْ كَانَ عِنْدَكَ مَاءٌ بَاتَ هَذِهِ اللَّيْلَةَ فِي شَنٍّ ، وَإِلَّا كَرَعْنَا
|
|
أَكَلْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَصَلَّى وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
|
|
أَلَمْ أَنْهَ عَنْ هَذَا ؟ لَعَنَ اللهُ مَنْ فَعَلَهُ ، وَنَهَى عَنْ ضَرْبِ الْوَجْهِ
|
|
إِنْ كَانَ فِي شَيْءٍ مِنْ أَدْوِيَتِكُمْ خَيْرٌ
|
|
كُنَّا عِنْدَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذْ أَقْبَلَ سَعْدُ بْنُ أَبِي وَقَّاصٍ ، قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : هَذَا خَالِي
|
|
بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي الظُّهْرَ بِالْهَاجِرَةِ
|
|
كُنْتُ أُصَلِّي مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمَغْرِبَ ، ثُمَّ أَرْجِعُ إِلَى أَهْلِي فِي بَنِي سَلِمَةَ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
مَنْ خَافَ أَنْ لَا يَسْتَيْقِظَ مِنْ آخِرِ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَ اللَّيْلِ
|
|
عِنْدَ أَحَدٍ مِنْكُمْ مَاءٌ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَمَى الْجَمْرَةَ بِمِثْلِ حَصَى الْخَذْفِ
|
|
مَنْ ضَمِنَ لِي مَا بَيْنَ لَحْيَيْهِ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَنَعْمَلُ لِأَمْرٍ قَدْ فُرِغَ مِنْهُ أَمْ لِأَمْرٍ نَأْتَنِفُهُ
|
|
بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ
|
|
سَمِعْتُ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ يَوْمَ النَّحْرِ
|
|
خَطَبَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ النَّحْرِ بِمِنًى
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سُئِلَ عَنْ كَسْبِ الْحَجَّامِ ، فَقَالَ : أَحْسَبُهُ قَالَ : اعْلِفْهُ نَاضِحَكُمْ
|
|
لَمْ نَكُنْ نُسَمِّي الْمُنَافِقِينَ كُفَّارًا
|
|
صَلِّ هَاهُنَا ، فَأَعَادَهَا الرَّجُلُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا
|
|
إِذَا دَخَلَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْمَسْجِدِ فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمَّا بَلَغَهُ مَوْتُ النَّجَاشِيِّ قَامَ بِأَصْحَابِهِ
|
|
صَبَّحَتْكُمُ السَّاعَةُ وَمَسَّتْكُمْ ، بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يُصَلِّي عَلَى رَاحِلَتِهِ
|
|
الْحَرْبُ خَدْعَةٌ
|
|
أَنَّهُمْ كَانُوا لَا يَضَعُونَ أَيْدِيَهُمْ فِي الطَّعَامِ حَتَّى يَكُونَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَبْدَأُ
|
|
بِعْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعِيرًا ، عَلَى أَنَّ لِي ظَهْرَهُ حَتَّى أَرْجِعَ إِلَى الْمَدِينَةِ
|
|
أَنَّهُ بَاعَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَعِيرًا ، وَاشْتَرَطَ ظَهْرَهُ إِلَى أَهْلِهِ
|
|
كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي سَفَرٍ وَاشْتَرَى مِنِّي بَعِيرًا
|
|
اغْتَسِلِي وَاسْتَثْفِرِي بِثَوْبٍ ، ثُمَّ أَهِلِّي
|
|
سَأَلْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللهِ : أَيُؤْكَلُ الضَّبُعُ
|
|
إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي مِنْ بَعْدِي لَعَمَلُ قَوْمِ لُوطٍ
|
|
إِنَّ النَّاسَ قَدْ شَقَّ عَلَيْهِمُ الصِّيَامُ ، وَإِنَّمَا يَنْظُرُونَ إِلَى مَا فَعَلْتَ ، فَدَعَا بِقَدَحٍ مِنْ مَاءٍ بَعْدَ الْعَصْرِ ، فَشَرِبَ
|
|
خَمِّرُوا الْآنِيَةَ ، وَأَوْكُوا الْأَسْقِيَةَ
|
|
أَيُّ الصَّلَاةِ أَفْضَلُ ؟ قَالَ : طُولُ الْقُنُوتِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَفَعَ الْجَوَائِحَ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ سَلَقَ
|
|
إِنَّكُمُ الْيَوْمَ عَلَى دِينٍ
|
|
السَّائِمَةُ جُبَارٌ ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ
|
|
لَا تَسْأَلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ عَنْ شَيْءٍ
|
|
بِالَّذِي أَنْزَلَ التَّوْرَاةَ عَلَى مُوسَى ، وَالَّذِي فَلَقَ الْبَحْرَ ، وَالَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكُمُ الْمَنَّ وَالسَّلْوَى أَنْتُمْ أَعْلَمُ
|
|
مَنْ أُعْطِيَ عَطَاءً فَوَجَدَ ، فَلْيَجْزِ بِهِ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّ لِلهِ سَرَايَا مِنَ الْمَلَائِكَةِ
|
|
مَنْ بَاعَ عَبْدًا وَلَهُ مَالٌ ، فَمَالُهُ لِلْبَائِعِ
|
|
جَاءَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَعُودُنِي لَيْسَ بِرَاكِبِ بَغْلٍ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْمُحَاقَلَةِ
|
|
مَنْ كَانَ لَهُ فَضْلُ مَاءٍ أَوْ أَرْضٍ فَلْيَزْرَعْهَا
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ بَيْعِ الثَّمَرَةِ حَتَّى تُشَقِّحَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى عَلَى النَّجَاشِيِّ وَكَبَّرَ أَرْبَعَ تَكْبِيرَاتٍ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - دَخَلَ يَوْمَ الْفَتْحِ مَكَّةَ وَعَلَيْهِ عِمَامَةٌ سَوْدَاءُ
|
|
خُذُوا مَنَاسِكَكُمْ ، فَإِنِّي لَا أَدْرِي لَعَلَّكُمْ لَا تَلْقَوْنِي بَعْدَ عَامِكُمْ أَوْ يَوْمِكُمْ هَذَا
|
|
أَلَمْ أَلْعَنْ مَنْ فَعَلَ هَذَا ؟ أَلَا لَا يُوسَمَنَّ فِي الْوَجْهِ
|
|
اسْتَعِيذُوا بِاللهِ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
|
|
لِيَشْتَرِكِ النَّفَرُ فِي الْهَدْيِ
|
|
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ بَيْتَ اللهِ وَأَمَّنَهُ
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
|
|
عَرْشُ إِبْلِيسَ عَلَى الْبَحْرِ
|
|
إِنَّ إِبْلِيسَ قَدْ يَئِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ
|
|
نَهَى يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الْأَهْلِيَّةِ
|
|
الظُّهْرُ كَاسْمِهَا ، وَالْعَصْرُ وَالشَّمْسُ حَيَّةٌ بَيْضَاءُ
|
|
يَا بَنِي سَلِمَةَ ، دِيَارَكُمْ فَإِنَّمَا تُكْتَبُ آثَارُكُمْ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَوَى رَجُلًا فِي أَكْحَلِهِ مَرَّتَيْنِ
|
|
هِيَ صَيْدٌ ، يُجْعَلُ فِيهَا كَبْشًا إِذَا أَصَابَهَا الْمُحْرِمُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَتَى امْرَأَةً مِنَ الْأَنْصَارِ ، فَبَسَطَتْ لَهُ عِنْدَ صَوْرٍ وَرَشَّتْ حَوْلَهُ
|
|
هَلْ لَكَ أَنْ تَأْخُذَ الْعَامَ بَعْضًا ، وَتُؤَخِّرَ بَعْضًا إِلَى قَابِلٍ
|
|
أَنْتُمُ الْغُرُّ الْمُحَجَّلُونَ
|
|
مَا أَنَا أَنْجَيْتُهُ بَلِ اللهُ انْتَجَاهُ
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي لَمْ أَقُمْ فِيكُمْ بِخَبَرٍ جَاءَنِي مِنَ السَّمَاءِ
|
|
إِذَا فَرَغَ أَحَدُكُمْ مِنْ طَعَامِهِ ، فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ
|
|
مَنْ يَشْتَرِيهِ مِنِّي ؟ قَالَ : فَاشْتَرَاهُ نُعَيْمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ
|
|
إِذَا كَانَ أَحَدُكُمْ فَقِيرًا ، فَلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ
|
|
مِنْ تَمَامِ الصَّلَاةِ ، إِقَامَةُ الصَّفِّ
|
|
مَا يَبِيعُ حَاضِرٌ لِبَادٍ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ بَيْعِ الثَّمَرِ حَتَّى يَطِيبَ
|
|
مَنْ كَانَ شَرِيكًا فِي رَبْعَةٍ أَوْ نَخْلٍ فَلَيْسَ لَهُ أَنْ يَبِيعَهُ
|
|
مَا بَالُ التَّصْفِيقِ ؟ إِنَّمَا التَّصْفِيقُ فِي الصَّلَاةِ لِلنِّسَاءِ ، فَإِذَا كَانَ لِأَحَدِكُمْ حَاجَةٌ فَلْيُسَبِّحْ
|
|
لَا تَسُبِّيهَا ، فَإِنَّهَا تُذْهِبُ خَطَايَا بَنِي آدَمَ كَمَا يُذْهِبُ الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ
|
|
إِنَّهَا طَيْبَةُ تَنْفِي خَبَثَ الرِّجَالِ كَمَا يَنْفِي الْكِيرُ خَبَثَ الْحَدِيدِ
|
|
أَمَعَكَ مَنْ وَرَاءَكَ
|
|
كَانَ يَسْجُدُ فِي أَعْلَى جَبْهَتِهِ مَعَ قِصَاصِ الشَّعَرِ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَقُومُ إِلَى خَشَبَةٍ يَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا
|
|
بَيْنَمَا نَاسٌ يَسِيرُونَ فِي الْبَحْرِ فَلَقِيَتْهُمُ الْجَسَّاسَةُ
|
|
مَا سَمِعْنَا رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَاحَ لَنَا بِشَيْءٍ مِنَ الدُّعَاءِ عَلَى الْجَنَائِزِ وَلَا أَبُو بَكْرٍ وَلَا عُمَرُ
|
|
فَدَخَلَ عَلَيَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَنَفَخَ فِي وَجْهِي ، فَأَفَقْتُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَضْطَجِعَ أَحَدُنَا يَضَعُ إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الْأُخْرَى
|
|
لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَخْرُجُ الْجَيْشُ مِنْ جُيُوشِهِمْ
|
|
مَنْ يَجْمَعُ عِلْمَ النَّاسِ إِلَى عِلْمِهِ
|
|
إِنَّ النَّاسَ يَكْثُرُونَ وَأَصْحَابِي يَقِلُّونَ
|
|
كُنْتُ فِي الصَّفِّ الثَّانِي أَوِ الثَّالِثِ حَيْثُ صَلَّى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى النَّجَاشِيِّ
|
|
جَاءَ سُلَيْكٌ إِلَى الْمَسْجِدِ ، وَالنَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ ، فَأَمَرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ رَكْعَتَيْنِ خَفِيفَتَيْنِ
|
|
أُرِيتُ الْأَنْبِيَاءَ ، فَأَنَا شَبِيهُ إِبْرَاهِيمَ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ بِعَرَفَاتٍ بِأَذَانٍ وَإِقَامَتَيْنِ
|
|
رَخَّصَ لَهُمْ فِي قَطْعِ النَّخْلِ ثُمَّ شَدَّدَ عَلَيْهِمْ
|
|
أَنْزَلَ اللهُ صُحُفَ إِبْرَاهِيمَ فِي أَوَّلِ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ ، وَأُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ عَلَى مُوسَى لِسِتٍّ خَلَوْنَ مِنْ رَمَضَانَ
|
|
بَيْنَ الرَّجُلِ أَوْ قَالَ بَيْنَ الْعَبْدِ وَبَيْنَ الْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلَاةِ
|
|
بَلَى فَجُدِّي ذَلِكَ ، فَإِنَّكِ عَسَى أَنْ تَصَدَّقِي فَتَفْعَلِي مَعْرُوفًا
|
|
قَدْ كُنَّا نَفْعَلُهُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
لَا تَسُبُّوا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ ، وَلَا الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
|
|
مَنْ أَحْيَا أَرْضًا مَيْتَةً فَلَهُ فِيهَا أَجْرٌ
|
|
سَلُوا اللهَ عِلْمًا نَافِعًا
|
|
اقْرَؤُوا الْقُرْآنَ قَبْلَ أَنْ يَجِيءَ قَوْمٌ يُقِيمُونَهُ إِقَامَةَ الْقِدْحِ
|
|
عَسَى رَجُلٌ تَحْضُرُهُ الْجُمُعَةُ ، وَهُوَ عَلَى قَدْرِ مِيلٍ مِنَ الْمَدِينَةِ فَلَا يَحْضُرُ الْجُمُعَةَ
|
|
ارْكَبْهَا بِالْمَعْرُوفِ إِذَا أُلْجِئْتَ إِلَيْهَا حَتَّى تَجِدَ ظَهْرًا
|
|
إِنَّهُ بَيْنَمَا أُنَاسٌ يَسِيرُونَ فِي الْبَحْرِ فَنَفَدَ طَعَامُهُمْ ، فَرُفِعَتْ لَهُمْ جَزِيرَةٌ ، فَخَرَجُوا يُرِيدُونَ الْخُبْزَ
|
|
نِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَمَلَ مِنَ الْحَجَرِ إِلَى الْحَجَرِ
|
|
لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصَّوْمُ فِي السَّفَرِ
|
|
ارْكَبْهَا بِالْمَعْرُوفِ إِذَا أُلْجِئْتَ إِلَيْهَا حَتَّى تَجِدَ ظَهْرًا
|
|
احْتَجَمَ فِي الْأَخْدَعَيْنِ ، وَبَيْنَ الْكَتِفَيْنِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صِيَامِ يَوْمِ الْجُمُعَةِ مُفْرَدًا
|
|
قَدْ كُنَّا عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَشْتَرِي الصَّاعَ الْحِنْطَةَ بِسِتَّةِ آصُعٍ مِنْ تَمْرٍ يَدًا بِيَدٍ
|
|
إِنِّي أَيْسَرُكُمْ إِنِّي رَاكِبٌ ، فَنَزَلَ فَشَرِبَ وَشَرِبُوا
|
|
قَاتَلَ اللهُ الْيَهُودَ ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأَكَلُوا أَثْمَانَهَا ، فَنَهَاهُمْ عَنْ ذَلِكَ
|
|
مَنْ عَالَ ثَلَاثًا مِنْ بَنَاتٍ يَكْفِيهِنَّ وَيَرْحَمُهُنَّ وَيَرْفُقُ بِهِنَّ ، فَهُوَ فِي الْجَنَّةِ
|
|
فَنِعْمَ الْإِدَامُ الْخَلُّ
|
|
إِذَا حَدَّثَ الرَّجُلُ الْقَوْمَ ثُمَّ الْتَفَتَ فَهِيَ أَمَانَةٌ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَغْرِسُ غَرْسًا إِلَّا كَانَ لَهُ صَدَقَةً
|
|
الْعُمْرَى جَائِزَةٌ لِمَنْ أُعْمِرَهَا
|
|
أَنْتَ وَلَا أَرَاكَ تُدْرِكُهُ ، فَانْطَلَقَ فَوَجَدَهُ قَدْ ذَهَبَ
|
|
أَوْرِدُوا ، وَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَوْرَدَ وَأَخَذَ بِزِمَامِ رَاحِلَتِهِ
|
|
مَا مِنْكُمْ مِنْ نَفْسٍ مَنْفُوسَةٍ يَأْتِي عَلَيْهَا مِائَةُ سَنَةٍ وَهِيَ حَيَّةٌ
|
|
فَنِعْمَ الْأُدُمُ هُوَ
|
|
إِذَا كُنْتُمْ فِي الْخِصْبِ فَأَمْكِنُوا الرَّكْبَ أَسِنَّتَهَا
|
|
يَأْتِي أَحَدُكُمْ بِمَالِهِ كُلِّهِ فَيَتَصَدَّقُ بِهِ ثُمَّ يَجْلِسُ فَيَتَكَفَّفُ النَّاسَ ، أَلَا إِنَّهُ لَا صَدَقَةَ إِلَّا عَنْ ظَهْرِ غِنًى
|
|
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكِلَابِ وَنَهِيقَ الْحُمُرِ فَتَعَوَّذُوا بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ
|
|
وَقَّتَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ مِنْ ذِي الْحُلَيْفَةِ
|
|
فِي الْحَيَوَانِ اثْنَانِ بِوَاحِدٍ لَا بَأْسَ بِهِ
|
|
صَلِّ هَاهُنَا
|
|
جَاوَرْتُ بِحِرَاءٍ شَهْرًا فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِي ، نَزَلْتُ فَاسْتَبْطَنْتُ الْوَادِي ، فَنُودِيتُ
|
|
مَنْ أَكَلَ مِنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ الْخَبِيثَةِ ، فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا اغْتَسَلَ أَفْرَغَ عَلَى رَأْسِهِ ثَلَاثًا
|
|
كَتَبَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى كُلِّ بَطْنٍ عُقُولَهُ
|
|
كُنَّا نَبِيعُ سَرَارِيَّنَا أُمَّهَاتِ الْأَوْلَادِ ، وَالنَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَيٌّ فِينَا لَا يَرَى بِذَلِكَ بَأْسًا
|
|
إِنِّي كُنْتُ أُصَلِّي
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُقْتَلَ شَيْءٌ مِنَ الدَّوَابِّ صَبْرًا
|
|
بِسْمِ اللهِ ، التَّحِيَّاتُ وَالصَّلَوَاتُ وَالطَّيِّبَاتُ لِلهِ ، السَّلَامُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُّ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ
|
|
مَنْ قَالَ : سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ، غُرِسَتْ لَهُ نَخْلَةٌ فِي الْجَنَّةِ
|
|
إِذَا وَلِيَ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُحْسِنْ كَفَنَهُ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْوَسْمِ فِي الْوَجْهِ ، وَالضَّرْبِ فِي الْوَجْهِ
|
|
مَنْ يَشْتَرِيهِ مِنِّي ؟ فَاشْتَرَاهُ نُعَيْمُ بْنُ عَبْدِ اللهِ ، فَأَخَذَ ثَمَنَهُ فَدَفَعَهُ إِلَيْهِ
|
|
لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ قَدْ دَعَا بِهَا فِي أُمَّتِهِ ، وَخَبَّأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
لَا تَجْمَعُوا بَيْنَ الرُّطَبِ وَالْبُسْرِ
|
|
غَزَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِحْدَى وَعِشْرِينَ غَزْوَةً
|
|
شَهِدْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ الْعَقَبَةِ
|
|
غَزَوْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تِسْعَ عَشْرَةَ غَزْوَةً
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُتَمَسَّحَ بِعَظْمٍ أَوْ بِبَعْرٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَنْقُلُ مَعَهُمُ الْحِجَارَةَ لِلْكَعْبَةِ وَعَلَيْهِ إِزَارُهُ
|
|
نَهَى عَنِ الصُّوَرِ فِي الْبَيْتِ
|
|
لَا يَغْرِسُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ غِرَاسًا وَلَا زَرْعًا فَيَأْكُلُ مِنْهُ سَبُعٌ أَوْ طَائِرٌ أَوْ شَيْءٌ إِلَّا كَانَ لَهُ فِيهِ أَجْرٌ
|
|
لَا يَمْسَحْ أَحَدُكُمْ بِالْمِنْدِيلِ حَتَّى يَلْعَقَ يَدَهُ ، إِنَّهُ لَا يَدْرِي فِي أَيِّ طَعَامِهِ يُبَارَكُ لَهُ
|
|
إِذَا طَعِمَ أَحَدُكُمْ فَسَقَطَتْ لُقْمَتُهُ مِنْ يَدِهِ ، فَلْيُمِطْ مَا أَرَابَهُ ، ثُمَّ لِيَطْعَمْهَا
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُ الْهِلَالَ فَصُومُوا
|
|
إِنَّ الشَّهْرَ تِسْعٌ وَعِشْرُونَ
|
|
أَرَادَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَنْهَى أَنْ يُسَمَّى بِبَرَكَةَ ، وَأَفْلَحَ ، وَبِيَسَارٍ ، وَبِنَافِعٍ
|
|
قُومُوا عَنْ أُمِّكُمْ
|
|
ائْتُونِي بِهِ ، فَأُتِيَ بِهِ ، فَقَالَ : أَلَسْتَ فِي سَبِيلِ اللهِ ، وَمَعَ رَسُولِ اللهِ ؟ أَفْطِرْ ، فَأَفْطَرَ
|
|
يَا عَائِشَةُ ، إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أَعْرِضَ عَلَيْكِ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ تَعْجَلِي فِيهِ بِشَيْءٍ حَتَّى تَسْتَشِيرِي أَبَوَيْكِ
|
|
لَا تَرْتَدُوا الصَّمَّاءَ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
كُنَّا نَعْزِلُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَلَمْ يَنْهَنَا عَنْهُ
|
|
إِنَّ الْعَبْدَ إِذَا تَزَوَّجَ بِغَيْرِ إِذْنِ سَيِّدِهِ كَانَ عَاهِرًا
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَمْنَعْنِي أَنْ أَرُدَّ عَلَيْكَ إِلَّا أَنِّي كُنْتُ أُصَلِّي
|
|
غَطُّوا الْإِنَاءَ ، وَأَوْكُوا السِّقَاءَ ، وَأَطْفِئُوا السِّرَاجَ
|
|
لَا تَأْكُلُوا بِالشِّمَالِ
|
|
نَهَى عَنِ اشْتِمَالِ الصَّمَّاءِ ، وَالِاحْتِبَاءِ فِي ثَوْبٍ وَاحِدٍ
|
|
عُرِضَ عَلَيَّ الْأَنْبِيَاءُ جَمِيعًا ، فَإِذَا مُوسَى ضَرْبٌ مِنَ الرِّجَالِ كَأَنَّهُ مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ
|
|
مَنْ رَآنِي فِي النَّوْمِ فَقَدْ رَآنِي
|
|
إِذَا رَأَى أَحَدُكُمُ الرُّؤْيَا يَكْرَهُهَا ، فَلْيَبْصُقْ عَنْ يَسَارِهِ ثَلَاثًا
|
|
إِنَّمَا الشَّهْرُ هَكَذَا
|
|
تَقْتُلُ رَجُلًا مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ ؟ وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللهَ قَدِ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ فَقَالَ : اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ
|
|
إِنَّ خَيْرَ مَا رُكِبَتْ إِلَيْهِ الرَّوَاحِلُ مَسْجِدِي هَذَا وَالْبَيْتُ الْعَتِيقُ
|
|
أَنَّ أُمَّ سَلَمَةَ اسْتَأْذَنَتْ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْحِجَامَةِ ، فَأَمَرَ أَبَا طَيْبَةَ فَحَجَمَهَا
|
|
أَنَّهُمْ كَانُوا إِذَا كَانُوا مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - حَاضِرِينَ يَبْعَثُ بِالْهَدْيِ
|
|
مَنْ مَاتَ عَلَى شَيْءٍ بَعَثَهُ اللهُ عَلَيْهِ
|
|
أَهْلُ الْجَنَّةِ يَأْكُلُونَ وَيَشْرَبُونَ فِيهَا ، وَلَا يَتَغَوَّطُونَ
|
|
أَيُّمَا مُؤْمِنٍ سَبَبْتُهُ ، أَوْ لَعَنْتُهُ ، فَاجْعَلْهَا لَهُ زَكَاةً وَأَجْرًا
|
|
النَّاسُ تَبَعٌ لِقُرَيْشٍ فِي الْخَيْرِ وَالشَّرِّ
|
|
مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ
|
|
إِذَا لَعِبَ الشَّيْطَانُ بِأَحَدِكُمْ فِي مَنَامِهِ ، فَلَا يُحَدِّثْ بِهِ النَّاسَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ ثَمَنِ الْكَلْبِ وَالسِّنَّوْرِ
|
|
إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ وَالْإِمَامُ يَخْطُبُ ، فَلْيُصَلِّ رَكْعَتَيْنِ يَتَجَوَّزُ فِيهِمَا
|
|
إِنْ عِشْتُ إِنْ شَاءَ اللهُ آمُرُ ، أَوْ أَنْهَى أُمَّتِي أَنْ لَا يُسَمُّوا أَفْلَحَ ، وَلَا نَافِعًا ، وَلَا بَرَكَةَ
|
|
مَنْ مَاتَ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ الْجَنَّةَ ، وَمَنْ مَاتَ يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا دَخَلَ النَّارَ
|
|
مَنْ خَافَ مِنْكُمْ أَنْ لَا يُوتِرَ آخِرَ اللَّيْلِ فَلْيُوتِرْ أَوَّلَهُ
|
|
لَا تَقْتُلُوا أَوْلَادَكُمْ ، وَلَكِنْ أَيَّةُ امْرَأَةٍ بِصَبِيِّهَا الْعُذْرَةُ ، أَوْ وَجَعٌ فِي رَأْسِهِ ، فَلْتَأْخُذْ قُسْطًا هِنْدِيًّا
|
|
إِنَّ فِي اللَّيْلِ سَاعَةً لَا يُوَافِقُهَا مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللهَ خَيْرًا إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ ، وَذَلِكَ كُلَّ لَيْلَةٍ
|
|
أُمِرْتُ أَنْ أُقَاتِلَ النَّاسَ حَتَّى يَقُولُوا : لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلْيَلْعَقْ أَصَابِعَهُ
|
|
إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ ، فَلْيَأْخُذْهَا وَلَا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ
|
|
إِذَا سَجَدَ أَحَدُكُمْ فَلْيَعْتَدِلْ
|
|
إِذَا قَضَى أَحَدُكُمُ الصَّلَاةَ فِي الْمَسْجِدِ ، فَلْيَجْعَلْ لِبَيْتِهِ جُزْءًا مِنْ صَلَاتِهِ
|
|
اشْتَكَى أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ فَبَعَثَ إِلَيْهِ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - طَبِيبًا ، فَكَوَاهُ عَلَى أَكْحَلِهِ
|
|
قَطَعَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ عِرْقًا وَكَوَاهُ عَلَى أَكْحَلِهِ
|
|
طَعَامُ الرَّجُلِ يَكْفِي اثْنَيْنِ
|
|
لَا يَمُوتَنَّ أَحَدُكُمْ إِلَّا وَهُوَ يُحْسِنُ بِاللهِ الظَّنَّ
|
|
إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَرِجَالًا مَا سِرْتُمْ مِنْ مَسِيرٍ وَلَا قَطَعْتُمْ وَادِيًا إِلَّا كَانُوا مَعَكُمْ
|
|
مَثَلُ الصَّلَوَاتِ مَثَلُ نَهَرٍ جَارٍ عَلَى بَابِ أَحَدِكُمْ يَغْتَسِلُ مِنْهُ
|
|
إِذَا سَمِعَ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ اللهِ ذَهَبَ
|
|
إِنَّ الشَّيْطَانَ أَيِسَ أَنْ يَعْبُدَهُ الْمُصَلُّونَ
|
|
أَتَى النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ : النُّعْمَانُ بْنُ قَوْقَلٍ
|
|
طُولُ الْقُنُوتِ
|
|
إِذَا كَانَ الْإِمَامُ قَاعِدًا فَصَلُّوا قُعُودًا ، وَإِذَا صَلَّى قَائِمًا فَصَلُّوا قِيَامًا
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ وَلَا مُسْلِمَةٍ : ذَكَرٍ وَلَا أُنْثَى يَنَامُ بِاللَّيْلِ إِلَّا عَلَى رَأْسِهِ جَرِيرٌ مَعْقُودٌ
|
|
مَنِ اسْتَطَاعَ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ
|
|
إِذَا أَجْمَرْتُمُ الْمَيِّتَ فَأَوْتِرُوا
|
|
بَايَعْنَا النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَحْتَ الشَّجَرَةِ عَلَى أَنْ لَا نَفِرَّ
|
|
تَسَمَّوْا بِاسْمِي ، وَلَا تَكَنَّوْا بِكُنْيَتِي
|
|
لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ نَخْلًا لَتَمَنَّى إِلَيْهِ مِثْلَهُ
|
|
كَانَتْ جَارِيَةٌ لِعَبْدِ اللهِ بْنِ أُبَيٍّ يُقَالُ لَهَا : مُسَيْكَةُ ، فَأَكْرَهَهَا ، فَأَتَتِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَشَكَتْ ذَلِكَ إِلَيْهِ
|
|
لَا يَمْرَضُ مُؤْمِنٌ وَلَا مُؤْمِنَةٌ
|
|
يُبْعَثُ بَعْثٌ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ فِيكُمْ أَحَدٌ صَحِبَ مُحَمَّدًا ؟ فَيُقَالُ : نَعَمْ ، فَيُلْتَمَسُ فَيُوجَدُ الرَّجُلُ فَيُسْتَفْتَحُ فَيُفْتَحُ عَلَيْهِمْ
|
|
بُعِثَتْ هَذِهِ الرِّيحُ لِمَوْتِ مُنَافِقٍ
|
|
وَيْلٌ لِلْعَرَاقِيبِ مِنَ النَّارِ
|
|
الْإِيمَانُ فِي أَهْلِ الْحِجَازِ
|
|
هَؤُلَاءِ قَوْمٌ مِنَ الْمُنَافِقِينَ ذَكَرُوا أُنَاسًا فَاغْتَابُوهُمْ
|
|
دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي عَلَى حَصِيرٍ وَيَسْجُدُ عَلَيْهِ
|
|
أَنَّ عُمَرَ رَأَى رَجُلًا تَوَضَّأَ فَتَرَكَ مَوْضِعَ الظُّفُرِ عَلَى قَدَمِهِ فَأَمَرَهُ بِالْإِعَادَةِ
|
|
يُعِيدُ الصَّلَاةَ ، وَلَا يُعِيدُ الْوُضُوءَ
|
|
لَوْ دَخَلْتُ عَلَى قَوْمٍ يُصَلُّونَ مَا سَلَّمْتُ عَلَيْهِمْ
|
|
كُنْتُ أَمِيحُ لِأَصْحَابِي يَوْمَ بَدْرٍ
|
|
إِذَا دَخَلَ قَبْرَهُ - يَعْنِي الْمَيِّتَ - فَجَاءَهُ الْمَلَكُ ، قَامَ يَهُبُّ كَمَا يَهُبُّ النَّائِمُ
|
|
مَعَاذَ اللهِ ، فَفَزِعَ لِذَلِكَ ، قَالَ : هَلْ كُنْتُمْ تَدْعُونَ أَحَدًا مِنْكُمْ كَافِرًا ؟ قَالَ : لَا
|
|
يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ
|
|
إِنْ شِئْتُمْ أَنْ تُرْفَعَ عَنْكُمْ رُفِعَتْ ، وَإِنْ شِئْتُمْ أَنْ تَكُونَ لَكُمْ طَهُورًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَصُبُّ بِيَدِهِ عَلَى رَأْسِهِ ثَلَاثًا
|
|
إِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَتَأَذَّى مِمَّا يَتَأَذَّى مِنْهُ ابْنُ آدَمَ
|
|
مَنْ أَكَلَ الثُّومَ وَالْبَصَلَ وَالْكُرَّاثَ ، فَلَا يَقْرَبَنَّ مَسْجِدَنَا
|
|
إِذَا عَزَّ عَلَيْكَ الْمَسَانُّ مِنَ الضَّأْنِ أَجْزَأَ الْجَذَعُ مِنَ الضَّأْنِ
|
|
لَا تَذْبَحُوا إِلَّا مُسِنَّةً
|
|
نَهَى عَنِ الْبُسْرِ وَالتَّمْرِ
|
|
الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ فِي مِعًى وَاحِدٍ
|
|
إِذَا سَمِعْتُمْ نُبَاحَ الْكَلْبِ بِاللَّيْلِ أَوْ نُهَاقَ الْحَمِيرِ فَتَعَوَّذُوا بِاللهِ ، فَإِنَّهُمْ يَرَوْنَ مَا لَا تَرَوْنَ
|