أول مسند ابن عباس
|
|
إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ نَبِيٌّ إِلَّا وَلَهُ دَعْوَةٌ يَتَنَجَّزُهَا فِي الدُّنْيَا ، وَإِنِّي خَبَّأْتُ دَعْوَتِي شَفَاعَةً لِأُمَّتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ شَيْءٍ خَلَقَهُ اللهُ الْقَلَمَ وَأَمَرَهُ فَكَتَبَ كُلَّ شَيْءٍ
|
|
لَقَدْ أُمِرْتُ بِالسِّوَاكِ حَتَّى ظَنَنْتُ أَنَّهُ سَيَنْزِلُ عَلَيَّ بِهِ قُرْآنٌ أَوْ وَحْيٌ
|
|
لَمَّا أُصِيبَ إِخْوَانُكُمْ بِأُحُدٍ جَعَلَ اللهُ أَرْوَاحَهُمْ فِي أَجْوَافِ طَيْرٍ خُضْرٍ ، تَرِدُ أَنْهَارَ الْجَنَّةِ وَتَأْكُلُ مِنْ ثِمَارِهَا
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
لَا عَدْوَى وَلَا طِيَرَةَ وَلَا هَامَةَ وَلَا صَفَرَ
|
|
إِنَّمَا قَالَ : قُلْ لا أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُ الْآيَةَ ، لَا بَأْسَ أَنْ تَدْبُغُوهُ تَنْتَفِعُونَ بِهِ
|
|
أَهْدَتْ أُمُّ حُفَيْدٍ خَالَتِي ابْنَةُ الْحَارِثِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَمْنًا ، وَأَقِطًا
|
|
لَا حِلْفَ فِي الْإِسْلَامِ
|
|
إِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّدًا
|
|
اتَّقُوا الْحَدِيثَ عَلَيَّ إِلَّا مَا عَلِمْتُمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
إِنَّمَا سَعَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْبَيْتِ ، وَبَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ لِيُرِيَ النَّاسَ قُوَّتَهُ
|
|
لَمْ يَعْتَمِرِ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عُمْرَةً ، إِلَّا فِي ذِي الْقَعْدَةِ
|
|
لَمَّا قَدِمَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَيْبَرَ ، دَفَعَ أَرْضِيهَا وَنَخْلَهَا مُقَاسَمَةً عَلَى النِّصْفِ
|
|
أَنَّ يَدَ سَارِقٍ لَمْ تُقْطَعْ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَّا فِي ثَمَنِ حَجَفَةٍ أَوْ تُرْسٍ
|
|
لِيُؤَذِّنْ خِيَارُكُمْ
|
|
مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُحَرِّمَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ
|
|
لَا تَسْتَقْبِلُوا ، وَلَا تُحَفِّلُوا
|
|
فَرَضَ اللهُ الصَّلَاةَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكُمْ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْحَضَرِ أَرْبَعًا
|
|
مَنْ رَأَى مِنْ أَمِيرِهِ شَيْئًا يَكْرَهُهُ فَلْيَصْبِرْ
|
|
مَنْ شَرِبَ شَرَابًا حَتَّى يُذْهِبَ بِعَقْلِهِ الَّذِي أَعْطَاهُ اللهُ
|
|
عُرَى الْإِسْلَامِ وَقَوَاعِدُ الدِّينِ ثَلَاثَةٌ عَلَيْهِنَّ أُسِّسَ الْإِسْلَامُ ، مَنْ تَرَكَ مِنْهُنَّ وَاحِدَةً فَهُوَ بِهَا كَافِرٌ حَلَالُ الدَّمِ
|
|
هَلْ لَكَ أَنْ أُرِيَكَ آيَةً
|
|
نَعَمْ ، فَحُجَّ مَكَانَ أَبِيكَ
|
|
أَكَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَتِفًا ، ثُمَّ مَسَحَ يَدَهُ بِمِسْحٍ كَانَ تَحْتَهُ ، ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى
|
|
اللَّهُمَّ أَنْتَ الصَّاحِبُ فِي السَّفَرِ ، وَالْخَلِيفَةُ فِي الْأَهْلِ
|
|
لَيَقْرَأَنَّ الْقُرْآنَ أَقْوَامٌ مِنْ أُمَّتِي يَمْرُقُونَ مِنَ الْإِسْلَامِ كَمَا يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ
|
|
لَا تَصُومُوا قَبْلَ رَمَضَانَ
|
|
لَا تَسْتَقْبِلُوا السُّوقَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
|
|
لَمْ يَزَلْ مَلَكٌ يَسْتُرُنِي مِنْهَا بِجَنَاحِهِ
|
|
كُلُّ قَسْمٍ قُسِمَ فَهُوَ عَلَى مَا قُسِمَ
|
|
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ - أَحْسَبُهُ قَالَ - : مِنْ سِتَّةٍ وَأَرْبَعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - احْتَجَمَ
|
|
قَدِمَ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَفْدُ بَنِي أَسَدٍ فَتَكَلَّمُوا فَأَبَانُوا
|
|
فَهَلَّا أَخَذْتُمْ مَسْكَهَا
|
|
يَقُولُ اللهُ : إِذَا أَخَذْتُ كَرِيمَتَيْ عَبْدِي فَصَبَرَ وَاحْتَسَبَ
|
|
اشْتَدَّ غَضَبُ اللهِ عَلَى مَنْ قَتَلَهُ نَبِيُّ اللهِ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
أَنَّهُ دَخَلَ قَبْرَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلِيٌّ وَالْفَضْلُ وَأُسَامَةُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَافَرَ ، فَأَقَامَ تِسْعَ عَشْرَةَ يَقْصُرُ الصَّلَاةَ
|
|
مَا قَرَأَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَلَى الْجِنِّ وَمَا رَآهُمُ
|
|
أَنَّ رَايَةَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَتْ سَوْدَاءَ
|
|
أَلْحِقُوا الْفَرَائِضَ بِأَهْلِهَا
|
|
الدِّينُ النَّصِيحَةُ
|
|
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ - حِينَ فَرَغَ مِنْ بَدْرٍ - عَلَيْكَ بِالْعِيرِ لَيْسَ دُونَهَا شَيْءٌ
|
|
لَمَّا قَدِمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ الطَّائِفِ نَزَلَ الْجِعْرَانَةَ ، فَقَسَّمَ بِهَا الْغَنَائِمَ
|
|
خَرَجَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَعْرَسَ مِنَ اللَّيْلِ
|
|
قَلَّتِ الْبُدْنُ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللهِ ، فَأَمَرَ النَّاسَ بِالْبَقَرَةِ
|
|
وَكَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُعْجِبُهُ مُوَافَقَةُ أَهْلِ الْكِتَابِ فِي بَعْضِ مَا لَمْ يُؤْمَرْ فِيهِ
|
|
لَا يَنْظُرُ اللهُ إِلَى رَجُلٍ أَتَى رَجُلًا أَوِ امْرَأَةً فِي دُبُرِهَا
|
|
لَمَّا خَرَجَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنْ مَكَّةَ أَخْرَجَ عَلِيٌّ ابْنَةَ حَمْزَةَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُشْرَبَ مِنَ الْإِنَاءِ الْمَخْنُوثِ
|
|
مَوْتُ الْغَرِيبِ شَهَادَةٌ
|
|
كُنْتُ أَنَا وَالْفَضْلُ عَلَى أَتَانٍ ، وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي بِعَرَفَةَ
|
|
فِي نَذْرٍ كَانَ عَلَى أُمِّهِ تُوُفِّيَتْ قَبْلَ أَنْ تَقْضِيَهُ ، فَقَالَ : اقْضِهِ عَنْهَا
|
|
إِنَّ فَرِيضَةَ اللهِ فِي الْحَجِّ أَدْرَكَتْ أَبِي وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ لَا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَسْتَمْسِكَ عَلَى الرَّحْلِ
|
|
أَيُّمَا إِهَابٍ دُبِغَ فَقَدْ طَهُرَ
|
|
كُنْتُ مِمَّنْ قَدَّمَ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي ضَعَفَةِ أَهْلِهِ مِنَ الْمُزْدَلِفَةِ إِلَى مِنًى
|
|
يَا أَيُّهَا النَّاسُ ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّةِ إِلَّا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةَ يَرَاهَا الْمُسْلِمُ ، أَوْ تُرَى لَهُ
|
|
إِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَصُومُوا ، وَإِذَا رَأَيْتُمُوهُ فَأَفْطِرُوا
|
|
أُمِرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يَسْجُدَ عَلَى سَبْعٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
لَا يَخْلُوَنَّ رَجُلٌ بِامْرَأَةٍ ، وَلَا تُسَافِرِ امْرَأَةٌ إِلَّا وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ
|
|
كُنَّا نَعْرِفُ انْقِضَاءَ صَلَاةِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالتَّكْبِيرِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَكَحَ مَيْمُونَةَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِالْمَدِينَةِ ثَمَانِيًا جَمِيعًا
|
|
مَنْ لَمْ يَجِدْ نَعْلَيْنِ لَبِسَ خُفَّيْنِ
|
|
إِنَّكُمْ مُلَاقُو اللهِ حُفَاةً عُرَاةً مُشَاةً غُرْلًا
|
|
لَيْسَ الْمُحَصَّبُ بِشَيْءٍ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخَّرَهَا حَتَّى ذَهَبَ مِنَ اللَّيْلِ مَا شَاءَ اللهُ
|
|
أَعْطُوهُ مِيرَاثَهُ
|
|
أَنَّ امْرَأَةً أَخْرَجَتْ صَبِيًّا مِنْ مِحَفَّةٍ لَهَا ، فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَلِهَذَا حَجٌّ ؟ قَالَ : نَعَمْ
|
|
صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ثَمَانِيًا وَسَبْعًا جَمِيعًا
|
|
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُتَنَفَّسَ فِي الْإِنَاءِ أَوْ يُنْفَخَ فِيهِ
|
|
لَا يَنْفِرَنَّ أَحَدُكُمْ حَتَّى يَكُونَ آخِرُ عَهْدِهِ بِالْبَيْتِ
|
|
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ
|
|
الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْكَلْبِ يَعُودُ عَلَى قَيْئِهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ
|
|
مَنْ يُسْلِفْ فِي تَمْرٍ ، فَلْيُسْلِفْ فِي كَيْلٍ مَعْلُومٍ ، وَوَقْتٍ مَعْلُومٍ ، إِلَى أَجَلٍ مَعْلُومٍ
|
|
سَأَلْتُ جِبْرِيلَ : أَيُّ الْأَجَلَيْنِ قَضَى مُوسَى ؟ قَالَ : أَكْمَلَهُمَا وَأَتَمَّهُمَا
|
|
ائْتُونِي أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّونَ بَعْدَهُ
|
|
عَلَيْكُمْ بِالثِّيَابِ الْبِيضِ
|
|
الْمَاءُ لَا يُنَجِّسُهُ شَيْءٌ
|
|
قُبِضَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ خَبَّبَ عَبْدًا عَلَى سَيِّدِهِ
|
|
نَهَى أَنْ يُوقَعَ عَلَى الْحَبَالَى يَوْمَ خَيْبَرَ
|
|
يَخْرُجُ مِنْ عَدَنَ اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا يَنْصُرُونَ اللهَ وَرَسُولَهُ
|
|
حَدَّثَنَا عَبدُ الأَعلَى قَالَ حَدَّثَنِي المُعتَمِرُ بنُ سُلَيمَانَ قَالَ سَمِعتُ لَيثًا عَن أَبِي فَزَارَةَ عَن سَعِيدِ بنِ جُبَيرٍ
|
|
هَذِهِ الْكَلِمَاتُ دَوَاءٌ مِنْ كُلِّ دَاءٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَرِبَ لَبَنًا ، فَمَضْمَضَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَرَّ بِشَاةٍ مَيْتَةٍ ، فَقَالَ : أَلَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِجِلْدِهَا
|
|
قَتَلُوهُ قَتَلَهُمُ اللهُ ، أَفَلَمْ يَكُنْ شِفَاءَ الْعِيِّ السُّؤَالُ
|
|
كَانَ يُصَلِّي ، فَأَرَادَ أَحَدُنَا أَنْ يَمُرَّ بَيْنَ يَدَيْهِ ، فَجَعَلَ يَتَّقِيهِ
|
|
جِئْتُ أَنَا وَغُلَامٌ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ عَلَى حِمَارٍ ، فَمَرَرْنَا بَيْنَ يَدَيِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ يُصَلِّي
|
|
لَاعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ أَخَوَيْ بَنِي عَجْلَانَ ، أَوْ بَيْنَ رَجُلٍ وَامْرَأَةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَقَى قَالَ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ التَّرْوِيَةِ بِمِنًى الظُّهْرَ
|
|
قَالَ لِي رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - غَدَاةَ الْجَمْرَةِ : هَاتِ الْقُطْ لِي
|
|
خَمْسٌ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ
|
|
أَمَا إِنَّهُمْ قَدْ سَمِعُوا أَنَّ الْمَلَائِكَةَ لَا تَدْخُلُ بَيْتًا فِيهِ صُورَةٌ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا عَادَ الْمَرِيضَ جَلَسَ عِنْدَ رَأْسِهِ
|
|
أُمِرْتُ بِالسُّجُودِ عَلَى سَبْعَةِ أَعْضَاءٍ
|
|
فِي رَجُلٍ جَامَعَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَائِضٌ ، فَقَالَ : إِنْ كَانَ دَمًا عَبِيطًا فَلْيَتَصَدَّقْ بِدِينَارٍ
|
|
لَعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْمُخَنَّثَ مِنَ الرِّجَالِ
|
|
عَلَى كُلِّ مَنْسِمٍ مِنَ الْإِنْسَانِ صَلَاةٌ
|
|
عَلَى كُلِّ مَنْسِمٍ مِنَ ابْنِ آدَمَ كُلَّ يَوْمٍ صَدَقَةٌ
|
|
وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ ، إِنَّ الرَّجُلَ لَيُفْضِي بِالْغَدَاةِ الْوَاحِدَةِ إِلَى مِائَةِ عَذْرَاءَ
|
|
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَيُّ جُلَسَائِنَا خَيْرٌ ؟ قَالَ : مَنْ ذَكَّرَكُمُ اللهَ رُؤْيَتُهُ
|
|
فُقَدِتْ قَطِيفَةٌ حَمْرَاءُ يَوْمَ بَدْرٍ مِمَّا أُصِيبَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ ، فَقَالَ أُنَاسٌ : لَعَلَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَخَذَهَا
|
|
لَمَّا تَزَوَّجَ عَلِيٌّ فَاطِمَةَ قَالَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : أَعْطِهَا شَيْئًا
|
|
فَاحْجُجْ عَنْ نَفْسِكَ ، ثُمَّ احْجُجْ عَنْ شُبْرُمَةَ
|
|
ابْنَ أَخِي ، إِنَّ هَذَا يَوْمٌ مَنْ مَلَكَ فِيهِ سَمْعَهُ وَبَصَرَهُ وَلِسَانَهُ غُفِرَ لَهُ
|
|
لَوْلَا أَنَّ الْكِلَابَ أُمَّةٌ لَأَمَرْتُ بِقَتْلِ كُلِّ أَسْوَدَ بَهِيمٍ
|
|
إِنَّ اللهَ لَا يَصْنَعُ بِشَقَاءِ أُخْتِكَ شَيْئًا ، لِتَحُجَّ رَاكِبَةً وَلْتُكَفِّرْ يَمِينِهَا
|
|
لَا يَتَنَاجَى اثْنَانِ دُونَ الثَّالِثِ
|
|
اثْبُتْ حِرَاءُ ، مَا عَلَيْكَ إِلَّا نَبِيٌّ ، أَوْ صِدِّيقٌ ، أَوْ شَهِيدٌ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي ثَوْبٍ قَدْ خَالَفَ بَيْنَ طَرَفَيْهِ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا سَجَدَ اسْتَوَى
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَسْجُدُ عَلَى ثَوْبِهِ
|
|
احْتَجَمَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ صَائِمٌ مُحْرِمٌ فَغُشِيَ عَلَيْهِ
|
|
الْحِدَّةُ تَعْتَرِي خِيَارَ أُمَّتِي
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَعْطَى يَوْمَ بَدْرٍ الْفَرَسَ سَهْمَيْنِ
|
|
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ ابْنُ خَمْسٍ وَسِتِّينَ
|
|
فَأُتِيَ بِهِمَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَاسْتَحْلَفَهُمَا بِاللهِ مَا كَتَمَا ، وَلَا اطَّلَعَا ، وَخَلَّى سَبِيلَهُمَا
|
|
إِنِّي لَمْ أُؤْمَرْ بِتَشْيِيدِ الْمَسَاجِدِ
|
|
إِنَّ حَقَّ الزَّوْجِ عَلَى زَوْجَتِهِ إِذَا أَرَادَهَا عَلَى نَفْسِهَا وَهِيَ عَلَى ظَهْرِ بَعِيرِهِ لَا تَمْنَعُهُ
|
|
كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا ثَارَتْ رِيحٌ اسْتَقْبَلَهَا
|
|
مَنْ قَبَضَ يَتِيمًا بَيْنَ مُسْلِمِينَ إِلَى طَعَامِهِ وَشَرَابِهِ حَتَّى يُغْنِيَهُ اللهُ ، أَوْجَبَ اللهُ لَهُ الْجَنَّةَ الْبَتَّةَ
|
|
إِنَّ اللهَ أَعْطَى كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - اعْتَمَرَ ، وَكَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَهْلِ مَكَّةَ عَهْدٌ أَنْ لَا يُخْرِجَ أَحَدًا مِنْ أَهْلِهِ
|
|
مِنْ تِسْعٍ وَتِسْعِينَ امْرَأَةً ، وَاحِدَةٌ فِي الْجَنَّةِ ، وَبَقِيَّتُهُنَّ فِي النَّارِ
|
|
عَجِبْتُ لِنَاسٍ مِنْ أُمَّتِي يَرْكَبُونَ هَذَا الْبَحْرَ ، وَهَوْلَ الْعَدُوِّ يُجَاهِدُونَ فِي السَّبِيلِ
|
|
مَنْ وَجَدْتُمُوهُ وَقَعَ عَلَى الْبَهِيمَةِ فَاقْتُلُوهُ
|
|
مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَعْمَلُ عَمَلَ قَوْمِ لُوطٍ
|
|
أُمِرْتُ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ
|
|
أَنَّهُ بَاتَ عِنْدَ خَالَتِهِ مَيْمُونَةَ ، فَقَامَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مِنَ اللَّيْلِ فَصَلَّى
|
|
كَانَ إِذَا قَدِمَ مِنْ سَفَرٍ قَبَّلَ ابْنَتَهُ فَاطِمَةَ
|
|
عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فِي يَدِي خَاتَمًا مِنْ ذَهَبٍ فَأَخَذَهُ فَحَذَفَ بِهِ
|
|
إِنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ ثَمَنَهَا
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا تَجِيءُ بِهِ الرِّيحُ
|
|
قَدْ رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي يَوْمٍ مَطِيرٍ وَهُوَ يَتَّقِي بِكِسَاءٍ عَلَيْهِ الطِّينَ إِذَا سَجَدَ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - احْتَجَمَ وَهُوَ صَائِمٌ مُحْرِمٌ
|
|
سُئِلَ عَمَّنْ حَلَقَ قَبْلَ أَنْ يَذْبَحَ وَنَحْوِ ذَلِكَ ، فَكَانَ يَقُولُ : لَا حَرَجَ لَا حَرَجَ
|
|
هَلُمَّ الْقُطْ لِي
|
|
اغْسِلُوهُ بِمَاءٍ وَسِدْرٍ ، وَكَفِّنُوهُ فِي ثَوْبَيْنِ ، فَإِنَّهُ يُبْعَثُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلَبِّدًا
|
|
قَدِمَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُهِلًّا بِالْحَجِّ ، طَافَ وَسَعَى
|
|
كَانَ يُلَبِّي بِالْعُمْرَةِ حَتَّى يَسْتَلِمَ الْحَجَرَ
|
|
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْمُحَلِّقِينَ
|
|
مَسَحَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَأْسِي وَدَعَا لِي بِالْحِكْمَةِ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ رَجُلًا يُكَبِّرُ فِي كُلِّ رَفْعٍ وَوَضْعٍ
|
|
سُئِلَ عَنْ ذَرَارِي الْمُشْرِكِينَ ، فَقَالَ : اللهُ أَعْلَمُ بِمَا كَانُوا عَامِلِينَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، إِنِّي أُرِيدُ الْحَجَّ أَفَأَشْتَرِطُ ؟ قَالَ : نَعَمِ ، اشْتَرِطِي
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - خَطَبَ مَيْمُونَةَ ، فَجَعَلَتْ أَمْرَهَا إِلَى الْعَبَّاسِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَدَّقَ أُمَيَّةَ بْنَ أَبِي الصَّلْتِ فِي بَيْتَيْنِ مِنْ شِعْرِهِ
|
|
مَنْ دَخَلَ عَلَى مَرِيضٍ لَمْ تَحْضُرْ وَفَاتُهُ
|
|
كَتَبَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كِتَابًا بَيْنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ : أَنْ لَا يُغْفِلُوا مَعَاقِلَهُمْ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ ثُمَّ يَسْتَاكُ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَوَضَّأَ ، فَغَرَفَ غُرْفَةً فَغَسَلَ وَجْهَهُ
|
|
لَيْسَ عَلَى مَنْ نَامَ سَاجِدًا وُضُوءٌ حَتَّى يَضْطَجِعَ
|
|
بَيْنَمَا جِبْرِيلُ جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذْ سَمِعَ نَقِيضًا مِنْ فَوْقِهِ
|
|
يَا عَلِيُّ حُدَّهَا
|
|
كَانَ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَائِمًا ثُمَّ يَقْعُدُ
|
|
نَهَى عَنْ أَكْلِ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السَّبُعِ
|
|
رَمَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حَجَّتِهِ وَعُمْرَتِهِ ، وَأَبُو بَكْرٍ
|
|
قَلَّتِ الْبُدْنُ زَمَنَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَأَمَرَ النَّاسَ بِالْبَقَرَةِ
|
|
مَا قَاتَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَوْمًا قَطُّ حَتَّى يَدْعُوَهُمْ
|
|
كَانَ ثَمَنُ الْمِجَنِّ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَشَرَةَ دَرَاهِمَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَنْ يُشْرَبَ مِنْ فِي الْإِنَاءِ الْمَخْنُوثِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ صَبْرِ الرُّوحِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمْ يَطُفْ هُوَ وَأَصْحَابُهُ إِلَّا طَوَافًا وَاحِدًا
|
|
إِنَّ اللهَ لَمْ يَفْرِضِ الزَّكَاةَ إِلَّا لِيُطَيِّبَ مَا بَقِيَ مِنْ أَمْوَالِكُمْ
|
|
كَمْ طَلَّقْتَهَا يَا رُكَانَةُ
|
|
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِيَهُودَ : أَعْطُونَا شَيْئًا نَسْأَلْ عَنْهُ هَذَا الرَّجُلَ فَقَالَتْ : سَلُوهُ عَنِ الرُّوحِ ، فَسَأَلُوهُ
|
|
هَذَا الْحَدَثُ الَّذِي حَدَثَ فِي الْأَرْضِ
|
|
إِذَا أَكَلَ أَحَدُكُمْ فَلَا يَمْسَحْ يَدَهُ حَتَّى يَلْعَقَهَا أَوْ يُلْعِقَهَا
|
|
إِنَّ الْحَرْبَ خَدْعَةٌ ، فَاصْنَعْ مَا تُرِيدُ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، وَمَا أَهْلُ الْيَمَنِ ؟ قَالَ : قَوْمٌ رَقِيقَةٌ قُلُوبُهُمْ لَيِّنَةٌ طِبَاعُهُمُ ، الْإِيمَانُ يَمَانٍ
|
|
غَدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللهِ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا
|
|
لَا نِكَاحَ إِلَّا بِوَلِيٍّ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ التَّحْرِيشِ بَيْنَ الْبَهَائِمِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ التَّحْرِيشِ بَيْنَ الْبَهَائِمِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَضَى بِيَمِينٍ وَشَاهِدٍ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَهَلَّ فِي دُبُرِ الصَّلَاةِ
|
|
أَوْجَبَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْإِحْرَامَ حِينَ فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ
|
|
لَاعَنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ الْعَجْلَانِيِّ وَامْرَأَتِهِ
|
|
أَنَّ رَجُلًا قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، تُوُفِّيَتْ أُمِّي وَلَمْ تُوصِ ، أَفَيَنْفَعُهَا أَنْ أَتَصَدَّقَ عَنْهَا ؟ قَالَ : نَعَمْ
|
|
لَا تُسَافِرِ امْرَأَةٌ إِلَّا وَمَعَهَا ذُو مَحْرَمٍ
|
|
مَرَرْتُ لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي بِرَائِحَةٍ طَيِّبَةٍ ، فَقُلْتُ : مَا هَذِهِ الرَّائِحَةُ يَا جِبْرِيلُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لُحِدَ لَهُ
|
|
إِذَا اخْتَلَفَ النَّاسُ فَالْحَقُّ فِي مُضَرَ
|
|
لِلْجَارِ أَنْ يَضَعَ خَشَبَةً عَلَى جِدَارِ جَارِهِ وَإِنْ كَرِهَ
|
|
مَلْعُونٌ مَنِ انْتَقَصَ شَيْئًا مِنْ تُخُومِ الْأَرْضِ بِغَيْرِ حَقِّهِ
|
|
لَيْسَ مِنَّا مَنْ وَطِئَ حُبْلَى
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى عَلَى مَيِّتٍ بَعْدَمَا دُفِنَ
|
|
اللَّهُمَّ إِنِّي حَرَّمْتُ الْمَدِينَةَ كَمَا حُرِّمَتْ مَكَّةُ
|
|
أَنَّ امْرَأَةً أَسْلَمَتْ عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَجَاءَ زَوْجُهَا بَعْدَهَا
|
|
أَنَّ جَارِيَةً بِكْرًا أَتَتِ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَذَكَرَتْ أَنَّ أَبَاهَا زَوَّجَهَا وَهِيَ كَارِهَةٌ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَامَ حَتَّى أَتَى عُسْفَانَ
|
|
قَسَمَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ حُنَيْنٍ لِلْفَارِسِ ثَلَاثَةَ أَسْهُمٍ
|
|
قُمْ يَا بِلَالُ ، فَنَادِ فِي النَّاسِ ، فَلْيَصُومُوا غَدًا
|
|
كَانَ يَقْرَأُ فِي صَلَاةِ الصُّبْحِ يَوْمَ الْجُمُعَةِ
|
|
قَدْ كَانَ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رُبَّمَا جَمَعَ بَيْنَهُمَا بِالْمَدِينَةِ
|
|
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ
|
|
مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ
|
|
مَنْ بَنَى لِلهِ مَسْجِدًا بَنَى اللهُ لَهُ بَيْتًا فِي الْجَنَّةِ
|
|
لَمَّا أُسْرِيَ بِي ظَهَرْتُ لِمُسْتَوًى أَسْمَعُ فِيهِ صَرِيفَ الْأَقْلَامِ
|
|
مَنْ سَأَلَكُمْ بِوَجْهِ اللهِ فَأَعْطُوهُ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَسْوَدَ أَفْحَجَ
|
|
كَانَ إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ قَالَ : اللَّهُمَّ رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ
|
|
لَعَنَ اللهُ مَنْ ذَبَحَ لِغَيْرِ اللهِ
|
|
مَنِ ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ ، أَوْ تَوَلَّى غَيْرَ مَوَالِيهِ
|
|
أَنَّ نَبِيَّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - كَانَ يَدْعُو بِهَذِهِ عِنْدَ الْكَرْبِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَتَى عَلَى وَادِي الْأَزْرَقِ ، فَقَالَ : مَا هَذَا الْوَادِي
|
|
جَاءَنَا رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فَسَقَيْنَاهُ مِنْ هَذَا النَّبِيذِ
|
|
مَا أَحَدٌ مِنْ وَلَدِ آدَمَ إِلَّا قَدْ أَخْطَأَ
|
|
اللَّهُمَّ اجْعَلْ لِي فِي بَصَرِي نُورًا ، وَفِي سَمْعِي نُورًا ، وَفِي قَلْبِي نُورًا
|
|
كَانَ إِذَا أَرَادَ السَّجْدَةَ بَعْدَ الرَّكْعَةِ يَقُولُ : اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ
|
|
غَطِّ فَخِذَكَ ، فَإِنَّ فَخِذَ الرَّجُلِ عَوْرَتُهُ
|
|
كَانَ يُصَلِّي ، فَجَاءَتْ جَارِيَتَانِ مِنْ قُرَيْشٍ ، فَأَخَذَتَا بِرُكْبَتَيْهِ
|
|
كَانَ إِذَا بَعَثَ جُيُوشَهُ قَالَ : اخْرُجُوا بِاسْمِ اللهِ
|
|
أَنَّ الْعَبِيدَ قَدْ كَانُوا يَحْضُرُونَ الْحَرْبَ مَعَ رَسُولِ اللهِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَجْوَدَ النَّاسِ
|
|
أَتَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْخَلَاءَ ، فَوَضَعْتُ لَهُ وَضُوءًا
|
|
كَانَ يَسْدِلُ شَعَرَهُ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوتِرُ بِثَلَاثٍ
|
|
يَا غُلَامُ ، إِنِّي مُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ
|
|
لَا تَقْطَعُوا عَلَى الرَّجُلِ بَوْلَهُ
|
|
اغْتَسِلُوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي مِنَ اللَّيْلِ بَعْدَ الْعِشَاءِ ثَلَاثَ عَشْرَةَ رَكْعَةً
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مَاتَ وَلَمْ يُوصِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى رَكْعَتَيْنِ قَرَأَ فِيهِمَا بِأُمِّ الْكِتَابِ
|
|
كَانَ يُعْرَضُ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ كُلَّ رَمَضَانَ عَرْضَةً
|
|
إِنِّي نُصِرْتُ بِالصَّبَا
|
|
أَعْتَقَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ الطَّائِفِ مَنْ خَرَجَ إِلَيْهِ مِنْ عَبِيدِ الْمُشْرِكِينَ
|
|
إِنِّي رَأَيْتُ ظُلَّةً تَنْطِفُ سَمْنًا وَعَسَلًا
|
|
مَا طَافَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِشَيْءٍ إِلَّا وَهُوَ مِنَ الْبَيْتِ
|
|
أَنَا أَحَقُّ بِمُوسَى مِنْكُمْ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ذَبَحَ ثُمَّ حَلَقَ
|
|
اجْتَنِبُوا أَنْ تَشْرَبُوا فِي الدُّبَّاءِ
|
|
قُمْتُ مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الصَّلَاةِ عَنْ شِمَالِهِ ، فَأَخَذَ بِيَدِي فَأَقَامَنِي عَنْ يَمِينِهِ
|
|
مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَكُونُ لَهُ ابْنَتَانِ ، فَيُحْسِنُ إِلَيْهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ أَوْ صَحِبَهُمَا ، إِلَّا أَدْخَلَتَاهُ الْجَنَّةَ
|
|
صَلَّى نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْفِطْرَ بِالنَّاسِ رَكْعَتَيْنِ بِغَيْرِ أَذَانٍ
|
|
لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ مِلْءَ وَادٍ مَالًا لَأَحَبَّ أَنْ يَكُونَ إِلَيْهِ مِثْلُهُ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَصْحَابَهُ اعْتَمَرُوا مِنَ الْجِعْرَانَةِ
|
|
أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ وَلَمْ أُصَلِّ الرَّكْعَتَيْنِ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى فِي كِسَاءٍ
|
|
مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فَإِنَّ اللهَ يُعَذِّبُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ
|
|
إِنَّكُمْ مَحْشُورُونَ إِلَى اللهِ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلًا
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - رَخَّصَ فِي الثَّوْبِ الْمَصْبُوغِ
|
|
قَالَ نَبِيُّ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لِمَاعِزٍ : أَحَقًّا مَا بَلَغَنِي عَنْكَ
|
|
إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ سِحْرًا
|
|
لَا طِيَرَةَ ، وَلَا عَدْوَى ، وَلَا هَامَةَ وَلَا صَفَرَ
|
|
إِنَّمَا أُرِيدُهُمْ إِلَى كَلِمَةٍ تَدِينُ لَهُمْ بِهَا الْعَرَبُ
|
|
إِنَّهُ لَيْسَ مِنَ النَّاسِ أَحَدٌ أَمَنَّ عَلَيَّ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ مِنِ ابْنِ أَبِي قُحَافَةَ
|
|
مَنْ سُئِلَ عَنْ عِلْمٍ فَكَتَمَهُ جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُلْجَمًا بِلِجَامٍ مِنْ نَارٍ
|
|
يَكُونُ فِي آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ يُنْبَزُونَ الرَّافِضَةَ
|
|
خَيْرُ الصَّحَابَةِ أَرْبَعَةٌ
|
|
نَهَى النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الْخَلْوَةِ
|
|
حَدَّثَنَا هَاشِمُ بنُ الحَارِثِ حَدَّثَنَا عُبَيدُ اللهِ بنُ عَمرٍو بِإِسنَادِهِ نَحوَهُ
|
|
إِنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا
|
|
مَا قَاتَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَوْمًا قَطُّ حَتَّى يَدْعُوَهُمْ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَلْتَفِتُ فِي صَلَاتِهِ يَمِينًا وَشِمَالًا
|
|
وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَلدُّنْيَا أَهْوَنُ عَلَى اللهِ مِنْ هَذِهِ عَلَى أَهْلِهَا
|
|
دَخَلَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الْكَعْبَةَ وَفِيهَا سِتُّ سَوَارِي
|
|
لَوْ أَنَّ النَّاسَ أُعْطُوا بِدَعْوَاهُمْ ، لَادَّعَى نَاسٌ مِنَ النَّاسِ دِمَاءَ نَاسٍ وَأَمْوَالَهُمْ
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - سَرَّبَ نِسَاءَهُ لَيْلَةَ جَمْعٍ قَبْلَ الزِّحَامِ
|
|
صَلَّى الْمَغْرِبَ فَسَلَّمَ فِي رَكْعَتَيْنِ
|
|
الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ جُزْءٌ مِنْ سَبْعِينَ جُزْءًا مِنَ النُّبُوَّةِ
|
|
الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ مِثْلُ الصَّلَاةِ
|
|
ثَمَنُ الْكَلْبِ خَبِيثٌ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي فَضَاءٍ لَيْسَ بَيْنَ يَدَيْهِ شَيْءٌ
|
|
كَانَ يَصُومُ حَتَّى نَقُولَ : لَا يُفْطِرُ
|
|
قَوْمٌ يَخْضِبُونَ بِالسَّوَادِ فِي آخِرِ الزَّمَانِ
|
|
لَوْ فَعَلَ لَأَخَذَتْهُ الْمَلَائِكَةُ عِيَانًا
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُقَبِّلُ الرُّكْنَ الْيَمَانِيَ وَيَضَعُ خَدَّهُ عَلَيْهِ
|
|
يَعْنِي عَلَى الْكُفْرِ كُلُّهُمْ
|
|
رَاصُّوا الصُّفُوفَ
|
|
رَأَيْتُ رَبِّي فِي أَحْسَنِ صُورَةٍ
|
|
مَا كُنْتُمْ تَقُولُونَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ إِذَا رُمِيَ بِمِثْلِ هَذَا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - نَامَ حَتَّى غَطَّ أَوْ نَفَخَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِذَا نَظَرَ فِي الْمِرْآةِ قَالَ : الْحَمْدُ لِلهِ الَّذِي حَسَّنَ خَلْقِي وَخُلُقِي
|
|
يَوْمُ الْأَحَدِ يَوْمُ غَرْسٍ وَبِنَاءٍ
|
|
اذْبَحْ مَكَانَهَا سَبْعًا مِنَ الشَّاءِ
|
|
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ ابْنُ سِتِّينَ
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عَبَّاسٍ ، فَقَالَ : قَدْ جَاءَ حَسَّانُ اللَّعِينُ ، فَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ : مَا هُوَ بِلَعِينٍ
|
|
كَتَبَ إِلَى قَيْصَرَ يَدْعُوهُ إِلَى الْإِسْلَامِ ، فَبَعَثَ بِكِتَابِهِ مَعَ دِحْيَةَ الْكَلْبِيِّ
|
|
فَأَتَانَا رَسُولُ قَيْصَرَ فَانْطَلَقَ بِي وَبِأَصْحَابِي حَتَّى قَدِمْنَا إِيلِيَاءَ فَأُدْخِلْنَا عَلَيْهِ
|
|
تَذَاكَرَ فِرْعَوْنُ وَجُلَسَاؤُهُ مَا كَانَ اللهُ وَعَدَ إِبْرَاهِيمَ مِنْ أَنْ يَجْعَلَ فِي ذُرِّيَّتِهِ أَنْبِيَاءَ وَمُلُوكًا
|
|
نَهَانِي خَلِيلِي عَنْ ثَلَاثٍ ، وَأَمَرَنِي بِثَلَاثٍ : نَهَانِي أَنْ أَنْقُرَ نَقْرَ الدِّيكِ
|
|
كَانَ يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ قَائِمًا ، ثُمَّ يَجْلِسُ
|
|
أَخبَرَنَا أَبُو يَعلَى قَالَ قُرِئَ عَلَى بِشرٍ أَخبَرَكُم أَبُو يُوسُفَ عَنِ الحَجَّاجِ عَن سِمَاكِ بنِ حَربٍ عَن جَابِرِ بنِ
|
|
أَنَّ سُلَيْكًا الْغَطَفَانِيَّ جَاءَ وَرَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَخْطُبُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ ، فَقَالَ : أَصَلَّيْتَ
|
|
صَلَاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى ، فَإِذَا خِفْتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ
|
|
أَخبَرَنَا أَبُو يَعلَى قَالَ قُرِئَ عَلَى بِشرٍ أَخبَرَكُم أَبُو يُوسُفَ عَن أَبِي إِسحَاقَ الشَّيبَانِيِّ عَن حَبِيبِ بنِ أَبِي
|
|
مَنْ أَدْرَكَ رَكْعَةً مِنَ الْجُمُعَةِ صَلَّى إِلَيْهَا أُخْرَى
|
|
أَخبَرَنَا أَبُو يَعلَى قَالَ قُرِئَ عَلَى بِشرٍ أَخبَرَكُم أَبُو يُوسُفَ عَنِ الحَجَّاجِ عَن نَافِعٍ عَنِ ابنِ عُمَرَ مِثلَ ذَلِكَ
|
|
نَهَى أَنْ يَتْبَعَ الْمَيِّتَ صَوْتٌ ، أَوْ نَارٌ
|
|
شَغَلَ الْمُشْرِكُونَ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ الصَّلَوَاتِ : الظُّهْرِ ، وَالْعَصْرِ ، وَالْمَغْرِبِ
|
|
أَنَّهُ قَالَ لِلشُّهَدَاءِ يَوْمَ أُحُدٍ : أَنَا الشَّهِيدُ عَلَى هَؤُلَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، زَمِّلُوهُمْ بِجِرَاحَاتِهِمْ وَدِمَائِهِمْ ، وَلَا تُغَسِّلُوهُمْ
|
|
وَكَتَبَ إِلَيْهِ فِي سَهْمِ ذَوِي الْقُرْبَى أَنَّ عُمَرَ عَرَضَ عَلَيْنَا أَنْ يُزَوِّجَ مِنْهُ أَيِّمَنَا
|
|
وَكَتَبْتَ تَسْأَلُنِي عَنِ الْعَبِيدِ هَلْ كَانُوا يَحْضُرُونَ الْحَرْبَ مَعَ رَسُولِ اللهِ
|
|
مَنْ قَامَ لَيْلَةَ الْقَدْرِ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا ، غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُصَلِّي فِي نَعْلَيْهِ
|
|
أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أُتِيَ بِدَلْوٍ مِنْ زَمْزَمَ وَهُوَ يَطُوفُ ، فَشَرِبَ وَهُوَ قَائِمٌ
|
|
أَخبَرَنَا أَبُو يَعلَى حَدَّثَنَا جُبَارَةُ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَن أَبِي إِسحَاقَ عَن عَطَاءٍ عَنِ ابنِ عَبَّاسٍ بِمِثلِ ذَلِكَ
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى حِمَارٍ وَهُوَ مُتَوَجِّهٌ إِلَى خَيْبَرَ
|
|
أَنَّ امْرَأَةً سَأَلَتْهَا عَنِ الْحَائِضِ تَقْضِي الصِّيَامَ وَلَا تَقْضِي الصَّلَاةَ
|
|
أَوَّلُ مَا فُرِضَتِ الصَّلَاةُ رَكْعَتَيْنِ ، فَزِيدَ فِي صَلَاةِ الْحَضَرِ ، وَتُرِكَتْ صَلَاةُ السَّفَرِ
|
|
أَنَّهُ رَأَى رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَّى مِنَ اللَّيْلِ فَلَمْ يَجْلِسْ فِي السَّجْدَتَيْنِ الْأُولَيَيْنِ
|
|
الْخَيْلُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِيهَا الْخَيْرُ
|
|
الْخَيْرُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِي الْخَيْلِ
|
|
الْخَيْرُ مَعْقُودٌ بِنَوَاصِي الْخَيْلِ
|
|
رَأَيْتُ رَأْسَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ أُتِيَ بِهِ عُبَيْدُ اللهِ بْنُ زِيَادٍ
|
|
صَنَعْتُ طَعَامًا فَدَعَوْتُ سُلَيْمَانَ الْأَعْمَشَ فَبَلَغَنِي عَنْهُ أَنَّهُ قَالَ : إِنَّ وَضَّاحًا دَعَانَا عَلَى عَرْقٍ عَائِرٍ وَرُمَّانٍ حَامِضٍ
|
|
إِذَا أَرَدْتَ أَنْ يُكَذَّبَ صَاحِبُكَ فَلَقِّنْ
|
|
يَا عَمِّ ، أَقِمْ مَكَانَكَ الَّذِي أَنْتَ بِهِ ، فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَخْتِمُ بِكَ الْهِجْرَةَ كَمَا خَتَمَ بِيَ النُّبُوَّةَ
|
|
إِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ يَصُدُّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللهِ ، وَعَنِ الصَّلَاةِ وَعَنْ صِلَةِ الرَّحِمِ
|
|
كُنْتِ أَحَبَّ نِسَاءِ رَسُولِ اللهِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
يَا رَسُولَ اللهِ ، أَقِمْ عَلَيَّ الْحَدَّ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : اجْلِسْ ، فَجَلَسَ
|
|
لَا تَقْتُلُوا أَصْحَابَ الصَّوَامِعِ
|
|
لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ فِي قَطِيفَةٍ حَمْرَاءَ فُقِدَتْ يَوْمَ بَدْرٍ
|
|
مَرَّتْ شَاةٌ بَيْنَ يَدَيِ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَهُوَ فِي الصَّلَاةِ بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْقِبْلَةِ
|
|
أَنْشَدَ 1 حَسَّانُ بْنُ ثَابِتٍ 1 النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَبْيَاتًا
|
|
وَمَا كَانَ عَلَيْكَ أَلَّا تَغْتَسِلَ مَا لَمْ تُنْزِلْ
|
|
كُفِّنَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي حُلَّةٍ حَمْرَاءَ ، كَانَ يَلْبَسُهَا ، وَقَمِيصٍ
|
|
إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ مَا يَغْشَى ، قَالَ رَسُولُ اللهِ : رَأَيْتُهَا حَتَّى اسْتَثْبَتُّهَا
|
|
تَرَاصُّوا الصُّفُوفَ ، فَإِنِّي رَأَيْتُ الشَّيَاطِينَ تَخَلَّلُكُمْ كَأَنَّهَا أَوْلَادُ الْحَذَفِ
|
|
فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ يَتَسَنَّهْ قَالَ : لَمْ يَتَغَيَّرْ
|
|
فِي قَوْلِ اللهِ زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ الْعَذَابِ قَالَ : زِيدُوا عَقَارِبَ
|
|
فِي قَوْلِهِ : زِدْنَاهُمْ عَذَابًا فَوْقَ الْعَذَابِ قَالَ : هِي خَمْسَةُ أَنْهَارٍ تَحْتَ الْعَرْشِ
|
|
صَلَّيْتُ خَلْفَ ابْنِ عَبَّاسٍ عَلَى جِنَازَةٍ ، فَقَرَأَ بِفَاتِحَةِ الْكِتَابِ وَسُورَةٍ
|
|
أَمَا وَاللهِ لَأَخْرُجُ مِنْكِ ، وَإِنِّي لَأَعْلَمُ أَنَّكِ أَحَبُّ بِلَادِ اللهِ إِلَيَّ وَأَكْرَمُهُ عَلَى اللهِ
|
|
فِي قَوْلِهِ : وَأَنْـزَلْنَا مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا قَالَ : الْمُعْصِرَاتُ : الرِّيَاحُ
|
|
فِي قَوْلِهِ : أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ قَالَ : الصَّيِّبُ : الْمَطَرُ
|
|
فِي قَوْلِهِ : رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ قَالَ : الرُّخَاءُ : الْمُطِيعَةُ
|
|
فِي قَوْلِهِ : إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ قَالَ : الْإِعْصَارُ : الرِّيحُ الشَّدِيدُ
|
|
فِي قَوْلِهِ : أَضْغَاثُ أَحْلامٍ قَالَ : هِيَ الْأَحْلَامُ الْكَاذِبَةُ
|
|
فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ : الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنَ الْمَسِّ
|
|
أُوحِيَ إِلَيَّ أَنْ أَسْجُدَ عَلَى سَبْعَةِ أَعْظُمٍ ، وَلَا أَكُفَّ شَعَرًا وَلَا ثَوْبًا
|
|
تَمَضْمَضَ ، وَاسْتَنْشَقَ ، وَغَسَلَ وَجْهَهُ ، وَغَسَلَ ذِرَاعَيْهِ مَرَّةً
|
|
تَوَضَّأَ فَتَمَضْمَضَ ، وَاسْتَنْشَقَ مِنْ غُرْفَةٍ وَاحِدَةٍ
|
|
أَفْضَلُ الصَّدَقَةِ الْمَاءُ
|
|
وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، إِنْ شَاءَ اللهُ
|
|
وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، وَاللهِ لَأَغْزُوَنَّ قُرَيْشًا ، ثُمَّ سَكَتَ سَاعَةً ، فَقَالَ : إِنْ شَاءَ اللهُ
|
|
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَقَالَ : كَيْفَ أَصْبَحْتُمْ ؟ قَالَ : بِخَيْرٍ
|
|
فَذُكِرَتْ صَلَاةُ اللَّيْلِ ، فَقَالَ بَعْضُهُمْ : إِنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، قَالَ : نِصْفَهُ ، ثُلُثَهُ
|
|
جَمَعَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ
|
|
خَرَجَ ضَمْرَةُ بْنُ جُنْدُبٍ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا ، فَقَالَ لِأَهْلِهِ : احْمِلُونِي ، فَأَخْرِجُونِي مِنْ أَرْضِ الْمُشْرِكِينَ
|
|
نُصِرْتُ بِالصَّبَا ، وَأُهْلِكَتْ عَادٌ بِالدَّبُورِ
|
|
يُصَلِّي الرَّكْعَتَيْنِ مِنَ اللَّيْلِ ، ثُمَّ يَنْصَرِفُ فَيَسْتَاكُ
|
|
قَالَ لِأَبِي قَتَادَةَ فِي سَلَبٍ سَلَبَهُ : دَعْهُ وَسَلَبَهُ
|
|
إِنَّ أُمِّي مَاتَتْ وَعَلَيْهَا نَذْرٌ ، وَلَمْ تَقْضِهِ ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - : اقْضِهِ عَنْهَا
|
|
نَظَرَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى أُحُدٍ ، فَقَالَ : مَا يَسُرُّنِي أَنَّهُ ذَهَبٌ لِآلِ مُحَمَّدٍ أُنْفِقُهُ فِي سَبِيلِ اللهِ
|
|
وَأَنْتُمْ سَامِدُونَ قَالَ كَانُوا يَمُرُّونَ عَلَى النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - شَامِخِينَ
|
|
إِنَّ خَيْرَ نِسَاءٍ رَكِبْنَ أَعْجَازَ الْإِبِلِ نِسَاءُ قُرَيْشٍ
|
|
صَلَّى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي ثَوْبٍ مُتَوَشِّحًا بِهِ
|
|
إِنِّي لَمْ أُؤْمَرْ بِتَشْيِيدِ الْمَسَاجِدِ
|
|
لَمْ أُؤْمَرْ بِتَشْيِيدِ الْمَسَاجِدِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ خَيْبَرَ عَنْ كُلِّ ذِي نَابٍ مِنَ السِّبَاعِ
|
|
مَنْ صَوَّرَ صُورَةً فِي الدُّنْيَا كُلِّفَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَنْ يَنْفُخَ فِيهَا الرُّوحَ وَلَيْسَ بِنَافِخٍ
|
|
لَا بَأْسَ أَنْ يُحْرِمَ الرَّجُلُ فِي ثَوْبٍ مَصْبُوغٍ بِزَعْفَرَانٍ قَدْ غُسِلَ ، فَلَيْسَ لَهُ نَفْضٌ وَلَا رَدْعٌ
|
|
خَمْسٌ يَقْتُلُهُنَّ الْمُحْرِمُ : الْحِدَأَةُ ، وَالْفَأْرَةُ ، وَالْعَقْرَبُ
|
|
كَانَتْ لِلنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُكْحُلَةٌ يَكْتَحِلُ بِهَا عِنْدَ النَّوْمِ ثَلَاثًا فِي كُلِّ عَيْنٍ
|
|
تُوُفِّيَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَدِرْعُهُ مَرْهُونَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ مِنَ الْيَهُودِ بِعِشْرِينَ صَاعًا
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُضَمِّخُ رَأْسَهُ بِالْمِسْكِ
|
|
لَبَّى حَتَّى رَمَى الْجَمْرَةَ
|
|
لَا يُبْغِضُ الْأَنْصَارَ رَجُلٌ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ، أَوْ إِلَّا أَبْغَضَهُ اللهُ وَرَسُولُهُ
|
|
لَيْسَ الْمُؤْمِنُ الَّذِي يَشْبَعُ وَجَارُهُ جَائِعٌ إِلَى جَنْبِهِ
|
|
أَخَّرَ الطَّوَافَ يَوْمَ النَّحْرِ إِلَى اللَّيْلِ
|
|
خَرَجْتُ مَعَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَوْمَ عِيدٍ فَصَلَّى ، ثُمَّ خَطَبَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُكْثِرُ السِّوَاكَ
|
|
كَانَ يُصَلِّي عَلَى الْخُمْرَةِ
|
|
إِذَا سَجَدَ السَّجْدَةَ الْأُولَى فَرَفَعَ رَأْسَهُ مِنْهَا رَفَعَ يَدَيْهِ تِلْقَاءَ وَجْهِهِ
|
|
مَا أَمَّنَ اللهُ مِنْ خَلْقِهِ أَحَدًا إِلَّا مُحَمَّدًا - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَمَسُّ لِحْيَتَهُ فِي الصَّلَاةِ
|
|
اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ
|
|
أَخَذَ مِنَ الْقِرَاءَةِ مِنْ حَيْثُ انْتَهَى أَبُو بَكْرٍ
|
|
لَا رَفَثَ ، قَالَ : الرَّفَثُ : الْجِمَاعُ
|
|
إِنَّ أَوَّلَ مَنْ جَحَدَ آدَمُ ، إِنَّ أَوَّلَ مَنْ جَحَدَ آدَمُ ، إِنَّ اللهَ لَمَّا خَلَقَهُ مَسَحَ ظَهْرَهُ ، فَأَخْرَجَ مِنْهُ مَا هُوَ ذَارِئٌ
|
|
إِنَّ الَّذِي يَشْرَبُ فِي آنِيَةِ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ إِنَّمَا يُجَرْجِرُ فِي بَطْنِهِ نَارَ جَهَنَّمَ
|
|
مَنْ تَرَكَ الْجُمُعَةَ ثَلَاثَ جُمَعٍ مُتَوَالِيَاتٍ فَقَدْ نَبَذَ الْإِسْلَامَ وَرَاءَ ظَهْرِهِ
|
|
أَحْسَنُ مَا غَيَّرْتُمْ بِهِ الشَّيْبَ : الْحِنَّاءُ ، وَالْكَتَمُ
|
|
خَيْرُ الْأَصْحَابِ أَرْبَعَةٌ ، وَخَيْرُ السَّرَايَا أَرْبَعُمِائَةٍ
|
|
كَانَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَجُزُّ شَارِبَهُ ، وَكَانَ إِبْرَاهِيمُ يَجُزُّ شَارِبَهُ
|
|
الْخِنْصَرُ وَالْإِبْهَامُ سَوَاءٌ
|
|
لَا يَحِلُّ لِرَجُلٍ مُسْلِمٍ أَنْ يُعْطِيَ الْعَطِيَّةَ ثُمَّ يَرْجِعَ فِيهَا
|
|
يَرْحَمُ اللهُ الْمُحَلِّقِينَ ، قَالُوا : وَالْمُقَصِّرِينَ يَا رَسُولَ اللهِ ؟ قَالَ : يَرْحَمُ اللهُ الْمُحَلِّقِينَ
|
|
إِنَّ لِهَذَا الْحَجَرِ لِسَانًا وَشَفَتَيْنِ يَشْهَدَانِ لِمَنِ اسْتَلَمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِحَقٍّ
|
|
أُسْرِيَ بِالنَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، ثُمَّ جَاءَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَحَدَّثَهُمْ بِمَسِيرِهِ
|
|
اتَّقُوا الْحَدِيثَ عَنِّي إِلَّا مَا عَلِمْتُمْ ، فَإِنَّهُ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنَ النَّارِ
|
|
خَطَّ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي الْأَرْضِ أَرْبَعَةَ خُطُوطٍ ، فَقَالَ : أَتَدْرُونَ مَا هَذَا
|
|
تَزَوَّجَ رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ امْرَأَةً مِنْ بَنِي عَجْلَانَ ، فَدَخَلَ بِهَا ، فَبَاتَ عِنْدَهَا ، فَلَمَّا أَصْبَحَ ، قَالَ : مَا وَجَدْتُهَا عَذْرَاءَ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنْ خَوَاتِيمِ الذَّهَبِ ، وَالْقِسِيَّةِ
|
|
الظُّهْرُ يَوْمَ التَّرْوِيَةِ ، وَالْفَجْرُ يَوْمَ عَرَفَةَ بِمِنًى
|
|
أَنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - تَزَوَّجَ وَهُوَ مُحْرِمٌ ، وَاحْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ
|
|
خَيْرُ أَكْحَالِكُمُ الْإِثْمِدُ عِنْدَ النَّوْمِ يُنْبِتُ الشَّعَرَ وَيَجْلُو الْبَصَرَ
|
|
يَا أَبَا رَافِعٍ إِنَّ الصَّدَقَةَ حَرَامٌ عَلَى مُحَمَّدٍ ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ
|
|
لَا تَشْرَبُوا فِي الدُّبَّاءِ ، وَالْمُزَفَّتِ ، وَالنَّقِيرِ ، وَالْحَنْتَمِ
|
|
نَهَى رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - عَنِ النَّقِيرِ ، وَالدُّبَّاءِ ، وَالْمُزَفَّتِ
|
|
يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنَّ الْمُغِيرَةَ قَدْ أَثْقَلَ عَلَيَّ غَلَّتِي فَكَلِّمْهُ يُخَفِّفْ عَنِّي ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ : اتَّقِ اللهَ وَأَحْسِنْ إِلَى مَوْلَاكَ
|
|
إِنَّ الْحُمَّى مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ ، فَأَطْفِئُوهَا عَنْكُمْ بِمَاءِ زَمْزَمَ
|
|
أَمَّا أَنَا فَرَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - أَكَلَ خُبْزًا وَلَحْمًا ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَتَوَضَّأْ
|
|
رَأَيْتُ رَسُولَ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يَأْكُلُ عَرْقًا ثُمَّ أَتَاهُ الْمُؤَذِّنُ ، فَوَضَعَهُ ، ثُمَّ قَامَ إِلَى الصَّلَاةِ وَلَمْ يَمَسَّ مَاءً
|
|
نَهَى عَنِ الْوَسْمِ فِي الْوَجْهِ
|
|
جَاءَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ إِلَى رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ، فَقَالَ : هَلَكْتُ
|
|
أَنَّ أُخْتَ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ نَذَرَتْ أَنْ تَحُجَّ مَاشِيَةً ، فَسَأَلَ النَّبِيُّ
|
|
نُهِيتُ أَنْ أُصَلِّيَ وَرَاءَ الْمُتَحَدِّثِينَ وَالنِّيَامِ
|
|
وَقَدْ كَانَ عُمَرُ عَرَضَ عَلَيْنَا مِنْهُ عَرْضًا رَأَيْنَاهُ دُونَ حَقِّنَا ، فَرَدَدْنَاهُ عَلَيْهِ
|
|
وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ أَمِيرًا عَلَى مِصْرَ وَمَا يُدْعَى لِأَبٍ
|
|
أَخبَرَنَا أَبُو يَعلَى حَدَّثَنَا أَبِي حَدَّثَنَا يَزِيدُ بنُ هَارُونَ بِنَحوِهِ
|
|
مَا مِنْ رَجُلٍ مُسْلِمٍ يَكُونُ لَهُ ابْنَتَانِ فَيُحْسِنُ إِلَيْهِمَا مَا صَحِبَتَاهُ أَوْ صَحِبَهُمَا إِلَّا أَدْخَلَتَاهُ الْجَنَّةَ
|
|
مَنْ وَجَدْتُمُوهُ يَأْتِي الْبَهِيمَةَ فَاقْتُلُوهُ وَاقْتُلُوهَا مَعَهُ
|
|
لَا تَصُمْ ، فَإِنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قُرِّبَ إِلَيْهِ حِلَابٌ فِيهِ لَبَنٌ فَشَرِبَ مِنْهُ هَذَا الْيَوْمَ
|
|
صَلَّيْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - صَلَاةَ الْكُسُوفِ فَلَمْ أَسْمَعْ مِنْهُ فِيهَا حَرْفًا
|
|
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنْكُمْ ، فِي عَبْدِ اللهِ بْنِ حُذَافَةَ بْنِ قَيْسِ بْنِ عَدِيٍّ
|
|
لَمْ يُرَ لِلْمُتَحَابَّيْنِ مِثْلُ النِّكَاحِ
|
|
مَنْ أَحَبَّ فِطْرَتِي فَلْيَسْتَنَّ بِسُنَّتِي ، وَمِنْ سُنَّتِي النِّكَاحُ
|
|
كُنْتُ عِنْدَ ابْنِ عَبَّاسٍ فَذَكَرْنَا مَا يَقْطَعُ الصَّلَاةَ ، فَقَالُوا : الْحِمَارُ ، وَالْمَرْأَةُ
|
|
أَمَّنِي جِبْرِيلُ عِنْدَ الْبَيْتِ مَرَّتَيْنِ ، فَصَلَّى الظُّهْرَ حِينَ زَالَتِ الشَّمْسُ
|
|
مَنْ جَمَعَ بَيْنَ صَلَاتَيْنِ مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ ، فَقَدْ أَتَى بَابًا مِنْ أَبْوَابِ الْكَبَائِرِ
|
|
يَا عَائِشَةُ ، مَنْ كَانَ لَهُ فَرَطَانِ مِنْ أُمَّتِي دَخَلَ بِهِمَا الْجَنَّةَ
|
|
كَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْهِ أَسْوَدَ أَفْحَجَ يَقْتَلِعُهَا حَجَرًا حَجَرًا
|
|
فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ لَعَمْرُكَ قَالَ : بِحَيَاتِكَ
|
|
مَنْ سَأَلَكُمْ بِوَجْهِ اللهِ فَأَعْطُوهُ ، وَمَنِ اسْتَعَاذَكُمْ بِاللهِ فَأَعِيذُوهُ
|